بيلوسي: نتيناهو لا يؤمن أبدا بالسلام في الشرق الاوسط
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
ذكرت نانسي بيلوسي، رئيسة مجلس النواب الأمريكي السابقة، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لم يؤمن أبدا بالسلام في الشرق الأوسط، وبسببه لم يتحقق حل الدولتين.
دفاع النواب: الأزهر أصاب كبد الحقيقة في حديثه عن دعم أمريكا لإسرائيل خبير: أمريكا هددت بضرب مصر بالقنبلة النووية في هذه الحالةوبحسب روسيا اليوم، قالت لمركز أبحاث السياسة الخارجية "تشاتام هاوس" في لندن: "ليس مع نتنياهو، لا، لا أعتقد أنه كان يؤمن على الإطلاق بالسلام أو بحل الدولتين"، مؤكدة أن "الولايات المتحدة تدعم إسرائيل دائما، فهي حليفتنا، ونحن نتقاسم القيم ضمن مصلحتنا الاستراتيجية الوطنية".
وشددت بيلوسي على "أننا مستمرون في دعم إسرائيل، ولكن ليس مقتل هذا العدد الكبير من الأشخاص"، مشيرة إلى أنه "من الواضح أن الإسرائيليين لا يتخذون الاحتياطات الكافية لتجنب سقوط ضحايا من المدنيين في صراعاتهم المستمرة في المنطقة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نانسي بيلوسي الشرق الأوسط حل الدولتين نتنياهو الدولتين السلام في الشرق الأوسط النواب الأمريكي
إقرأ أيضاً:
بيلوسي تهاجم قرار ترامب بالعفو عن مهاجمي مبنى الكابيتول
هاجمت السياسية الأمريكية ورئيسة مجلس النواب الأمريكي سابقا "نانسي بيلوسي" قرار ترامب الذي اتخذه عقب تنصيبه مباشرة بشأن من هاجموا مبنى الكابيتول.
وقالت بيلوسي عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "إكس" تويتر سابقا:"الليلة.. أعلن الرئيس العفو وتخفيف الأحكام لأولئك الذين هاجموا بعنف مبنى الكابيتول وضباط إنفاذ القانون في 6 يناير".
وتابعت السياسية الأمريكية:"إن تصرفات الرئيس هي إهانة شنيعة لنظامنا القضائي والأبطال الذين عانوا من ندوب جسدية وصدمات عاطفية أثناء قيامهم بحماية مبنى الكابيتول الكونجرس والدستور".
وأضافت بيلوسي:" إنه لأمر مخز أن الرئيس قرر أن يجعل من أهم أولوياته القصوى التخلي عن ضباط الشرطة وخيانتهم وهم الذين يضعون حياتهم على المحك لوقف محاولة تقويض وتخريب الانتقال السلمي للسلطة".
وطالبت بتقدير ضباط الشرطة الأمريكية وقالت:"وعلى الرغم من قرار الرئيس، إلا أننا يجب أن نتذكر دائمًا الشجاعة والبسالة غير العادية لأبطال إنفاذ القانون الذين وقفوا في الثغرة وضمنوا بقاء الديمقراطية في ذلك اليوم المظلم".
وكان ترامب (78 عاما) أدى اليمين الدستورية في قاعة الكابيتول يوم الاثنين 20 يناير، والذي يعتبر رمز الديمقراطية الأمريكية الذي غزاه حشد من أنصار ترامب في 6 يناير 2021، بعد خسارة ترامب في انتخابات 2020 أمام جو بايدن.