حسام البدري يكشف حقيقة توليه تدريب شباب بلوزداد الجزائري
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
كشف حسام البدري المدير الفني السابق للنادي الأهلي والمنتخب الوطني، عن حقيقة توليه مهمة تدريب شباب بلوزداد الجزائري.
وذكرت العديد من الصحف والمواقع الجزائرية ذكرت إن حسام البدري هو المدرب القادم لفريق شباب بلوزداد الجزائري بعد رحيل مدربه الفرنسي كورينتين مارتينز.
وقال حسام البدري في تصريحات لبرنامج ستاد المحور مع خالد الغندور: ليس هناك أي تفاوض أو عرض رسمي لتولي مهمة تدريب بلوزداد.
واختتم البدري، مجرد "كلام صحافة" ولا يوجد أي شيء رسمي نهائي من قريب أو من بعيد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المنتخب الوطني حسام البدري الجزائر نادي الأهلي شباب بلوزداد البدري شباب بلوزداد الجزائري بلوزداد الجزائرى حسام البدری
إقرأ أيضاً:
حقيقة فيديو عزف النشيد الوطني الجزائري بمدرسة في سوريا
تداولت صفحات جزائرية على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو قالت إنه لعزف النشيد الوطني الجزائري في إحدى المدارس في سوريا خلال بداية الموسم الدراسي الحالي. لكن الادعاء مضلّل والفيديو صُوّر قبل عام تزامنا مع مشاركة فرق الإنقاذ الجزائرية في إغاثة المتضررين من الزلزال الذي ضرب سوريا وتركيا في السادس من فبراير 2023.
ويظهر في الفيديو طلاب مصطفين وصورة للرئيس السوري بشار الأسد ويُسمع في الخلفية النشيد الوطني الجزائري.
يظهر في الفيديو طلاب مصطفين وصورة للرئيس السوري بشار الأسد ويُسمع في الخلفية النشيد الوطني الجزائريوقال الناشرون إنه مصور خلال الدخول المدرسي الحالي.
وحظي الفيديو بآلاف المشاهدات والتفاعلات من صفحات عدة على مواقع التواصل حاصدا مئات التعليقات التي تشيد بالفيديو وبالعلاقات بين الجزائر وسوريا.
فيديو قديمويظهر البحث عن الفيديو باستعمال كلمات مفتاحية مثل "النشيد الجزائري مدرسة سوريا"، أنه منشور على مواقع إخبارية محلية في شهر فبراير من سنة 2023 ما ينفي أن يكون حديثا مثلما ادعت المنشورات المتداولة.
وجاء في التفاصيل أن الفيديو مصور في مدرسة في مدينة حلب حيث عُزف النشيد الوطني الجزائري تقديرا لجهود الجزائر في مساعدة البلد بعد الزلزال الذي ضرب الشمال السوري آنذاك.
ففي السادس من فبراير 2023، أسفر زلزال بقوة 7,8 درجات ضرب تركيا وسوريا قبيل الفجر عن نحو 60 ألف قتيل.
وكانت الجزائر أرسلت بعد ساعات من وقوع الزلزال فوجاً من 89 شخصا متخصصا في التدخل في الكوارث الكبرى نحو تركيا، وفرقة من الكلاب المدربة وفرقة طبية مختصة، وفوجا مماثلا إلى سوريا يتكون من 86 فردا.
وقررت الحكومة الجزائرية حينها تقديم مساعدة مالية بقيمة 45 مليون دولار إلى تركيا وسوريا بعد الزلزال المدمر الذي ضرب البلدين بحسب ما أفاد بيان للحكومة.
وأورد البيان "تنفيذا للتعليمات التي أسداها، عبد المجيد تبون، رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني، قررت الحكومة تقديم مساعدات مالية قدرها 30 مليون دولار لجمهورية تركيا، و15 مليون دولار لسوريا، وذلك في إطار المساعدات التي تعكف الجزائر على تقديمها لهذين البلدين والشعبين الشقيقين، تضامنا معهما على إثر الزلزال العنيف الذي ضربهما".