يمانيون:
2025-01-22@12:46:19 GMT

حزب الله ينفذ 33 عملية عسكرية ضد العدو الصهيوني

تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT

حزب الله ينفذ 33 عملية عسكرية ضد العدو الصهيوني

يمانيون../ نفّذت المقاومة الإسلامية في لبنان ـ حزب الله ـ 33 عملية عسكرية، شملت عمليات التصدي لمحاولات تقدّم العدو الصهيوني عند الحدود اللبنانية الفلسطينية وكذلك عددًا من العمليات ضد مواقع وقواعد وانتشار قوات العدو الصهيوني ومستوطنات في شمال فلسطين المحتلة.

 ووزع الإعلام الحربي لحزب الله مشاهد من عملية استهداف المقاومة الإسلامية معسكر “رغفيم” في منطقة بنيامينا جنوب مدينة حيفا المحتلة بعملية نوعيّة مركّبة

وأكدت المقاومة في بيانات منفصلة أن عملياتها في سياق دعمها للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزّة وإسنادًا لمقاومته الباسلة ‌‌‏والشريفة، ودفاعًا عن لبنان ‏وشعبه.

وكانت عمليات حزب الله، أمس الاثنين، كما يلي

1- الساعة 00:02 استهداف تجمع لقوات العدو الإسرائيلي في خلة وردة بِصلية صاروخية.

2- الساعة 01:05 استهداف تجمع لقوات العدو الإسرائيلي في اللبونة بصلية صاروخية.

3- الساعة 01:15 استهداف تجمع لقوات العدو الإسرائيلي في خلة وردة بِصلية صاروخية.

 4- الساعة 03:15 أثناء محاولة تسلل قوة مشاة للعدو الإسرائيلي إلى الأراضي اللبنانية من جهة بلدة مركبا إستهدفها ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية بقذائف المدفعية.

5- الساعة 03:40 استهداف تحركات لِقوات العدو الإسرائيلي في منطقة اللبونة بِصلية صاروخية.

6- الساعة 07:30 استهداف ثكنة زبدين في مزارع شبعا ‏اللبنانية المحتلة بصلية صاروخية وإصابتها إصابة مباشرة، كردٍ على الاستباحة الهمجية الإسرائيلية للمدن والقرى والمدنيين.

7- الساعة 09:30 في إطار سلسلة عمليات خيبر وردًا على الاعتداءات والمجازر التي يرتكبها العدو ‏الإسرائيلي وبنداء “لبيك يا نصر الله”، أطلقت المقاومة الإسلامية صلية صاروخية نوعية على قاعدة “ستيلا ماريس” البحرية شمال غرب ‏حيفا، إن المقاومة الإسلامية ستبقى حاضرة وجاهزة للدفاع عن بلدنا وشعبنا الأبي والمظلوم ولن ‏تتوانى عن القيام بواجبها في ردع العدو والله على كل شيء قدير.

8- الساعة 10:00 استهداف مستعمرة كريات شمونة بِصلية صاروخية.

9- الساعة 10:30 لدى محاولة ‏قوة من جنود العدو الإسرائيلي التقدم باتجاه بلدة عيتا الشعب، استهدفها مجاهدو المقاومة الإسلامية بقذائف ‏المدفعية، مما أجبرها على التراجع.

10- الساعة 10:45 استهداف تجمع لجنود العدو الإسرائيلي في جنوب مارون الراس بِقذائف المدفعية.

11- الساعة 11:00 في إطار سلسلة عمليات خيبر وردًا على الاعتداءات والمجازر التي يرتكبها العدو الإسرائيلي وبنداء “لبيك يا نصر الله”، أطلقت المقاومة الإسلامية صلية صاروخية نوعية على ثكنة بيت ليد شرق نتانيا، إن المقاومة الإسلامية ستبقى حاضرة وجاهزة للدفاع عن بلدنا وشعبنا الأبي والمظلوم ولن تتوانى عن القيام بواجبها في ردع العدو والله على كل شيء قدير.

12- الساعة 13:30 استهداف تجمع لقوات العدو الإسرائيلي في مستعمرة راموت نفتالي بصلية صاروخية.‏

13- الساعة 13:30 استهداف تجمع لقوات العدو الإسرائيلي في مستعمرة تسفعون بصلية صاروخية كبيرة.‏

14- الساعة 14:15 استهداف قوة مشاة إسرائيلية حاولت ‏التسلل إلى أطراف بلدة مركبا بقذائف المدفعية.‏

15- الساعة 14:20 خاض مجاهدو المقاومة الإسلامية مع قوات العدو الإسرائيلي اشتباكات عنيفة في بلدة عيتا الشعب بِمختلف أنواع الأسلحة الرشاشة والصاروخية وقذائف المدفعية.

16- الساعة 14:20 استهداف تجمع لقوات العدو الإسرائيلي في موقع رويسات العلم في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بقذائف المدفعية.

17- الساعة 14:30 استهداف ناقلة جند بِصاروخٍ موجه أثناء الإشتباكات في بلدة عيتا الشعب ما أدى إلى إحتراقها وقتل وجرح من فيها.

18- الساعة 14:33 استهداف مستعمرة كرمئيل بصلية صاروخية.

19- الساعة 16:20 استهداف تجمع لِقوات العدو الإسرائيلي شرق بلدة مركبا بِصلية صاروخية.

20- الساعة 17:15 استهداف تجمع لِجنود العدو الإسرائيلي في خلة وردة بِصلية صاروخية.

21- الساعة 17:20 استهداف تجمع لِقوات العدو الإسرائيلي شرقي بلدة مركبا بِصلية صاروخية.

22- الساعة 17:20 استهداف تجمع لقوات العدو الإسرائيلي في موقع مسكفعام بقذائف المدفعية.‏

23- الساعة 17:20 استهداف  تجمع لقوات العدو الإسرائيلي في مستعمرة المنارة بصلية صاروخية.‏

24- الساعة 18:00 استهداف ‏تجمع لقوات العدو الإسرائيلي في موقع المرج بصلية صاروخية.‏

25- الساعة 18:20 استهداف مدينة صفد المحتلة بصلية ‏صاروخية كبيرة، كردٍ على الاستباحة الهمجية الإسرائيلية للمدن والقرى والمدنيين.

26- الساعة 18:45 أثناء تقدم ثلاث دبابات ميركافا للعدو الإسرائيلي إلى أطراف بلدة عيتا الشعب، قصفها مجاهدو المقاومة الإسلامية بالصواريخ الموجهة، مُحققين فيها إصابات مباشرة وشوهدت ألسنة النيران تندلع منها وأوقعوا أفرادها بين قتيلٍ وجريح.

27- الساعة 18:40 استهداف تجمع لقوات العدو الإسرائيلي في موقع الرادار في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بصلية صاروخية.

28- الساعة 18:40 استهداف ‏تجمع لقوات العدو الإسرائيلي في موقع رويسات العلم في تلال كفرشوبا اللبنانية المحتلة بصلية صاروخية.‏

29- الساعة 18:40 استهداف ‏تجمع لقوات العدو الإسرائيلي في مزرعة برختا في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة بصلية صاروخية.‏

30- الساعة 19:15 استهداف ‏تجمع لقوات العدو الإسرائيلي في مستعمرة مرغليوت بصلية صاروخية.‏

31- الساعة 20:15 استهداف تجمع لأفراد وآليات العدو الإسرائيلي في خلة وردة بِصلية صاروخية.

32- الساعة 20:20 استهداف تجمع لقوات العدو الإسرائيلي في ثكنة زرعيت بِصلية صاروخية.

33- الساعة 22:40 استهداف مستعمرة كريات شمونة بصلية صاروخية.‏

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: مجاهدو المقاومة الإسلامیة بقذائف المدفعیة بلدة عیتا الشعب استهداف تجمع ل بلدة مرکبا الساعة 14 الساعة 17 الساعة 18

إقرأ أيضاً:

وانتصرت غزة

 

ها هي غزة العزة والكرامة، والصمود والثبات، والمواجهة والتحدي والشجاعة والإقدام، من جديد تعلن انتصارها على كيان العدو الصهيوني بعد أكثر من 51 شهرا على حرب الإبادة الشاملة والحصار المطبق، والدمار الهائل الذي لحق بالقطاع، ها هو النتن ياهو وحكومته اليمينية المتطرفة يرفعون الراية البيضاء أمام بأس المقاومة الفلسطينية التي نجحت في تمريغ أنف هذا الكيان المؤقت وجيشه في الوحل، بعد أن ظن الكيان الصهيوني بأن غزة باتت في خارج الحسابات الفلسطينية، وأنها ستتحول إلى مستعمرة إسرائيلية بعد الخراب والدمار الذي لحق بها، والتهجير الممنهج الذي طال سكانها، وجرائم الإبادة الوحشية التي تعرض لها أهالي غزة والتي كانت كفيلة بإرعاب وإرهاب وتخويف أي شعب على وجه المعمورة، ولكن ثبات وصمود وقوة إيمان أهالي غزة بالله ، وارتباطهم العميق بأرضهم، وتمسكهم بحقهم في الحياة والبقاء داخلها، جعل منهم أيقونة للصبر والصمود والثبات والتحمل، فكانوا أقوى وأصلب أمام آلة الحرب الصهيونية التي وجدت نفسها عاجزة أمام شراسة وبسالة وشجاعة وأقدام أبطال المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، المسنودة بدعم أهالي القطاع الذين شكلوا الحاضنة والصخرة التي تحطمت عليها آمال وأحلام العدو الصهيوني .

نعم انتصرت غزة مجددا، انتصر الدم الفلسطيني على آلة القتل والتوحش الإسرائيلية، هزمت إسرائيل بعد أكثر من خمسة عشر شهرا من الحرب الوحشية والحصار الغاشم، لم تسقط غزة، ولم تنته حركة حماس، ولم يتم القضاء على كتائب عزالدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، ولم يتم القضاء على القدرات العسكرية للمقاومة، ولم يتم فرض إدارة جديدة لقطاع غزة، والأهم من كل ذلك أن كيان العدو الإسرائيلي وقف عاجزا عن استعادة الرهائن والأسرى الصهاينة لدى حركة حماس بالقوة العسكرية كما كان يتشدق، رغم كل المرونة التي أظهرتها المقاومة في هذا الجانب، إلا أن الغطرسة الصهيونية ولغة التعالي التي أبداها نتنياهو وقياداته العسكرية والأمنية دفعته إلى المغامرة واللعب بالنار، والذي كان أول المكتوين بها بفضل الله وعونه وتأييده .

لقد انتصرت غزة وهزمت تل أبيب شر هزيمة، لقد توجت التضحيات الجسام التي قدمتها حركة حماس والجهاد الإسلامي وبقية فصائل المقاومة الفلسطينية وقطاع غزة خاصة، وفلسطين عامة، ولبنان واليمن والعراق وسوريا وإيران، بهذا النصر المؤزر الذي وصفه الكثير من الصهاينة بالهزيمة الكبرى لإسرائيل، وأمام هذا الانتصار الكبير الذي جاء تتويجا للصمود الأسطوري الفلسطيني الخارق للعادة، والمواقف المساندة لغزة من قبل دول محور المقاومة، والتضحيات الكبيرة جدا التي قدمت من أجل الوصول إلى هذه اللحظة التاريخية الفارقة والمفصلية، وكوكبة الشهداء العظماء الذين رووا بدمائهم الطاهرة ثرى فلسطين الحبيبة وقدموا أرواحهم الطاهرة في سبيل الله نصرة لغزة وأهلها، وانتصارا لمظلومية أهالي غزة وفي مقدمتهم شهيد الإسلام والإنسانية سماحة السيد حسن نصر الله -رضوان الله عليه- ورفاقه الشهداء العظماء الذين كان لعظيم مواقفهم وتضحياتهم الفضل الكبير بعد عون الله وتوفيقه في تحقيق وبلوغ هذا الانتصار الكبير .

ولا يفوتني هنا التأكيد على حقيقة هامة تتعلق بالدور اليمني المساند والداعم لغزة، الدور الذي ظل وما يزال مستمرا بعزيمة أمضى وإرادة لا تلين، وبفاعلية متصاعدة في القوة والاستهداف، من خلال العمليات العسكرية للقوة الصاروخية وسلاح الجو المسيَّر، أو من خلال العمليات المشتركة للقوات البحرية وسلاح الجو المسيَّر والقوة الصاروخية التابعة للقوات المسلحة اليمنية، والتي لم تتوقف أو تتراجع وتيرتها، بل زادت سخونة وزخما من حيث الكم والكيف، في رسالة تأكيد يمنية لإخواننا في قطاع غزة، بأننا جاهزون لمواجهة أي مستجدات قد تطرأ على المشهد الفلسطيني، وخصوصا أننا نتعامل مع عدو عرف بالغدر والمكر والخديعة والتنصل عن الاتفاقات والتفاهمات وهو ما يستدعي اليقظة والحذر، فقد ينسف الاتفاق في أي لحظة، وهذا وارد .

ومما لا شك فيه أن معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس التي خاضتها بلادنا ضد كيان العدو الصهيوني ومن خلفه الأمريكي والبريطاني دعما وإسنادا لإخواننا في قطاع غزة، شكلت عاملا مهما من عوامل خنوع واستسلام كيان العدو الصهيوني، الذي وجد نفسه في مأزق خطير، بعد أن وجد صعوبة بالغة في مواجهة الضربات والعمليات اليمنية الموجعة له، وفشل الأمريكي والبريطاني في الحد منها، وهذه نعمة أنعم الله بها علينا كيمنيين في ظل القيادة الحكيمة لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، يحفظه الله.

مبارك لإخواننا في غزة هذا الانتصار الكبير، الرحمة والخلود للشهداء العظماء، والشفاء للجرحى، والخلاص للأسرى والمعتقلين، ولا نامت أعين المطبعين والمتخاذلين والعملاء والمرجفين.

قلت قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم ووالدينا ووالديكم وعاشق النبي يصلي عليطه وآله.

مقالات مشابهة

  • بين الطيبة وعدشيت القصير.. العدو ينفذ عملية تمشيط وإحراق بيوت
  • شاب مغربي ينفذ عملية طعن في تل أبيب وحماس تبارك
  • قائد القيادة الجنوبية في “جيش” العدو الصهيوني يقدم استقالته
  • الاحتلال الإسرائيلي بضوء أخضر أمريكي يشن عملية عسكرية لتفكيك الضفة
  • الجهاد الإسلامي: إعلان العدو الصهيوني عن عملية عسكرية بالضفة امتداد لسلسلة الإبادة الجماعية
  • العدو الصهيوني يشنّ عملية عسكرية واسعة في جنين
  • سوريا تجهز عملية عسكرية لملاحقة مجاميع مرتبطة بحزب الله
  • وانتصرت غزة
  • الهندي: تنفيذ أولى خطوات الاتفاق مع العدو الصهيوني وتسليم ثلاث أسيرات
  • آليات عسكرية  مدمرة تركها جيش العدو الصهيوني داخل حي تل السلطان برفح جنوب قطاع غزة