موقع 24:
2024-11-15@15:01:00 GMT

جيمي فوكس باكياً "شكراً لأنكم أعدتوني للمسرح"

تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT

جيمي فوكس باكياً 'شكراً لأنكم أعدتوني للمسرح'

عاد الممثل والكوميدي الأمريكي جيمي فوكس إلى المسرح للمرة الأولى بعد تدهور حالته الصحية العام الماضي، إذ شارك الممثل الذي قدم 3 عروض كوميدية خلال الشهر الحالي، صوراً عبر حسابه على "إنستغرام"، وبدا فيها متأثراً خلال الحديث عن الأزمة الصحية التي مر بها العام الماضي.

وكتب على اللقطات التي شاركها  "في الوقت الذي أنشر فيه الصور، لا يمتلئ قلبي وروحي إلا بالفرح النقي.

في 3 و 4 و 5 أكتوبر (تشرين الأول)، أتيحت لي الفرصة لأروي جانبي من القصة ولم يكن هناك مكان أفضل من أتلانتا جورجيا".

Jamie Foxx is Filled With ‘Pure Joy’ After Performing New Show About Medical Emergency

"I needed the stage and I needed an audience that was made up of nothing but pure love."

More: https://t.co/AhVe2TdKMg pic.twitter.com/wVkIDViwn6

— Rolling Stone (@RollingStone) October 15, 2024

وأضاف "شكراً أتلانتا لأنني لم أصعد على المسرح منذ 18 عاماً، ولكني كنت بحاجة إليه وكنت بحاجة إلى جمهور يمنحني الحب، وهذا ما كنتم عليه".
وتحدث فوكس على مسرح أتلانتا في جورجيا، عن مخاوفه الصحية في أبريل (نيسان) 2023، من خلال عرضه العاطفي المؤثر "فرصة أخرى: أمسية مع جيمي فوكس".

جيمي فوكس يخفي دموعه 

وبدا نجم هوليوود متأثراً خلال وقوفه على المسرح، وقام بإخفاء عينيه بذراعه لإخفاء دموعه، ثم احتضن شخصاً يجلس على البيانو ويتحدث إلى الجمهور، كما جمعته إحدى الصور بابنته أنليز البالغة 16 عاماً، وهي تعزف الغيتار الإلكتروني إلى جانبه.
وكان فوكس قد تعرض لوعكة صحية في أبريل (نيسان) 2023، أدخل على إثرها المستشفى بعدها غاب لمدة 20 يوماً لا يذكر منها شيئاً وفق قوله، وقد طلبت عائلته حينها الدعاء له.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية جيمي فوكس جيمي فوكس جیمی فوکس

إقرأ أيضاً:

استكشاف أحمد عز

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كنت أظن أن عزًا ممثلًا لا يستطع أداء الأدوار إلا أمام الكاميرات وفقط سواء كان ذلك في السينما أو التليفزيون، لكنه ظهر، أمس، خلال لحظة تكريمه بحفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي الدولي 45، ممثلا مسرحيا متمكنا من أدواته، ففي نظري كان أكثر من صعدوا على الخشبة حضورا، فتقريبا هو أول فنان يقف على خشبة المسرح الكبير ويخاطب ضيوف بلكونة الدور الخامس الذين يعدوا الفئة الأكثر تهميشا بين جمهور المسرح الكبير.
 وكانت هذه المخاطبة بمثابة مشهد تفاعلي أجراه الفنان مع سيدة من الجمهور تجلس في بلكونة الدور الخامس، وجاء المشهد ليختتم خطا سرديا محكم البناء في الكلمة التي أداها الفنان على المسرح فور تكريمه، هذه الكلمة بالتحديد وأسلوبها القصصي تشير أيضا إلى موهبته في الكتابة حيث حكى في جزء من بداية كلمته إنه أيضا كان واحدا من ضيوف تلك البلكونة في بداية مشواره وكان مهمشا مثلهم.

ووصل عز بقصته تلك إلى قمة الإثارة حينما سرد خطا آخر تطرق خلاله إلى مشاهد لعلاقته مع والديه حيث قال إنه عندما اختار أن يصبح ممثلا كان كل ما يتمناه أن يصدق والداه اختياره كما كان يصدقه هو، لكن للأسف لم يكن لديه أي شواهد على أنه يسير في طريق الحقيقة، شواهد يقدمها إلى والديه غير مكنونه الصادق البعيد عن عيون الآخرين، لكن عندما أصبح عز لديه شيء ظاهر إذ كرم أمس بجائزة من أضخم مهرجان سينمائي عربي وهو يقف على المسرح الكبير المهيب لدار الأوبرا وفي قبضته تمثال جائزة فاتن حمامة وكاميرات القنوات الفضائية مصوبة نحوه، ومن يمنحه هذه الجائزة النجم الكبير حسين فهمي  والدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة وتجلس في الصفوف الأولى نجمة الجماهير نبيلة عبيد وهي تصفق له، لكن في أوج هذا الظهور التاريخي في مسيرته لم يحقق عز أمنيته، فلم يعد والداه موجدين في عالمنا بعد، لقد غيرا عنوانهما.

لاقيت جميع الشخصيات التي قدمها عز خلال مسيرته قبولا  جماهيريا، بالتحديد دور مصطفى في فيلم الرهينة، وأحمد عز فنان لم يأت من فوق فلم يكن أبوه ممثلا مثلا أو مثقفا كبيرا لكي يلفت نظره للمعهد العالي للفنون المسرحية ويتوسط له للقبول ومن ثم يتخرج ويتوظف في البيت الفني للمسرح ويبدأ في التدرج المهني للتمثيل في مصر. أيضا هو ليس نجل رجل أعمال ينتج أفلاما فيسند له أدوار. فقد بحث عز عن التمثيل بالمنطق الشعبي للبحث عن النجومية والفرص. شخصية شعبية ذات ملامح وجه متعددة الاحتمالات تصلح كوجه لشخصية غربية أو شرقية في نفس الوقت، تستميل طبقات معينة وقد تثير ضيق طبقات أخرى.
لكن كلتا الحالتين تعززان من قابلية ملامحه للتصوير، وأعتقد أن عز أدرك هذا فقرر أن يركب شخصيات شعبية الطباع على وجه ظهر على الشاشة في أدوار رومانسية ربما تعاملت معه كوجه قابل للتصوير فقط وليس كممثل، وهذا ما يبدو أنه يرفضه فيستمر في دور الباحث عن صورة ترضيه واختيارات تعبر بصدق عن شخصيته التي تتطور طيلة الوقت.
أتابع أحمد عز منذ أولى انطلاقاته ولفترة كبيرة كنت أظنه شخصية غير مثقفة وذي عقلية غير ناقدة، ربما أن هذا التصور قد تفجر في رأسي عندما سألوه ذات مرة عن الكتب فقال إنه يحب كتابات نبيل فاروق وهي -في نظري- كتابات شعبية تتجه نحو الأدب التجاري التقليدي، واستنتجت حينها أن شخصية عز قد تبدو شخصية تجارية أيضا غير راغبة في تقديم شيء يعلي شأن القيمة الفنية على التجارة. وكنت أظن أن سبب نجاحه لتقديم هذا الكم من الأعمال يكمن في ذكائه ولطف معاملته مع مقتضيات مهنته، لكن مشهد الأمس، مشهد انفراده وسيطرته على هذا الفراغ المهيب الذي يتمتع به المسرح الكبير، حيث سيطر بالدرجة التي مكنته من عقد حوار شيق مع امرأة تجلس في الخامس. هذا المشهد قد يشير إلى أن مهرجان القاهرة السينمائي الـ 45 قرر أن يعيد اكتشاف أحمد عز. أحمد عز الكاتب والمسرحي والحالم وليس فقط "الفيجر" الذي يشغل حيزا من الشاشة المستطيلة.

مقالات مشابهة

  • إصابة 9 عسكريين إسرائيليين بغزة ولبنان خلال 24 ساعة
  • ارتفاع عدد حالات الإصابة بالحصبة حول العالم بنسبة 20% خلال 2023
  • ترامب يرفض ضم "جيمي ديمون" إلى إدارته
  • تصرفات فينيسيوس لاعب ريال مدريد تجلب له المضايقات
  • استكشاف أحمد عز
  • الدولار يسجل أعلى مستوى له خلال عام
  • ضياع 200 مليار جنيه على الدولة.. نائب يتقدم بتعديلات على «التصالح بمخالفات البناء»
  • بقيمة 4.88 مليار دولار.. انخفاض الصادرات يرفع عجز الميزان التجاري غير النفطي في مصر
  • «أبوظبي التجاري مصر» يحقق نموًا قياسيًا بنسبة 157% في صافي الأرباح خلال سبتمبر
  • جون كراسينسكي الرجل الأكثر جاذبية لعام 2024