عمرو مصطفى يدافع عن نفسه: موهبتي ليست للبيع
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
وجّه الفنان عمرو مصطفى رسالة لجمهوره، دافع فيها عن نفسه ضد الاتهامات التي يوجهها بعض زملائه في الوسط الفني إليه، واصفين إياه بـ"مفتعل المشاكل"، قائلاً إنهم يكرهون صدقه، ويرغبون في تحويله إلى "منافق".
وكتب عمرو عبر صفحته الرسمية على فيس بوك: "منذ 25 عاماً، وهم يضعوني في أزمات لكي يظهروني للجمهور بصورة الشخص المحب للمشاكل.
وأضاف: "إذا رضخت في يوم من الأيام لهذا الأمر، فستكون هذه اللحظة بداية النهاية لموهبتي الحقيقية، وكأنهم ربحوا المعركة.. أنا أختار لكم ألحاناً صادقة، ولديّ طريقتي الخاصة التي لن أتنازل عنها مهما كانت الحرب مستعرة ضدي".
واختتم عمرو مصطفى رسالته قائلاً: "يا جماعة، أنا صادق بروحي، وهذا ما يزعجهم، لكن سأظل هكذا.. فاتركوني وشأني، لأن موهبتي ليست للبيع.. الصدق سر موهبتي، ولن أتغيّر لأجل أي شخص".
ولا يزال المُلحن المصري عمرو مصطفى مستمراً في إثارة الجدل بسبب حقوق ملكيته في الأغاني القديمة، لا سيما بعد إعلان نيته إعادة إصدار جميع الأغاني التي شارك فيها لتكون بصوته.
كما كشف عن لجوئه إلى القضاء لحفظ حقوق الملكية، لأغنيتي "قصاد عيني"، و"بينا ميعاد" للفنان عمرو دياب، حيث أشار إلى تجاهل وضع اسمه كملحن عليهما "عمداً".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية عمرو مصطفى عمرو دياب عمرو مصطفى عمرو مصطفى
إقرأ أيضاً:
لأجل اتفاق نووي.. إيران تعلق أملها على عقلانية "ترامب 2"
قال نائب الرئيس الإيراني للشؤون الاستراتيجية، محمد جواد ظريف، الأربعاء، إن إيران تأمل أن يختار الرئيس الأميركي دونالد ترامب "العقلانية" في تعامله مع إيران، مؤكدًا أن طهران لم تسع أبدًا لامتلاك أسلحة نووية.
وخلال كلمته في المنتدى الاقتصادي العالمي المنعقد في دافوس بسويسرا، قال محمد جواد ظريف إن إيران لا تشكل تهديدًا أمنيًا للعالم، معربًا عن أمله في أن يكون ترامب "أكثر جدية وتركيزًا وواقعية"، خلال ولايته الثانية المحتملة.
وفي ولايته الأولى، انسحب ترامب في عام 2018 من الاتفاق النووي الذي أبرمته طهران مع القوى العالمية عام 2015، وأعاد فرض عقوبات أميركية صارمة كجزء من سياسة "الضغط الأقصى" على إيران. وردت طهران بانتهاك بعض بنود الاتفاق، بما في ذلك تسريع عمليات تخصيب اليورانيوم.
وتزايدت المخاوف داخل إيران من أن ترامب قد يسمح في حال فوزه بولاية ثانية لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتنفيذ ضربات ضد المواقع النووية الإيرانية، بالتزامن مع تشديد العقوبات الأمريكية على قطاع النفط الإيراني.