رئيسا "النيابة الإدارية" و"الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة" يبحثان فتح آفاق أوسع للتعاون
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رئيس هيئة النيابة الإدارية يستقبل رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة استقبل المستشار عبد الراضي صديِقّ - رئيس هيئة النيابة الإدارية، اليوم الثلاثاء، الدكتور صالح الشيخ – رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة.
جاء ذلك في حضور المستشار الدكتور محمد أبو ضيف - الأمين العام للمجلس الأعلى للنيابة الإدارية، والمستشار منتصر عبدالعال - مدير إدارة النيابات، والمستشار ساهر أنور- مدير وحدة شئون المقر والديوان العام، والمستشار أيمن فؤاد - الأمين العام المساعد للمجلس الأعلى للنيابة الإدارية، المستشار أحمد عبدالبديع - مدير مكتب رئيس الهيئة، والمستشار محمد صلاح مهنا - مدير وحدة العلاقات العامة والمراسم.
وصاحب الدكتور صالح الشيخ - رئيس الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، خلال الزيارة، وفداً ضم كلاً من: المستشار محمد العابد - نائب رئيس مجلس الدولة والمستشار القانوني لرئيس الجهاز، ورشا سلطان - رئيس الإدارة المركزية للشئون القانونية، والدكتور إسماعيل العادلي - باحث بالإدارة المركزية للشئون القانونية، ومحمود عبدالظاهر - باحث أول بالإدارة المركزية للشكاوى والتفتيش وخدمة المواطنين. وشهد اللقاء بحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين النيابة الإدارية والجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، وفتح آفاق أوسع للتعاون الثنائي المشترك في مختلف المجالات؛ بما يحقق تطلعات الجانبين. صرح بذلك المستشار محمد سمير المتحدث باسم النيابة الإدارية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ب الدكتور صالح الشيخ رئيس هيئة النيابة الإدارية الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة الجهاز المرکزی للتنظیم والإدارة النیابة الإداریة رئیس الجهاز
إقرأ أيضاً:
ترامب يفجّر قنبلة حول السعودية.. خطوة نحو تطبيع أوسع
المشهد السياسي في الشرق الأوسط يشهد تحولات جذرية، حيث تعكس تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن احتمال انضمام السعودية إلى اتفاقيات إبراهيم طموحًا لتعزيز التطبيع بين الدول العربية وإسرائيل، وتأتي هذه التصريحات في ظل تحديات إقليمية متعددة، بما في ذلك الصراعات المستمرة والمساعي الدولية لإيجاد حلول سلمية وشاملة.
صرح الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بأنه يعتقد “أن السعودية ستنضم إلى “اتفاقيات إبراهيم”، وهي اتفاقيات لتطبيع العلاقات بين الدول العربية وإسرائيل.
وقال ترامب لمجلة “تايم”،: “كانت لدينا أربع دول (في اتفاقيات إبراهيم) وكان كل شيء جاهزًا. كنا مستعدين لإبرامها، والآن سنبدأ من جديد، ولقد حققت اتفاقيات إبراهيم نجاحًا باهرًا… أعتقد أن السعودية ستنضم إلى الاتفاقيات”.
هذا ومنذ “توقيع اتفاقية كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل عام 1979، شهدت المنطقة عدة اتفاقيات تطبيع، أبرزها اتفاقيات إبراهيم التي وُقعت عام 2020 بين إسرائيل والإمارات والبحرين والمغرب والسودان، وهذه الاتفاقيات تواجه انتقادات واسعة بسبب تجاهلها لحقوق الفلسطينيين”.