“سكن” توفر حلولاً سكنية لـ1193 أسرة في منطقة الحدود الشمالية
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
كشفت مؤسسة الإسكان التنموي الأهلية “سكن”، ممثلةً في منصة “جود الإسكان”، عن توفيرها حلولاً سكنية في منطقة الحدود الشمالية لـ 1193 أسرة مستحقة من الأسر الأشد حاجة، منها 329 أسرة خلال العام الحالي، وذلك التزامًا من المؤسسة بتعزيز مفهوم الإسكان التنموي، وتوفير الحلول السكنية للأسر الأشد احتياجًا في المجتمع.
وأوضح الأمين العام لمؤسسة الإسكان التنموي الأهلية “سكن”، الأستاذ عبدالعزيز بن صالح الكريديس، أن الإنجازات المحققة جاءت بفضل دعم القيادة الرشيدة – أيدها الله – لقطاع الإسكان، خاصة فيما يتعلق بقضية الإسكان التنموي، وتوفير الدعم لمنصة “جود الإسكان”، مشيرًا إلى أن “سكن” تواصل جهودها لتحقيق أهداف القيادة في توفير الحلول السكنية الملائمة لمستفيدي المؤسسة، بما يسهم في تعزيز الاستقرار السكني وتحقيق رؤية المملكة 2030.
وتعد مؤسسة الإسكان التنموي الأهلية “سكن” مؤسسة أهلية، يرأس مجلس أمنائها معالي وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان الأستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل، وتسعى إلى تحفيز العطاء والمشاركة المجتمعية من خلال مبادرات مبتكرة، من بينها مبادرة “جود الإسكان”، ومبادرة “حل للابتكار الإسكاني”. وتعمل “سكن” على ريادة وتمكين قطاع الإسكان غير الربحي لتوفير حلول مستدامة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الإسکان التنموی
إقرأ أيضاً:
الداخلية تكشف ملابسات حادثة غرق أسرة “عبدالله خميسي” في الحديدة
يمانيون../
كشفت وزارة الداخلية، عبر الإعلام الأمني، تفاصيل حادثة غرق مأساوية أودت بحياة ستة أشخاص من أسرة واحدة في مديرية الزهرة بمحافظة الحديدة.
وأفادت شرطة المديرية بأنها تلقت بلاغاً عن وقوع الحادث أثناء قيام الأسرة بالسباحة في وادي مور، حيث تحركت فرق الشرطة على الفور إلى الموقع. وتمكنت الفرق من انتشال جثث الضحايا، الذين تبين أنهم إسماعيل عبدالله شعبين خميسي وأبناؤه (ناجي، وسيم، حسام، رعد، وغادة).
وفي بيان لها، جددت مصلحة الدفاع المدني بوزارة الداخلية تحذيراتها للمواطنين من مخاطر التواجد في ممرات السيول والوديان خلال هطول الأمطار أو عند توقعها.
كما أكدت على ضرورة الامتناع عن السباحة في السدود والبرك المائية أو السماح للأطفال بالاقتراب منها، مشددة على أنها تشكل خطراً حتى على الأشخاص الذين يجيدون السباحة.
الحادثة تأتي كتذكير مؤلم بأهمية توخي الحذر والالتزام بالإرشادات الوقائية لتجنب مثل هذه الكوارث.