رئيس ديوان الخدمة المدنية الأردني: العلاقات المصرية الأردنية لم تتغير
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
قال سامح الناصر، رئيس ديوان الخدمة المدنية الأردني، إنّ العلاقة التي تجمع مصر والمملكة الهاشمية تتسم بخصوصية شديدة، مستمدة من خصوصية العلاقة التي تربط بين الشعبين الشقيقين.
العاصمة الإدارية الجديدة صرح هائل وكبيروأضاف «الناصر»، في حواره مع الإعلامي جمال عنايت، في حلقة خاصة من برنامج «ثم ماذا حدث»، على قناة القاهرة الإخبارية، أنّ العاصمة الإدارية الجديدة صرح هائل وكبير وإنجاز حضاري، مشدداً على أنها إنجاز نوعي غير مسبوق، من حيث النوعية والحجم الضخم والتطور التكنولوجي الضخم، معتبراً أنها إنجاز يُسجل لمصر.
وأكد رئيس ديوان الخدمة المدنية الأردني، أن «ما بُذل في العاصمة الإدارية جهد ضخم مُقدر، حيث تمت عملية نقل الموظفين، وإعادة هيكلة الجهاز الإداري، بما يفي بمتطلبات العاصمة الإدارية الجديدة، وبالتالي، فإنه سيتم التركيز على هذه الجهود من جانبنا بشكل كبير، فقد حضر رئيس الوزراء بدايات إطلاق العاصمة الإدارية الجديدة».
وأوضح أن كل ذلك يتزامن مع عقد اللجنة الفنية الثنائية بين الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة وديوان الخدمة المدنية الأردني، بالإضافة إلى انعقاد اللجنة المصرية الأردنية المشتركة رقم 31.
اللجان المشتركة المصرية الأردنيةوشدد «الناصر» على أن هذه اللجان المشتركة المصرية الأردنية وما يتعلق باللجنة الوزارية تتصف بالشمولية والاستمرارية والديمومة، لافتاً إلى أن العلاقات بين البلدين لم تتغير إطلاقاً، رغم كل الصعوبات والتحديات والأزمات التي مرت بها المنطقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية العاصمة الإدارية الجديدة مصر أمريكا العاصمة الإداریة الجدیدة الخدمة المدنیة الأردنی المصریة الأردنیة
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي يترأس القمة العربية غير العادية بالعاصمة الإدارية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقدم البوابة نيوز بثًا مباشرًا من فضائية "إكسترا نيوز" لفعاليات القمة العربية غير العادية، والتي تعقد في العاصمة الإدارية الجديدة، في ضوء التحديات الكبيرة التى تشهدها القضية الفلسطينية.
ويترأس الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، القمة العربية غير العادية، والمقرر انعقادها في العاصمة الإدارية الجديدة.
وكان الرئيس السيسي، قد وصل منذ قليل إلى مقر انعقاد القمة العربية غير العادية، والمقرر انعقادها في العاصمة الإدارية الجديدة.
وتتناول القمة مناقشة التطورات المستجدة والخطيرة للقضية الفلسطينية، حيث تبحث القمة الوصول لقرار وموقف عربي موحد يرفض التهجير ويؤكد الإجماع العربي لاتخاذ ما يلزم من إجراءات قانونية ودولية لوقف محاولات إخراج الفلسطينيين من أراضيهم.
كما تبحث القمة كذلك خطط إعادة إعمار غزة دون إخراج الفلسطينيين من أراضيهم، كما تدعم استكمال اتفاق وقف النار ومنع أي خروقات.
ويشارك في القمة قادة الدول العربية أو ممثلوهم، حيث ستتم مناقشة: وقف الحرب وإعادة الإعمار، وسبل دعم الشعب الفلسطيني سياسيًا واقتصاديًا وتعزيز الجهود الدبلوماسية لوقف الانتهاكات المستمرة والعمل على تحقيق سلام عادل وشامل.
وتستضيف مصر القمة العربية الطارئة، في ضوء التحديات الكبيرة التى تشهدها القضية الفلسطينية.