إسرائيل تُعلن عن اغتيال مسؤول في حزب الله.. إليكم هويته
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
زعم الجيش الإسرائيلي أنه اغتال خضر العبد بهجه، مسؤول قطاع شمال الليطاني في الوحدة الجوية لحزب الله في غارة على منطقة النبطية.
#عاجل القضاء على مسؤول منطقة شمال الليطاني في الوحدة الجوية لحزب الله المسؤول عن إطلاق المسيرات نحو الأراضي الاسرائيلية
????اغارت طائرات حربية قبل عدة أيام في منطقة النبطية وقضت على المخرب خضر العبد بهجه مسؤول منطقة شمال الليطاني في الوحدة الجوية لحزب الله الارهابي.
????تعتبر… pic.twitter.com/9CIA6y3HZL — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) October 15, 2024
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تتحدث عن اغتيال قائد منظومة صواريخ بحزب الله
زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، أنه قتل محمد كامل نعيم، قائد منظومة الصواريخ المضادة للدروع في قوة الرضوان التابعة لحزب الله، بغارة في منطقة النبطية جنوبي لبنان.
وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان، إن طائرات سلاح الجو أغارت على منطقة النبطية بلبنان "وقضت على محمد كامل نعيم، قائد منظومة الصواريخ المضادة للدروع في وحدة الرضوان التابعة لحزب الله".
وزعم الجيش -وفق البيان- أن نعيم "كان مسؤولا عن تخطيط وتنفيذ العديد من الهجمات، بما في ذلك إطلاق صواريخ مضادة للدروع باتجاه الجبهة الداخلية في إسرائيل".
ولم يعلق حزب الله على الفور على بيان الجيش الإسرائيلي.
من جهة ثانية، أشار الجيش الإسرائيلي إلى أن حزب الله أطلق خلال الساعات الأخيرة قذائف صاروخية باتجاه الشمال ووسط البلاد حيث تم اعتراض بعضها لتسقط البقية في مناطق مفتوحة دون وقوع إصابات، على حد قوله.
وأضاف أن الطائرات الحربية أغارت، بعد عملية رصد واستهداف، على منصات الإطلاق في جنوب لبنان والتي استخدمت في عمليات الإطلاق.
ووسّعت إسرائيل، منذ 23 سبتمبر/أيلول الماضي، نطاق الإبادة الجماعية التي ترتكبها في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، لتشمل لبنان بشن غارات جوية طالت العاصمة بيروت، بالإضافة إلى عمليات توغل بري في الجنوب.
وأسفرت الغارات الإسرائيلية في لبنان حتى مساء الأحد عن 1539 قتيلا و4471 جريحا، بينهم عدد كبير من النساء والأطفال، فضلا عن نزوح أكثر من مليون و340 ألفا، وفق بيانات رسمية لبنانية.
ويرد حزب الله يوميا بصواريخ وطائرات مسيّرة وقذائف مدفعية تستهدف مواقع عسكرية لجيش الاحتلال، لكن إسرائيل تعلن جانبا من خسائرها البشرية والمادية بينما تفرض الرقابة العسكرية تعتيما صارما على معظم الخسائر، حسب مراقبين.