غزة - صفا

نشر المكتب الإعلامي الحكومي، يوم الثلاثاء، تحديثاً لأهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم 375.

وقال المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة إن الاحتلال الإسرائيلي نفّذ 3,695 مجزرة، مشيرًا إلى أن 42,344 شهيداً وصلوا إلى المستشفيات، بينهم 17,029 شهيداً من الأطفال.

وجاءت أهم وآخر تلك التحديثات والإحصائيات كالتالي:

(375) يوماً على حرب الإبادة الجماعية.

 (3,695) مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال.

 (52,344) شهيداً ومفقوداً.

 (10,000) مفقودٍ.

(42,344) شهيداً ممن وصلوا إلى المستشفيات (وزارة الصحة).

(17,029) شهيداً من الأطفال.

(171) طفلاً رضيعاً وُلِدوا واستشهدوا في حرب الإبادة الجماعية.

(710) أطفالٍ استشهدوا خلال الحرب وعمرهم أقل من عام.

(902) عائلة فلسطينية قتل الاحتلال جميع أفرادها ومسحها من السجل المدني.

(37) استشهدوا نتيجة المجاعة.

(11,585) شهيدة من النساء.

(986) شهيداً من الطواقم الطبية (وزارة الصحة).

(85) شهيداً من الدفاع المدني.

(177) شهيداً من الصحفيين.

(7) مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات.

(520) شهيداً تم انتشالهم من 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات.

(99,013) جريحاً ومُصاباً وصلوا إلى المستشفيات. (وزارة الصحة).

(396) جريحاً ومُصاباً من الصحفيين والإعلاميين.

(69%) من الضَّحايا هم من الأطفال والنساء.

(187) مركزاً للإيواء استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي".

(25,973) طفلاً يعيشون بدون والديهم أو بدون أحدهما.

(3,500) طفل معرّضون للموت بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء.

(161) يوماً على إغلاق جميع معابر قطاع غزة.

(12,000) جريح بحاجة للسفر للعلاج في الخارج.

(12,500) مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج.

(3,000) مريض بأمراض مختلفة يحتاجون للعلاج في الخارج.

(1,737,524) مصاباً بأمراض معدية نتيجة النزوح.

(71,338) حالة عدوى التهابات كبد وبائي بسبب النزوح.

(60,000) سيدة حامل تقريباً مُعرَّضة للخطر لانعدام الرعاية الصحية.

(350,000) مريض مزمن في خطر بسبب منع إدخال الأدوية.

(5,000) معتقل من قطاع غزة خلال حرب الإبادة الجماعية.

(310) حالات اعتقال من الكوادر الصحية (تم اغتيال 3 أطباء منهم).

(36) حالة اعتقال صحفيين ممن عُرفت أسماؤهم.

(2) مليون نازح في قطاع غزة.

(100,000) خيمة اهترأت وأصبحت غير صالحة للنازحين.

(204) مقرات حكوميةٍ دمرها الاحتلال.

(125) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل كلي.

(337) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل جزئي.

(12,700) طالب وطالبة قتلهم الاحتلال "الإسرائيلي" خلال الحرب.

(785,000) طالب وطالبة حرمهم الاحتلال "الإسرائيلي" من التعليم.

(750) معلماً وموظفاً تربوياً في سلك التعليم قتلهم الاحتلال خلال الحرب.

(130) عالماً وأكاديمياً وأستاذاً جامعياً وباحثاً أعدمهم الاحتلال.

(814) مسجداً دمرها الاحتلال بشكل كلي.

(148) مسجداً دمرها الاحتلال بشكل بليغ بحاجة إلى إعادة ترميم.

(3) كنائس استهدفها ودمرها الاحتلال.

(19) مقبرة دمرها الاحتلال بشكل كلي وجزئي من أصل (60) مقبرة.

(2,300) جثمان سرقها الاحتلال من العديد من مقابر قطاع غزة.

(150,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال بشكل كلي.

(80,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال غير صالحة للسكن.

(200,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال جزئياً.

(85,000) طن متفجرات ألقاها الاحتلال على قطاع غزة.

(34) مستشفى أخرجها الاحتلال عن الخدمة.

(80) مركزاً صحياً أخرجه الاحتلال عن الخدمة.

(162) مؤسسة صحية استهدفها الاحتلال.

(131) سيارة إسعاف استهدفها الاحتلال.

(206) مواقع أثرية وتراثية دمرها الاحتلال.

(3,130) كيلو متر أطوال شبكات الكهرباء دمرها الاحتلال.

(125) عدد محولات توزيع الكهرباء الأرضية المدمرة.

(330,000) متر طولي شبكات مياه دمرها الاحتلال.

(655,000) متر طولي شبكات صرف صحي دمرها الاحتلال.

(2,835,000) متر طولي شبكات طُرق وشوارع دمرها الاحتلال.

(36) منشأة وملعباً وصالة رياضية دمرها الاحتلال.

(700) بئر مياه دمرها الاحتلال وأخرجها عن الخدمة.

(86%) نسبة الدمار في قطاع غزة.

(35) مليار دولار الخسائر الأولية المباشرة لحرب الإبادة الجماعية.

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: غزة إبادة مجازر حرب الإبادة الجماعیة فی قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

السلطة الفلسطينية تشن حملة قمع منهجية بحق رافضي الإبادة الجماعية❓

قالت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا: إن أجهزة الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية تشن حملة قمع منهجية ضد النشطاء والمدافعين عن حقوق الإنسان في الضفة الغربية، بهدف إخماد أي تحرك رافض لجريمة الإبادة الجماعية التي يمارسها الاحتلال الإسرائيلي في غزة والضفة، حيث قامت مؤخرا باعتقال العديد من النشطاء والصحفيين في انتهاك صارخ للحق في حرية الرأي والتعبير وللحق في التظاهر.

ووفق بيان للمنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا، التي تتخذ من لندن مقرا لها، فإن أجهزة أمن السلطة الفلسطينية وبتعليمات من الإدارة الأمريكية عززت من تعاونها الأمني مع نظيرتها في حكومة الاحتلال بعد أحداث السابع من أكتوبر فقمعت المظاهرات المنددة بالإبادة الجماعية في قطاع غزة واعتقلت النشطاء في حين أن الضفة الغربية مستباحة لقطعان المستوطنين وجيش الاحتلال يرتكبون فيها أبشع الجرائم بحق المواطنين.

وأوضحت المنظمة أن الأسابيع الأخيرة شهدت تزايدًا ملحوظًا في عمليات الاعتقال التعسفية التي تشنها أجهزة  أمن السلطة  في صفوف نشاط  بعد خروج العديد من المظاهرات  احتجاجًا على تصعيد الاحتلال من عملياته الوحشية ومداهماته العسكرية لمخيمات ومدن الضفة، حيث اعتقلت نحو 33 مواطنًا خلال الأيام الـ 12 الأولى من الشهر الجاري، أفرجت عن بعضهم فيما لا يزال البقية رهن الاعتقال محرومون من أبسط حقوقهم ويتعرضون لمختلف صنوف التعذيب والإهانة.

وبينت المنظمة أن أجهزة أمن السلطة كثفت من التضييق على عمل الصحفيين الذين ينقلون جرائم الاحتلال في مخيمات ومدن الضفة ويقومون بتغطيات حية لها، كما حدث مع مراسل قناة الجزيرة ليث جعار، الذي تعرض للضرب والتهديد بالقتل من قبل أحد ضباط الأمن وقد تم اعتقاله بالفعل أثناء تقديمه لشكوى ضد هذا الضابط لكن تم الإفراج عنه بعد ممارسة بعض الضغوط.

وأضافت المنظمة أن أجهزة أمن السلطة اعتقلت كذلك الصحفي محمد تركمان، أثناء تغطيته الصحفية في مجمع فلسطين الطبي، يوم الإثنين الماضي، وقد أفرج عنه لاحقًا، كما اعتقلت في ذلك اليوم الناشط والمعارض السياسي عمر عساف، خلال وقفة احتجاجية في رام الله.

ومن بين أبرز المعتقلين خلال الشهر الجاري، الأسير المحرر عامر أبو زعرور الذي اعتقل من مكان عمله في شارع عصيرة بمدينة نابلس، والطالب محمد زياد الكيلاني، والأسير المحرر بشار خويرة من نابلس، والأسير المحرر محمد أبو عدنان من طوباس، والأستاذ وائل شلبي الذي اعتقل بعد اقتحام محله في بلدة عتيل شمال طولكرم.

وبينت المنظمة أن هذه الاعتقالات تُضاف إلى عشرات الاعتقالات التي جرت في شهر سبتمبر/أيلول الماضي، حيث اعتقلت السلطة نحو 37 شخصًا ما بين طلاب وأسرى محررون ونشطاء وصحفيون، وحسب ما وُرد فإنهم يتعرضون لمعاملة مهينة وتعذيب نفسي وجسدي خلال جلسات تحقيق غير رسمية.

وأكدت المنظمة أن السلطة الفلسطينية، من خلال هذه الانتهاكات، تقوم بدور استبدادي يتعارض تماماً مع الغرض الأساسي من وجودها. فبدلاً من حماية حقوق الفلسطينيين، أصبحت تشكل تهديداً خطيراً للحريات العامة وتقوّض الحق المشروع في النضال ضد الاحتلال الإسرائيلي.

وحملت المنظمة الرئيس محمود عباس المسؤولية الكاملة عما تقوم به الأجهزة الأمنية الفلسطينية من عمليات قمع واعتقال للصحفيين والنشطاء في ظرف يحتاج به الشعب الفلسطيني إلى تضافر كل الجهود لوقف جرائم الاحتلال اللامحدودة بحقه في كافة الأراضي الفلسطينية.

هذا ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي تصعيده لحملات الاعتقال التي يشنها في الضفة الغربية، بالتزامن مع العدوان على قطاع غزة المستمر لليوم الـ373 على التوالي.

وارتفعت حصيلة اعتقالات الاحتلال الإسرائيلي للفلسطينيين بالضفة المحتلة منذ 7 أكتوبر 2023 إلى نحو 11200 معتقل.

وشنت قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ مساء أول أمس السبت وحتى صباح أمس الأحد، حملة مداهمات وتفتيشات واعتقالات واسعة في مناطق مختلفة من الضفة الغربية، شملت 19 فلسطينياً على الأقل، رافقها تنكيل واعتداءات بالضرب المبرّح، وتهديدات بحق المعتقلين وعائلاتهم، إلى جانب عمليات التخريب والتدمير الواسعة في منازل المواطنين، إضافة إلى تخريب البنية التحتية.

وتشمل إحصائية المعتقلين من جرى اعتقالهم من المنازل، وعبر الحواجز العسكرية، ومن اضطروا لتسليم أنفسهم تحت الضغط، ومن احتجزوا رهائن، ومن أبقى الاحتلال على اعتقالهم، ومن تم الإفراج عنهم لاحقاً.

وزادت وتيرة الاقتحامات والاعتقالات التي تشهدها مدن الضفة الغربية المحتلة، بالتزامن مع عدوان الاحتلال الإسرائيلي المتواصل منذ 7 أكتوبر على قطاع غزة، والذي خلف عشرات الآلاف من القتلى والجرحى.

وتمثل هذه الاعتقالات التعسفية انتهاكًا صارخًا للحقوق الأساسية للأفراد، بما في ذلك حق الحرية والأمان الشخصي، وحق عدم التعرض للتعذيب أو المعاملة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة. كما تنتهك حق الحرية الشخصية والحق في المحاكمة العادلة، حيث يتم احتجاز المعتقلين دون وجود أدلة قانونية ومذكرات قضائية صحيحة.

وتستدعي هذه الانتهاكات ضغط المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية على سلطات الاحتلال الإسرائيلي؛ لضمان احترام حقوق الإنسان، ووضع حد لهذه الممارسات القمعية.

وبدعم أمريكي، خلفت الإبادة الجماعية الإسرائيلية المتواصلة في غزة منذ عام، أكثر من 140 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين.

وتواصل تل أبيب مجازرها متجاهلة قرار مجلس الأمن الدولي بإنهائها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية وتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.

إقرأ أيضا: اشتباكات بين مقاومين وأمن السلطة في طوباس.. و"الجهاد" تدعو العقلاء للتحرك

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يصعّد حرب الإبادة الجماعية ضد 400 ألف فلسطيني شمال غزة
  • المكتب الإعلامي بغزة: الاحتلال يواصل المحرقة ويقتل 342 شهيداً منذ 10 أيام
  • السلطة الفلسطينية تشن حملة قمع منهجية بحق رافضي الإبادة الجماعية❓
  • الجامعة العربية تدين استمرار الإبادة الجماعية شمالي غزة ومخطط التهجير
  • المكتب الإعلامي الحكومي في غزة يدعو روسيا والصين والمجتمع الدولي إلى وقف الحرب على القطاع
  • المكتب الإعلامي الحكومي: خطة تهجير الفلسطينيين من شمال القطاع مخطط أمريكي
  • «العفو الدولية»: الكيان الصهيوني يواصل التعتيم على الإبادة الجماعية في قطاع غزة
  • الاحتلال يمنع انتشال 75 شهيدا شمال قطاع غزة
  • الإعلام الحكومي بغزة: الاحتلال يمنع انتشال جثامين أكثر من 75 شهيدا