قتيل إسرائيلي وجرحى بعملية قرب أسدود واستشهاد المنفذ / شاهد
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
#سواليف
أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي بمقتل شخص وإصابة 5 إسرائيليين في #إطلاق_نار في موقعين قرب #أسدود.
وأشارت الإذاعة إلى أنه تم قتل منفذ العملية، دون تفاصيل إضافية عنه.
وقبلها ذكرت هيئة الإسعاف الإسرائيلية بإصابة إسرائيليين أحدهما شرطي جراء إطلاق نار في موقعين قرب أسدود، قبل الإعلان عن ارتفاع الحصيلة.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بإصابة شرطي بجروح خطيرة في عملية إطلاق النار قرب أسدود.
وقالت القناة 13 الإسرائيلية إن إطلاق نار وقع في الشارع رقم 4 قرب أسدود، فيما أفادت وسائل إعلام أخرى أن إطلاق النار تم في عدة مواقع.
وقالت الشرطة الإسرائيلية إنها لم تحدد بعد خلفية حادث إطلاق النار قرب أسدود.
تغطية صحفية: آثار رصاص منفذ عــملية "يفنه" قرب أسدود التي قتل خلال شرطي من جيش الاحتلال وأصيب 4 آخرون. pic.twitter.com/lswBLJdo9C
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) October 15, 2024ارتفاع عدد الجرحى إلى 2 بالإضافة إلى مقتل ضابط إسرائيلي جراء عملية إطلاق نار عند الشارع رقم 4 في أسدود.
تتعزز الترجيحات بأن إطلاق النار في أسدود هي عملية فدائية ..
ابن الحرام بن غفير في طريقه إلى المكان .. pic.twitter.com/YXHl0KeEU9
صور أولية تظهر منفذ عملية إطلاق النار قرب أسدود بعد إعلان الإسعاف الإسرائيلي “تحييده”#الأخبار pic.twitter.com/TpWGl3UrE5
— قناة الجزيرة (@AJArabic) October 15, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إطلاق نار أسدود الأخبار إطلاق النار قرب أسدود إطلاق نار
إقرأ أيضاً:
قتيل بقصف إسرائيلي على جنوب لبنان
قالت وزارة الصحة اللبنانية إن شخصاً قتل في غارة إسرائيلية بطائرة مسيّرة جنوب لبنان السبت، في ظل وقف إطلاق النار بين إسرائيل وتنظيم حزب الله منذ 27 نوفمبر (تشرين الثاني).
وقالت الوزارة في بيان "وقع شهيد في استهداف سيارة من نوع مرسيدس على طريق الخردلي" في منطقة مرجعيون، بحسب وكالة الأنباء الرسمية (الوطنية للإعلام).
ويتبادل تنظيم حزب الله وإسرائيل اتهامات بالمسؤولية عن خرق الهدنة.
ودخلت حيّز التنفيذ في 27 نوفمبر (تشرين الثاني) هدنة هشة تم التوصل إليها بعد مواجهة مفتوحة استمرت أكثر من شهرين بين حزب الله وإسرائيل؛ خلفت نحو أربعة آلاف قتيل في لبنان وتسبّبت بدمار واسع في مناطق تعد معاقل للتنظيم المدعوم من إيران.
وينص الاتفاق على انسحاب الجيش الإسرائيلي من مناطق حدودية في جنوب لبنان خلال 60 يوماً، وتعزيز الجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة لانتشارها في الجنوب عند الحدود الشمالية للدولة العبرية.
وبموجب الاتفاق، تتولى لجنة خماسية مراقبة الالتزام ببنوده والتعامل مع الخروقات التي يبلغ عنها كل طرف.