فرنسا ترفع مستوى خطر إنفلونزا الطيور
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
قالت فرنسا في مرسوم نشر في الجريدة الرسمية اليوم الثلاثاء، إنها رفعت مستوى خطر إنفلونزا الطيور لديها إلى "متوسط" من "ضعيف"، وهي خطوة من شأنها تعزيز التدابير الأمنية حول مزارع الدواجن.
وذكرت السلطات أن تغيير مستوى الخطر مرتبط بارتفاع عدد حالات التفشي لإنفلونزا الطيور شديد العدوى في عدة دول مجاورة، مما يزيد من احتمالات نقل الطيور المهاجرة للفيروس في أثناء مرورها عبر فرنسا.
#H5N1 France raises bird flu risk level https://t.co/7UYCQdiVB8
— Breaking News ???????? (@BNN_Breaking) October 15, 2024ورصد عدد متزايد من الدول الأوروبية، منها ألمانيا، تفشياً للفيروس الذي قضى على ملايين الدواجن في حالات تفش سابقة.
وسجلت فرنسا أربع حالات تفش لإنفلونزا الطيور في المزارع منذ الصيف وأطلقت حملة تطعيم ثانية بين بط المزارع في بداية الشهر، بعد جولة أولى ناجحة من التطعيم العام الماضي.
ويشار إلى أن فرنسا أطلقت حملة تطعيم ثانية ضد إنفلونزا الطيور في أكتوبر(تشرين الأول)، بعد حملة أولى ناجحة العام الماضي.
وجرى اكتشاف المرض في مزرعة دواجن في فرنسا الأسبوع الماضي لأول مرة منذ يناير (كانون الثاني)، قبيل ذروة موسمية متوقعة خلال فصلي الخريف والشتاء.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية فرنسا إنفلونزا الطيور إنفلونزا الطیور فی
إقرأ أيضاً:
تراجع الاستثمارات الصينية في أمريكا الشمالية نهاية العام الماضي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت الاستثمارات الصينية في أمريكا الشمالية انخفاضًا حادًا في نهاية العام الماضي، لتصل إلى مستويات أدنى مما كانت عليه خلال أسوأ فترات جائحة "كوفيد 19".
ويُعزى هذا التراجع إلى العقبات التي تواجهها الشركات الصينية في الولايات المتحدة، بالإضافة إلى حالة الترقب التي سبقت الانتخابات الرئاسية التي فاز بها دونالد ترامب، وفقًا لشبكة "بلومبرج".
وكشف بحث جديد من مجموعة روديوم الاستشارية الأمريكية، عن أن الشركات أعلنت عن استثمارات جديدة بقيمة 191 مليون دولار فقط في كندا والمكسيك والولايات المتحدة خلال الربع الأخير من العام الماضي، ما يمثل انخفاضًا بأكثر من 90% مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق.
وأصبحت الولايات المتحدة بيئة أكثر عدائية للشركات الصينية، نتيجة للرسوم الجمركية التي تحد من صادراتها، والقيود المتزايدة على الاستثمارات في أكبر اقتصاد عالمي، فعلى سبيل المثال، أدى حظر التكنولوجيا الصينية للسيارات الكهربائية إلى اتباع نهج استثماري محدود، حيث قامت شركة "كاتل" بترخيص تقنيتها لشركة "فورد" لإنشاء مصنع في ميشيجان بدلًا من الاستثمار المباشر.
وعلى الصعيد العالمي، استمرت الاستثمارات الأجنبية للشركات الصينية في التركيز على نفس القطاعات السابقة، حيث ذهب ما يقرب من نصفها إلى مشاريع المواد الأساسية والمعادن والمعادن.شهد العام بأكمله انخفاضًا إجماليًا بنسبة 10% في الاستثمارات الجديدة المعلنة، مدفوعًا بانخفاض بنسبة 70% في مشاريع مصانع السيارات الجديدة.ومع ذلك، بلغ إجمالي المشاريع المكتملة 58 مليار دولار، وهو أعلى إجمالي منذ عام 2020.
وأظهرت البيانات الرسمية الصينية أن الإنفاق الخارجي ينمو بسرعة، حيث سجلت وزارة التجارة ارتفاعًا إلى 144 مليار دولار في الالتزامات غير المالية العام الماضي.ومع ذلك، تشير بيانات مجموعة روديوم إلى أن جزءًا كبيرًا من هذه الاستثمارات لا يمثل استثمارًا حقيقيًا في الاقتصاد العالمي، بل يعكس تدفقات مالية مصنفة كاستثمارات مباشرة للسماح بخروج الأموال من البلاد.