السفيرة نائلة جبر تشارك بحفل إطلاق مشروع "المسح القومي للهجرة الدولية في مصر
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
في إطار التزام اللجنة الوطنية التنسيقية لمكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية والاتجار بالبشر بتعزيز منظومة البيانات والإحصاءات المتعلقة بالهجرة لدعم عمليات التخطيط الاستراتيجي وصنع القرار على أسس علمية.
شاركت السفيرة نائلة جبر في حفل إطلاق مشروع "المسح القومي للهجرة الدولية في مصر" (Household International Migration Survey HIMS).
وفي كلمتها، شددت السفيرة على أن الحوكمة تعد عنصرًا أساسيًا في الخطة الوطنية الرابعة لمكافحة الهجرة غير الشرعية 2024-2026، موضحة أن الخطة تركز بشكل خاص على جمع بيانات ديموغرافية دقيقة وشاملة، ما يعزز قدرة الدولة على فهم طبيعة التحديات المرتبطة بالهجرة واتخاذ التدابير المناسبة لمواجهتها.
كما أكدت أن المشروع سيساهم في تحسين فهمنا لأنماط الهجرة وأسبابها والعوامل المؤثرة عليها، سواء كانت هجرة نظامية أو غير نظامية.
وأشارت السفيرة إلى أهمية الاستثمار في القوى العاملة المصرية كأحد الموارد الأساسية للبلاد، معربة عن تطلع مصر لتعزيز التعاون مع الدول الأوروبية لتوفير فرص عمل قانونية ومنظمة، بما يعود بالنفع المتبادل على جميع الأطراف المعنية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اللجنة الوطنية التنسيقية لمكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية الإتجار بالبشر الهجرة غير الشرعية السفيرة نائلة جبر
إقرأ أيضاً:
فلسطين للأمن القومي: الخطة المصرية الخاصة بإعادة إعمار غزة واقعية
قال اللواء حابس الشروف، مدير معهد فلسطين للأمن القومي، إن الدولة المصرية كان لها موقف واضح من فكرة التهجير القسري للشعب الفلسطيني، حيث رفضت مصر هذا التخطيط الصهيوني وطالبت بإعادة إعمار غزة بعد تنفيذ قرار حل الدولتين باعتبار القدس الشرقية عاصمة لفلسطين.
وأكد اللواء حابس الشروف، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”، أن الخطة المصرية الخاصة بإعادة إعمار غزة خطة واقعية ونالت تأييد عربي واضح، وهذا التأييد العربي أدى إلى تراجع أمريكا بشأن التهجير القسري للشعب الفلسطيني واقتناعها بأن الحلول السياسية السلمية هي الأمر المتاح والمقبول.
وأضاف في حديثه، أن نتنياهو يبحث عن مخرج للخروج من الأزمات الداخلية والخارجية التي يواجهها الآن، حيث أصبحت الرؤية الأمريكية تختلف في بعض النقاط عن الرؤية الصهيونية، كما أن أسر المحتجزين يشكلون ضغطًا واضحًا الآن على الكيان الصهيوني.