الوشيل يتوج بطلا والشبيكة وصيفا فـي ختام دوري الناشئين بنادي الرستاق
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
الرستاق ـ من سيف الغافري:
أسدل الستار مساء أمس الأول على منافسات دوري الناشئين لكرة القدم بنادي الرستاق الذي نظمه فريق الوشيل الرياضي؛ أقيمت المباراة النهائية على ملعب النادي الفرعي تحت رعاية سعادة ناصر بن راشد العبري عضو مجلس الشورى ممثل ولاية الرستاق بحضور صالح بن سليمان السلماني نائب رئيس نادي الرستاق وعدد من رؤساء الفرق الأهلية وجماهير غفيرة.
وعقب نهاية المباراة قام راعي المناسبة بتكريم حكام المباراة والإعلاميين وتوزيع الجوائز الفردية، حيث فاز بجائزة هداف البطولة اللاعب فراس العلوي من فريق الأهلي، وحصل وهب المزروعي من فريق الهلال على جائزة أفضل حارس في البطولة، وذهبت جائزة أفضل لاعب في البطولة لمحمد الهلالي من فريق الوشيل.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
قبل ساعات من إعلانها.. هل يتوج "Conclave" بجائزة الأوسكار؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ساعات قليلة تفصلنا عن حفل توزيع جوائز الأوسكار السنوية في نسختها السابعة والتسعين، والذي يسدل الستار على موسم سينمائي مثير، زاخر بعدد كبير من الأفلام ذات الطرح الجريء والأصوات السينمائية الشابة.
يتنافس في فئة أفضل فيلم هذا العام، 10 أفلام، إلا أن الصراع يبقى محتدما بين "Anora" الفائز بجوائز اختيار النقاد، ونقابة المخرجين، ونقابة المنتجين الأميركيين، وجميعها من بين المؤشرات الأكثر موثوقية سابقًا على هوية الفيلم الفائز بالأوسكار. وفيلم "Conclave"، الذي نال جائزتي "BAFTA" و"SAG"، وبدا أنه يتمتع بزخم مماثل وإعجاب من قبل المصوتين.
أما الفائز السابق بالأوسكار أدريان برودي، يظل المرشح الأوفر حظًا للفوز بالتمثال الذهبي الثاني له في مسيرته في فئة أفضل ممثل رئيسي، بعد الأداء الملفت الذي قدمه في فيلم "The Brutalist"،
أما أداء ديمي مور المميز في فيلم "The Substance" أحدث صدى واسعًا تكلل بخطاب قبولها لجائزة جولدن جلوب، لتُضيف إلى جعبتها جوائز أخرى في حفل اختيار النقاد، ونقابة ممثلي الشاشة، لتصبح على بعد خطوات قليلة من أول جائزة أوسكار في مسيرتها.
أما فئات التمثيل المساعدة فتبدو الأمور محسومة بشكل كبير لصالح الممثل كيران كولكين عن دوره في "A Real Pain"، وزوي سالدانا عن أدائها الملفت في فيلم "Emilia Pérez".
ويبدو أن المخرج شون بيكر، هو الاسم الأبرز لحصد جائزة الإخراج، إذ أن جائزة نقابة المخرجين الأمريكيين، التي نالها قبل أسالبع قليلة تعتبر تاريخيًا من أكثر التنبؤات دقة بهوية الفائز بجائزة الأوسكار.
في حين تبدو فرص "Emilia Pérez" أقوى في فئة أفضل فيلم ناطق بلغة غير الإنجليزية، إلا إذا لعبت أزمة بطلة الفيلم الأخيرة على مواقع التواصل الاجتماعي دورًا، وأزاحت الطريق للفيلم البرازيلي "I'm Still Here" لوالتر سالس.