شيخ الأزهر يُعزِّي أسر حادث جامعة الجلالة ويدعو بالشفاء للمصابين
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
كتب - محمود مصطفى أبوطالب:
تقدَّم فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، بخالص العزاء وصادق المواساة إلى أسر "شهداء العلم" طلاب جامعة الجلالة، الذين وافتهم المنية إثر حادث أليم مفجع.
وبحسب بيان لشيخ الأزهر، الثلاثاء، دعا المولى -عز وجل- أن يتغمدهم بواسع رحمته، وأن يسكنهم فسيح جناته، وأن يربط على قلوب والديهم وذويهم ويرزقهم الصبر والسكينة، وأن يَمُنَّ على المصابين بالشفاء العاجل، «إنَّا لله وإنَّا إليه راجعون».
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حادث قطاري المنيا مهرجان الجونة السينمائي طوفان الأقصى سعر الدولار أسعار الذهب الطقس حسن نصر الله حكاية شعب الهجوم الإيراني الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي الدكتور أحمد الطيب حادث جامعة الجلالة طلاب جامعة الجلالة
إقرأ أيضاً:
جلالة السلطان يتبادل التهاني هاتفيًا مع عدد من قادة الدول
مسقط- العُمانية
تبادل حضرةُ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان هيثم بن طارق المعظم- حفظهُ اللهُ ورعاهُ- التّهاني والتّبريكات بمناسبة قدوم عيد الفطر السعيد عبر اتصالات هاتفيّة جرت اليوم مع كلٍّ من صاحبِ السُّمو الشّيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، وحضرةِ صاحبِ الجلالةِ الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين، وحضرةِ صاحبِ السُّمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر، وحضرةِ صاحبِ السُّمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت، وصاحبِ الجلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحُسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية، وفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية، ودولة شهباز شريف رئيس وزراء جمهورية باكستان الإسلامية.
وقد أعرب جلالةُ السُّلطان المعظم عن خالص تهانيه وأطيب تمنّياته لهم بهذه المناسبة الطيبة، متمنيًا لهم عيدًا طيبًا مباركًا، يُعاد عليهم وعلى شعوب دولهم أعوامًا مديدة، وهم ينعمون بالخير الوفير والاستقرار الدائم، وعلى كافة المسلمين في دول العالم بالسّلام والتّقدم والإخاء.
من جانبهم عبّر أصحابُ الجلالة والفخامة والسُّموّ عن تهانيهم الصادقة راجين أن تكون مناسبة طيبة ومباركة على جلالةِ السُّلطان المعظم منعمًا بالعافية والمسرّة، وعلى الشعب العُماني بمزيد من التّقدم والنّمو وعلى الأمّة الإسلامية جمعاء، وقد حققت كل ما ترجوه من استقرار وتعاضد ورفعة.