سحر مراكش: ملعب الجولف الملكي والكنوز المغربية في جامع الفنا
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
انطلاقًا من مدينة مراكش النابضة بالحياة، ننضم إلى إيمي باركلي في هذه الحلقة من Golf Travel Tales.
اعلاننبدأ رحلتنا من موقع جامع الفنا المدرج في قائمة التراث العالمي لليونسكو، وهو عبارة عن ساحة وسوق مليئة بعبق الروائح والأطعمة الشهية والألوان المبهجة للناظرين التي ستمنحك تجربة لا تُنسى.
ثم ننتقل بعد ذلك إلى مباراة في ملعب رويال جولف مراكش، ثاني أقدم ملعب للجولف في المغرب، إذ تم بناؤه عام 1927.
بعيدًا عن المدينة المزدحمة، بين التلال المتدحرجة والحدائق المائية، يقع النادي الملكي جولف فيرمونت بالم، حيث تنتظرنا مباراة الجولف الثانية. وللاسترخاء بعد يوم شاق، تأخذنا إيمي أخيرًا إلى مطعم الفن، المقام أعلى سطح فندق، ويتميز بأجواء فريدة للغاية.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقال مواضيع إضافية جائزة نوبل للسلام تُمنح لمنظمة نيهون هيدانكيو اليابانية للناجين من القصف الذري سفر الغولف مراكش المغرب اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. الحرب على غزة: قصف عنيف على القطاع وغارات على بعلبك في لبنان ونتنياهو يسمع لبايدن ويفعل ما يريد يعرض الآن Next لا ترامب ولا هاريس.. لجنة عربية أمريكية تمتنع عن تأييد أي من المرشحين بسبب "الدعم الأعمى" لإسرائيل يعرض الآن Next مقتل شرطي وإصابة 5 آخرين في عملية إطلاق نار جنوب إسرائيل يعرض الآن Next ظهور قائد فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني إسماعيل قاآني بعد إشاعات عن مقتله في لبنان يعرض الآن Next نتنياهو يخفض "سقف" الضربة على إيران.. فما هي الاعتبارات؟ اعلانالاكثر قراءة مقتل وإصابة العشرات من جنود لواء غولاني باستهداف حزب الله قاعدة عسكرية جنوب حيفا بمسيرات انقضاضية اليابان ترفع السن القانوني لممارسة الجنس من 13 إلى 16 عاما حب وجنس في فيلم" لوف" أي نظام دفاعي أكثر فعالية: هل هو "أس-400" الروسي أم "ثاد" الأمريكي؟ راهبات عاريات وجنس ودماء: مسرحيّة "سانكتا" الألمانية تصيب جمهورها بالمرض اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومإسرائيلإيرانغزةلبنانالصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامبفرنساالانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024حزب اللهكولومبوسشرطةروسيا Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024المصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل غزة لبنان الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله دونالد ترامب إسرائيل غزة لبنان الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله دونالد ترامب سفر الغولف مراكش المغرب إسرائيل إيران غزة لبنان الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب فرنسا الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 حزب الله كولومبوس شرطة روسيا السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
التغير المناخي يعرض الوجهات السياحية العالمية للخطر
يؤثر التغير المناخي على نحو كبير بالفعل على كثير من مناطق العالم، وإذا استمر الاتجاه الحالي، قد لايمكن الوصول إلى بعض وجهات العطلات والسفر الشهيرة أو ربما تتغير على نحو جذري بحلول 2034.
يهدد ارتفاع درجة الحرارة وارتفاع مستويات البحار والأحداث الجوية المتطرفة سكان تلك المناطق والبنية التحتية السياحية والجمال الطبيعي، وفيما يلي عدد من وجهات السفر المعرضة للخطر.
فلوريدا كيز
يواجه هذا الأرخبيل الواقع بولاية فلوريدا الأمريكية تهديدات كبيرة من ارتفاع مستوى البحر والأعاصير المتكررة.
وبحلول 2034، يمكن أن تواجه الكثير من الجزر المسطحة خسارة أجزاء من كتلتها الأرضية، مما سيؤثر بشكل كبير على السياحة.
كما أن الشعاب المرجانية وهي عامل جذب رئيسي للغواصين، تضرر من ارتفاع درجة حرارة المحيطات وزيادة تحمض المياه، بحسب موقع توريزم ريفيو.
جزر جالاباجوستعد تلك الجزر ذات النظام البيئي الفريد والمدرجة على قائمة اليونسكو لمواقع التراث العالمي، أكثر حساسية للتغير المناخي بسبب موقعها المعزول.
ويهدد ارتفاع درجة حرارة المحيط النظام البيئي البحري ويؤدي إلى ابيضاض الشعاب، بينما يؤثر تغير أنماط الطقس على الحياة البرية في الجزر، وقد تتعرض أنواع الحيوانات الفريدة التي تشكل جاذبية الجزر، للخطر على نحو متزايد، ويمكن أن يضطرب توازن الجزر بشكل لا رجعة فيه.
فينيسيا
تواجه فينيسيا المعروفة بأنها مدينة القنوات، مستقبلاً غامضاً تتأثر البلدة بانتظام بالفيضانات وهي مهددة من ارتفاع مستوى البحر على نحو متزايد، ومن المتوقع أنه بحلول 2034، قد يصبح الدخول لفينيسيا مسموحاً للسياح فقط أو غير مسموح على الإطلاق.
المالديفهذه الجنة الاستوائية ذات الشواطئ الناصعة البياض والمياه الصافية، هي بين أحد أكثر المقاصد المهددة. وتقع الدولة الجزيرة فوق مستوى البحر، وقد يعني ارتفاع مستوى البحر أن المياه سوف تغمر الكثير من الجزر جزئياً في 2034.
ويحذر الخبراء من أنه قد تصبح أجزاء كبيرة من المالديف غير صالحة للسكن إلا في ظل إدخال تدابير ضخمة للحماية من المناخ خلال العقود القليلة القادمة. وتستثمر المالديف في مشاريع الإنشاء المبتكرة للتصدي لتهديد ارتفاع مستويات البحار.