البورصة تربح 22.2 مليار جنيه في نهاية تعاملات الثلاثاء
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ارتفعت مؤشرات البورصة بصورة جماعية، في نهاية تعاملات جلسة اليوم الثلاثاء، وزاد رأس المال السوقي بنحو 22.2 مليار جنيه، مدعومة بمشتريات المستثمرين المصريين، ليسجل في الختام 2.182 تريليون جنيه.
وصعد المؤشر البورصة الرئيسي "EGX30" بنسبة 1.03%، ليغلق عند مستوى 30,584.24 نقطة، وارتفع أيضًا مؤشر "EGX TR" بنسبة 1.
كما صعد مؤشر الشريعة "EGX 33 Shariah" بنسبة 1.7%، ليغلق عند مستوى 3,186.14 نقطة، وكذا مؤشر" EWI- EGX70" بنسبة 3.04%، ليغلق عند مستوى 7,569.6 نقطة.
وارتفع أيضًا مؤشر "EGXSP" بنسبة 2.28%، ليغلق عند مستوى 6,342.9 نقطة، وكذا المؤشر الأوسع نطاقًا "EGX100" بنحو 2.52%، ليغلق عند مستوى 10,713.28 نقطة.
وسيطر على تعاملات المستثمرين الاجانب والعرب الإتجاه البيعي، مسجلين صافي بلغ 7.1 مليون جنيه، و 18.4 مليون جنيه على الترتيب، بينما اتجهت تعاملات المستثمرين المصريين نحو الشراء مسجلين صافي بلغ 25.6 مليون جنيه.
وسجلت قيم التداولات اليوم نحو 4.6 مليارات جنيه، وذلك بعد التداول على 734.5 مليون سهم، من 119.3 ألف صفقة منفذة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البورصة 2 مليار جنيه مناقشة 24 نقطة الارهاب 47 نقطة اليابان 31 نقطة فيروس سي 14 نقطة 6 نقطة ليغلق عند مستوى 6 توك شو حصص جديدة 1 مليون جنيه 6 مليون جنيه 5 مليون سهم من 119 لیغلق عند مستوى
إقرأ أيضاً:
تباين مؤشرات البورصة بختام تعاملات الإثنين.. وخسارة رأس المال السوقي 3 مليارات جنيه
شهدت البورصة المصرية تباينًا في أداء مؤشراتها بنهاية تعاملات جلسة اليوم الإثنين، حيث حقق المؤشر الرئيسي إيجي إكس 30 ارتفاعًا هامشيًا بدعم من صعود أسهم كبرى الشركات، فيما تراجع رأس المال السوقي بقيمة 3 مليارات جنيه ليصل إلى مستوى 2.260 تريليون جنيه.
صعد مؤشر إيجي إكس 30 بنسبة 0.08% ليغلق عند 30,799 نقطة.
ارتفع مؤشر إيجي إكس 30 محدد الأوزان بنسبة 0.05% ليصل إلى 37,978 نقطة.
سجل مؤشر إيجي إكس 30 للعائد الكلي زيادة بنسبة 0.08% ليغلق عند 13,536 نقطة.
على النقيض، تراجع مؤشر إيجي إكس 70 متساوي الأوزان بنسبة 0.35% ليغلق عند 8,583 نقطة.
انخفض مؤشر إيجي إكس 100 متساوي الأوزان بنسبة 0.32% مسجلاً 11,739 نقطة.
سجل مؤشر الشريعة الإسلامية ارتفاعًا طفيفًا بنسبة 0.02% ليغلق عند مستوى 3,184 نقطة.
جاء هذا التباين في الأداء وسط ضغوط بيعية من المستثمرين الأفراد المصريين، بينما اتجهت المؤسسات الأجنبية والعربية إلى الشراء، مما ساهم في استقرار نسبي في أداء الأسهم القيادية.