733 شخصًا يعانون من الجوع على مستوى العالم
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
أوضحت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة "الفاو" بمناسبة يوم الغذاء العالمي -الذي يوافق 16 أكتوبر من كل عام- أن شخصًا من بين كل 11 شخصًا في العالم، أي 733 مليون شخص، يعاني من الجوع بسبب الصراعات والصدمات المناخية والركود الاقتصادي، وأن أكثر من 2,8 مليار شخص لا يستطيعون تحمل تكاليف نظام غذائي صحي.
كما يعاني 148 مليون طفل دون سن الخامسة من التقدم وقصر القامة، و45 مليون طفل يعاني من الهزال، بينما يعاني 890 مليون بالغ من السمنة.
أخبار متعلقة لجنة الطوارئ الموريتانية.. حالة انعقاد دائم بعد ارتفاع منسوب نهر السنغالإطلاق نار بأسدود جنوب الأراضي المحتلة.. ومقتل شخص وإصابة 3 آخرينوسلطت منظمة "الفاو" الضوء على أهمية الحق في الغذاء، وقدرة كل شخص على الحصول على الطعام الكافي أو الوسائل اللازمة لشرائه.
ودعت "الفاو" الحكومات إلى دمج الحق في الغذاء في سياسات أنظمتها الزراعية، وضمان المساواة بالوصول للغذاء خاصة للفئات السكانية الضعيفة.
كما دعت إلى تعزيز التعاون الدولي لضمان وصول الغذاء الآمن والمساعدات الإنسانية للمحتاجين، وإنشاء بيئة مواتية لحماية واحترام الحق في الغذاء الكافي، وتوفير شبكات الأمان لغير القادرين على تغذية أنفسهم، وتوزيع المساعدات الغذائية المنقذة للحياة في حالات الطوارئ.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس جنيف منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة الفاو أزمة الغذاء يوم الغذاء العالمي الحق فی الغذاء
إقرأ أيضاً:
باحث: منظمة الإغاثة الإسلامية في السويد تحصل على تمويل حكومي 20 مليون دولار سنويًا
أكد الباحث سامح إيجبتسون، أن مفهوم "المسلم" غير موجود في السويد، حيث لا يتم تصنيف الأفراد بناءً على انتمائهم الديني، موضحا أن الدراسات البحثية لا يمكنها تصنيف السكان دينيًا، ومن الممنوع أن يتم الإشارة إلى الديانات عند عمل أبحاث، ويتم الإشارة إلى أن هذا الشخص لديه جذور للمناطق التي بها أغلبية دينية.
وأشار "إيجبتسون"، خلال لقاء مع الإعلامي إبراهيم عيسى، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أن البطاقات الشخصية لا تتضمن خانة للديانة، كما أن القوانين تمنع الإشارة إلى الدين في الأبحاث، مؤكدًا أن الرابطة الإسلامية في السويد تأسست عام 1981، بقيادة شخصيات من أصول أردنية، مصرية، تونسية ومغربية، وجاء تأسيسها نتيجة لتصاعد الصحوة الإسلامية والحركات السياسية الدينية في عدة دول عربية.
وتابع: "الرابطة تأسست على يد شكيب بن مخلوف، أحد القيادات العالمية لتنظيم الإخوان المسلمين، والذي استطاع تقديم نفسه كبديل عن الحركات المتطرفة، مما ساعده على كسب الاعتراف الرسمي في السويد"، مؤكدًا أن منظمة الإغاثة الإسلامية في السويد، التابعة للتنظيم العالمي للإخوان، تحصل على تمويل حكومي يتجاوز 20 مليون دولار سنويًا، وهو ما يعزز نفوذها في المجتمع السويدي من خلال بناء المدارس والمؤسسات التعليمية والثقافية.