بسبب الحروب وتغيرات المناخ.. “الفاو”: 733 مليون شخص على مستوى العالم يعيشون في مجاعة
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
بمناسبة يوم الغذاء العالمي الذي يوافق 16 أكتوبر من كل عام، أوضحت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة “الفاو” أن شخصًا من بين كل 11 شخصًا على مستوى العالم، أي 733 مليون شخص، يعانون من الجوع بسبب الصراعات والصدمات المناخية والركود الاقتصادي، وأن أكثر من 2,8 مليار شخص لا يستطيعون تحمل تكاليف نظام غذائي صحي.
كما يعاني 148 مليون طفل دون سن الخامسة من التقدم وقصر القامة، و45 مليون طفل يعانون من الهزال، بينما يعاني 890 مليون بالغ من السمنة.
وسلطت منظمة “الفاو” الضوء على أهمية الحق في الغذاء، وقدرة كل شخص على الحصول على الطعام الكافي أو الوسائل اللازمة لشرائه.
ودعت “الفاو” الحكومات إلى دمج الحق في الغذاء في سياسات أنظمتها الزراعية، وضمان المساواة بالوصول للغذاء، خاصة للفئات السكانية الضعيفة.
كما دعت إلى تعزيز التعاون الدولي لضمان وصول الغذاء الآمن والمساعدات الإنسانية للمحتاجين، وإنشاء بيئة مواتية لحماية واحترام الحق في الغذاء الكافي، وتوفير شبكات الأمان لغير القادرين على تغذية أنفسهم، وتوزيع المساعدات الغذائية المنقذة للحياة في حالات الطوارئ.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
منظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول “أوابك” تغير تسميتها
16 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: وقعت الدول الأعضاء في منظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول “أوابك” على قرار إعادة هيكلتها وصياغة اتفاقية إنشائها، وتطوير أعمالها، وتغيير اسمها إلى “المنظمة العربية للطاقة (AEO)”.
وذكرت صحيفة “الرياض” أن الدول الأعضاء اتخذت القرار خلال الاجتماع الوزاري 113 لمنظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول “أوابك” الذي انعقد في الكويت.
وأوضحت الأمانة العامة لمنظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول “أوابك” أن قرار إعادة هيكلة المنظمة وإعادة صياغة اتفاقية إنشائها، وتطوير أعمالها، وتغيير اسمها، تم بناء على اقتراح تقدمت به المملكة العربية السعودية.
ووفق الصحيفة يعطي هذا القرار الضوء الأخضر للأمانة العامة للمنظمة لمواصلة جهود تطوير نشاطات المنظمة وأعمالها بعد إقرار المرحلة الأولى من المشروع، التي تضمنت التعديلات المقترحة على اتفاقية إنشاء المنظمة.
وأشار المصدر ذاته إلى أن “التعديلات الجوهرية المقترحة على الاتفاقية ستدخل حيز التنفيذ فور الانتهاء من اعتمادها حسب الإجراءات النظامية لكل دولة من الدول الأعضاء”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts