زحل يختبئ خلف القمر: مشهد مذهل ونادر
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
زحل يختبئ خلف القمر: مشهد مذهل ونادر.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي الفضاء الكواكب
إقرأ أيضاً:
مشهد آخر لدعم فلسطين.. مشروب مصري بديل «منتجات المقاطعة» في مهرجان القاهرة السينمائي
في عام 1920، تحديدًا مع بداية الملك «فاروق الأول» ضجت المحروسة بالهدايا والمشروبات، إلا أن توسطها مشروب غازي جديد، يحمل اسما أجنبيًا، لكنه صناعة مصرية، إذ خرج من شارع الخور بشارع عماد الدين وسط القاهرة، ليخطف أذواق المواطنين لسنوات طويلة، ثم يختفي فترة، ويعود من جديد بعد الحرب على غزة.
أكثر من عام على عودة المٌنتج المحلي، بأنواع ومذاقات مختلفة، لكن منحه الفنان حسين فهمي، رئيس مهرجان القاهرة السينمائي، ضوء أخضر خلال الدورة الـ 45، التي استهدفت سحر السينما، ودور الفن في دعم القضية الفلسطينية.
مصر قادرة في كل ظرف تخلق الحلوليقول زياد سيد، أحد الشباب المسؤولين عن المشروب الغازي المحلي في الأوبرا، إنه جرى التحضير لهذه الفعالية على مدار 10 أيام: «من السنة اللي فاتت، ومن وقت عودة المشروب، ونفسنا نشرك في فاعليات خاصة ببلدنا، ولها رسالة، ومهرجان القاهرة أعرق مهرجان ووجودنا أفادنا بشكل كبير».
حالة وطنية، وجدها «زياد» وهو يتحدث لـ«الوطن» عن عودة المنتجات المحلية: «الشعب المصري مُؤمن بالقضية، ومؤمن بمُنتجات بلده وجودتها ده السبب اللي رجعنا تاني بقوة، ومصر قادرة في كل ظرف تخلق الحلول، ويكون لها رسالة، وده اللي حصل».
مشروب مصري بديل «منتجات المقاطعة» في القاهرة السينمائيمشروب مصري بديل «منتجات المقاطعة» في القاهرة السينمائي، هكذا حرص رئيس المهرجان الفنان الكبير حسين فهمي على دعم المنتجات المحلية، قائلًا: «الشركات الوطنية هي الراعية للمهرجان».
مهرجان القاهرة السينمائي الدولي هو أحد أبرز المهرجانات السينمائية في العالم العربي وأفريقيا والشرق الأوسط، الذي تأسس عام 1976 ويُعد المهرجان الأقدم في المنطقة، الذي عكس أمس دورًا آخر في تعزيز الأسماء المحلية التجارية التي لها أثر في وجدان المصريين