توجيه الاتهامات لـ مبابي في قضية اغتصاب بستوكهولم
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
أفادت تقارير سويدية بأن المجني عليها في قضية الاغتصاب بالعاصمة ستوكهولم قد حددت كيليان مبابي، نجم ريال مدريد، كالجاني المحتمل، وذلك بعد ساعات من إعلان المدعي العام فتح تحقيق رسمي في القضية.
بعد اتهامات مبابي بالاغتصاب.. المدعي العام السويدي يحقق في القضية تحقيقات سويدية بشأن اتهام مبابي بالاغتصاب ديشامب يرد بغضب على اتهامات مبابي في السويدحسب قناة "TV4 News" السويدية، أكدت الضحية المزعومة لموظفي المستشفى التي زارتها قبل تقديم شكوى في مركز الشرطة أن مبابي هو الشخص المعني.
من جانبها، أكدت السلطات السويدية أن مبابي مصنف كمشتبه به بشكل معقول في القضية، رغم أن حاشيته تنفي هذه الاتهامات وتعتبرها محاولة للتشهير.
كيليان مبابي متهم بالاعتداء الجنسي بأحد فنادق السويدكما أوضح الادعاء العام أن الواقعة المزعومة حدثت في 10 أكتوبر، وأن شكوى تم تقديمها للشرطة.
وأشارت تقارير إلى أن التحقيقات تتضمن جمع إفادات من العاملين في الفندق لتوضيح تفاصيل الحادث. مبابي، بدوره، ينفي أي صلة له بالحادثة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مبابي كيليان مبابي سويدية ستوكهولم فندق
إقرأ أيضاً:
توجيه تهمة "إساءة استخدام السلطة" إلى الرئيس الكوري الجنوبي السابق يون
وجّهت النيابة العامة في كوريا الجنوبية الخميس تهمة "إساءة استخدام السلطة" إلى الرئيس السابق "يون سوك يول" بعد محاولته الفاشلة فرض الأحكام العرفية في ديسمبر.
وأوضحت النيابة العامة فيما يخص الرئيس الذي عزل من منصبه في مطلع أبريل، أن "تحقيقات إضافية في مسألة إساءة استخدام السلطة أفضت إلى توجيه هذا الاتهام الإضافي" بعد اتهام الرئيس السابق بـ"التمرّد" في يناير، ولم تطلب النيابة العامة توقيف يون.
أخبار متعلقة بلا تقارير عن خسائر.. زلزال بقوة 4.8 ريختر يضرب الأرجنتيناستمرار التصعيد.. الهند تغلق مجالها الجوي أمام الطائرات الباكستانية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } توجيه تهمة "إساءة استخدام السلطة" إلى الرئيس الكوري الجنوبي السابق يون - إكسمحاولة فرض الأحكام العرفيةليل 3 إلى 4 ديسمبر الماضي، حاول يون على نحو مباغت فرض الأحكام العرفية في البلد، آمرا الجيش بمنع الوصول إلى البرلمان الذي تسيطر عليه المعارضة. غير أن عددًا كافيًا من النواب تمكّن من الاجتماع لإحباط تلك المحاولة.
وفي أبريل، أقالت المحكمة الدستورية يون سوك يول. وهو بات يحاكم في إجراءات جنائية. وبالرغم من الأحكام الشديدة التي قد تصدر في حقّه، يمثل في حال سراح بعدما ألغى القضاء حبسه الاحتياطي بسبب شوائب في الإجراءات في 8 مارس.هدايا فاخرة ثمينةوالأربعاء، فتّشت النيابة العامة منزل الرئيس السابق في سيول في إطار تحقيق بشأن مشعوذ تلقّى هدايا فاخرة لنقلها إلى السيّدة الأولى السابقة كيم كيون-هيي، وفق ما أفادت وكالة "يونهاب".
وتلقّى المشعوذ جيون سيونغ-باي عقدا من الماس وحقيبة فاخرة والجنسنغ، وهي مادة شديدة الطلب في كوريا الجنوبية قد تكلّف آلاف اليوروهات.
وفي منتصف أبريل، فتّشت الشرطة أيضا المكتب الرئاسي السابق ليون سوك يول، فضلا عن مكتب جهازه الأمني ومقرّ إقامة رئيس هذا الجهاز، في إطار تحقيق بشأن "عرقلة محتملة لتنفيذ مذكّرة توقيف".
وفي حال إدانته سيصبح يون ثالث رئيس سابق في كوريا الجنوبية تصدر إدانة في حقّه بعد تشون دوو-هوان وروه تاي-وو اللذين أدينا سنة 1996 بتهمة "التمرّد" إثر انقلاب سنة 1979.
وتنظّم انتخابات رئاسية مبكرة في كوريا الجنوبية في الثالث من يونيو. وقد عيّن الحزب الديموقراطي، أبرز أحزاب المعارضة في البلد، مرشّحه لها.