المفوضية: سفير الاتحاد الأوروبي زار السايح للوقوف على مستوى الجاهزية للانتخابات البلدية
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
استقبل رئيس المفوضية الوطنية العليا للانتخابات عماد السايح، اليوم الثلاثاء، سفير الاتحاد الأوروبي لدى ليبيا السيد نيكولا أورلاندو والوفد المرافق له وذلك بديوان مجلس المفوضية.
وأوضحت المفوضية في بيان لها، أن “هذه الزيارة تأتي في إطار دعم المجتمع الدولي للمسار الديمقراطي في ليبيا، والوقوف على مستوى جاهزية المفوضية لتنفيذ انتخابات المجالس البلدية 2024، وبحث ما يمكن تقديمه من الدعم والخبرات المساندة في مجال إدارة وتنفيذ الانتخابات”.
ومن جانبه عبّر أورلاندو عن “تقديره للجهود التي تبذلها المفوضية استعدادا لعملية الاقتراع لانتخابات المجالس البلدية (المجموعة الأولى) 2024، و (المجموعة الثانية) المزمع البدء في تنفيذها مطلع شهر يناير 2025”.
وفي ختام اللقاء جدد أورلاندو “استعداد الاتحاد الأوروبي لتقديم الدعم الفني والاستشاري للمفوضية، ما يعزز جاهزيتها ويهيئ مناخاً ملائماً لتنفيذ الاستحقاقات المرتقبة”.
الوسومالمفوضيةالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: المفوضية
إقرأ أيضاً:
مصر ترحب بإعلان المفوضية الأوروبية عن البرنامج المالى متعدد السنوات للتعافي الفلسطيني
رحبت جمهورية مصر العربية، بإعلان المفوضية الأوروبية عن البرنامج المالى متعدد السنوات للتعافى الفلسطيني، والذى يقدر بـ6ر1 مليار يورو، والذى يعكس دعم الاتحاد الأوروبى للسلطة الفلسطينية وتمكين مؤسساتها، ويسهم فى تحقيق تطلعات الشعب الفلسطينى وتلبية احتياجاته المشروعة في قطاع غزة والضفة الغربية.
وأكدت مصر - فى بيان صادر عن وزارة الخارجية والهجرة اليوم الأربعاء- أن موقف الاتحاد الأوروبى يجسد تفهماً لضرورة دعم الشعب الفلسطيني في هذه المرحلة الحرجة من تاريخه النضالي، والعمل على إيجاد تسوية عادلة ودائمة للقضية الفلسطينية تستند الى حل الدولتين.
كما رحبت مصر أيضا بالمبلغ الذى تم تخصيصه لدعم اللاجئين الفلسطينيين عبر وكالة الامم المتحدة لاغاثة وتشغيل اللاجئين "الأونروا" (٨٢ مليون يورو)، خاصة وأن دور الوكالة لا يمكن استبداله أو الاستغناء عنه فى تقديم الخدمات الأساسية والمساعدات الإنسانية للاجئين الفلسطينيين.
وأعربت جمهورية مصر العربية عن تطلعها لمواصلة الاتحاد الأوروبى دعمه للسلطة الفلسطينية، والمشاركة بشكل فعال وبناء في مؤتمر التعافي المبكر وإعادة الاعمار فى غزة المقرر أن تستضيفه مصر بالتعاون مع الأمم المتحدة والحكومة الفلسطينية.