مطرانية بورسعيد يوجه نصائح مهمة حول استخدام السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نُشرالمتحدث الإعلامي لمطرانية بور سعيد، القس أرميا فهمي اليوم في بيان عبر صفحة المطرانية الأرثوذكسية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك ، وجه مجموعة من النصائح الهامة حول كيفية التعامل السليم مع وسائل التواصل الاجتماعي.
و شدد القس أرميا على ضرورة تجنب استخدام السوشيال ميديا لتصفية الحسابات الشخصية أو الجماعية، وحذر من نشر الفضائح أو الانتقام الشخصي أو التشهير بالآخرين.
وأضاف أن وسائل التواصل الاجتماعي لا يجب أن تكون وسيلة للنيل من سمعة الأشخاص أو انتهاك الأعراض، أو لنشر الأكاذيب وتضليل الناس، ولا ينبغي استخدامها لزعزعة استقرار مؤسسات أو للإساءة إلى شخصيات بارزة تتمتع بمحبة وتقدير المجتمع.
وأكد القس أرميا أن الإساءة عبر السوشيال ميديا لا تضر فقط بالآخرين بل تؤثر سلبًا على الصحة النفسية والعقلية والجسدية لمستخدميها.
واختتم رسالته الروحية بالحث على نشر السلام والتسامح، مستشهداً بالآية الكتابية: “اطلبوا السلام وجدوا في أثره، لأن عيني الرب على الأبرار وأذنيه إلى طلبتهم، ولكن وجه الرب ضد فاعلي الشر.” تأتي هذه التوجيهات من كنيسة العذراء والقديس الأنبا بيشوي ببورسعيد في إطار حرص المطرانية على نشر القيم الروحية والدينية، وتعزيز دور وسائل الإعلام في خدمة المجتمع بشكل إيجابي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ارثوذكس التواصل الاجتماع الحسابات الشخصية الصحة النفسية والعقلية
إقرأ أيضاً:
«التعليم» تشدد على المدارس بتوعية الطلاب من مخاطر السوشيال ميديا
وجهت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، خطابا للمديريات التعليمية، بضرورة توعية الطلاب بمخاطر الاستخدام السيئ للأجهزة الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي، ومواجهة الظواهر الاجتماعية والمشكلات التي تواجه المجتمع المدرسي.
تنفيذ مبادرة «جسمي ملكي»وذكرت وزارة التربية والتعليم، في خطابها، بضرورة تنفيذ برامج وقائية وتوعوية عن طريق قوافل الرعاية الاجتماعية للطلاب، والتي تهدف إلى:
- تأكيد الأخلاق الكريمة داخل المجتمع المدرسي.
- تنمية المهارات الحياتية للطلاب في مجال استخدام التكنولوجيا الآمنة.
- التربية الإيجابية للتعايش في بيئة آمنة (صحيا - واجتماعيا - وثقافيا).
- التكنولوجيا الحديثة بين التأثير السلبي والاستخدام الآمن.
- تنفيذ برامج التوجيه الجمعي والإرشاد التربوي للطلاب وأولياء الأمور.
- حقوق الطفل والمرأة.
- تنشئة الطلاب على مكارم الأخلاق وحمايتهم من الأفكار والسلوكيات السلبية.
مناهضة الطلاب الظاهرة التحرش- تنمية مهارات الطلاب الحياتية لبناء شخصيتهم وتنمية القيم الإيجابية.
- تنفيذ دراسة بحثية (دراسة الظاهرة) عن طريق مكاتب الخدمة الاجتماعية بالمديريات والإدارات المختلفة.
- تفعيل القرار 100 بشأن لائحة التحفيز والانضباط المدرسي.
- تنفيذ مبادرة جسمي ملكي، والتي تهدف إلى تمكين الطلاب من حماية أجسامهم بأنفسهم من أي اعتداء عليه.
- تثقيف الطلاب بالمعلومات السليمة لحماية أنفسهم وفق ما ورد بالأديان السماوية.
- كيفية مناهضة الطلاب الظاهرة «التحرش بالألفاظ والافعال واللمس والتحرش الالكتروني».
- دراسة الحالات الفردية.