انخفاض جديد.. سعر طن الحديد اليوم يتراجع رسميًا في السوق المصري
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة حقيقة توقف انمي ون بيس لمدة 6 أشهر.. وهل سيتم استئنافه في ربيع 2025؟
19 دقيقة مضت
أهم شروط التقديم في برامج الماجيستير جامعة الملك عبد العزيز للطلبة السعوديين ولغير السعوديين28 دقيقة مضت
والد اللاعب السعودي الدولي يكشف عن اخر اخبار فهد المولد الصحية33 دقيقة مضت
تسريب جديد يكشف عن سعر DJI Air 3S يصل إلى 1599 يورو48 دقيقة مضت
وكالة الطاقة الدولية ترفع توقعات نمو الطلب على النفط في 202550 دقيقة مضت
موعد مباراة السعودية والبحرين في تصفيات آسيا لبطولة كأس العالم 2026 والقنوات الناقلةساعتين مضت
تحركت اسعار طن الحديد في السوق المصري هذه الفترة، حيث تشهد الأسعار حالة من التراجع الفترة الحالية، وذلك بعد تراجع الأسعار لعدد من شركات الحديد، وبحسب ما صرحت به بوابة الأسعار المحلية التابعة لمجلس الوزراء، فقد أكدت على تراجع حديد عز حوالي 492 مع بداية تعاملات اليوم، كما تراجع سعر الحديد الاستثماري حوالي 248 جنيهًا، ولا تزال حالة تأرجح الأسعار هي السائدة خلال هذا الأسبوع.
انخفضت أسعر معدن الحديد داخل المصانع، كما انخفضت داخل الأسواق الاستهلاكية، وذلك بعد مرحلة ارتفاعات متتالية شهدتها أسعار مواد البناء الفترة الماضية، ولأن الحديد من مواد البناء المهمة، لذلك فإن المواطنين في حالة ترقب لتحركات الأسعار، خاصة بعد التقلبات المتتالية التي شهدتها أسعار مواد البناء الحديد والأسمنت خلال الفترة الماضية، وكذلك حالة عدم الاستقرار التي سيطرت على الأسعار لوقت طويل في سوق البناء بجمهورية مصر العربية.
انخفاض جديد في حديد عز والحديد الاستثماريسجل سعر حديد عز انخفاض جديد، وذلك بعدما تراجع السعر 492 جنيهًا مصريًا، ليسجل اليوم 40887 جنيهًا.هبط الحديد الاستثماري أيضًا حوالي 248 جنيهًا، حيث سجل سعر الطن منه 39674 جنيهًا.وصل سعر طن السويس 39000 جنيهًا، كما سجل حديد بشاي سعر 41000 جنيه.سجل حديد الجيوشي اليوم سعر 39000 جنيهًا، في حين سجل العشري سعر 37500 جنيهًا.كان طن ستيل هو الأقل سعرًا، حيث سجل 36500 جنيهًا، وكذلك حديد الكومي بنفس السعر 36500 جنيهًا للطن.أسعار الأسمنت اليوملا تقل أهمية الأسمنت عن الحديد، كونه عنصرًا أساسيًا في عمليات البناء، حيث سجل الأسمنت الأسعار التالية:
سعر طن الأسمنت المسلح 2000 جنيهًا.وصل سعر الطن من الأسمنت المخصوص 2750 جنيهًا، كما سجل أسمنت السودي سعر 2970 للطن.سجل سعر اسمنت الممتاز 2850 للطن، كما سجل طن أسمنت المصريين 2730 جنيهًا.وصل سعر أسمنت حلوان 2770، في حين سجل اسمنت النصر سعر 2720 للطن.Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت جنیه ا سعر طن
إقرأ أيضاً:
تراجع أعداد القتلى جراء أعمال العنف في إفريقيا بسبب انخفاض هجمات حركة الشباب في الصومال
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وشهدت القارة الإفريقية في عام 2024 انخفاضًا في عدد القتلى الناجم عن أعمال العنف التي يرتكبها المتطرفون، حيث كشفت البيانات التي جمعها مركز إفريقيا للدراسات الاستراتيجية أن العدد الكلي للضحايا بلغ حوالي 18،900 قتيل، وهو أقل من 23،000 قتيل سقطوا في عام 2023، والذي يُعد أعلى رقم مسجل حتى الآن.
ويُعزى هذا الانخفاض بشكل رئيسي إلى تراجع عدد القتلى على أيدي حركة الشباب في الصومال، إلا أن التقرير أشار إلى أن الأرقام الحقيقية قد تكون أعلى بكثير، والتي تعد الأكثر دموية في إفريقيا للعام الرابع على التوالي..
منطقة الساحل: مركز العنف المتطرف في إفريقيا
رغم التراجع العام في القتلى، لا تزال منطقة الساحل بؤرةً رئيسيةً للعنف، حيث بلغ عدد القتلى هناك 10،400 قتيل، أي ما يُعادل 55% من إجمالي الضحايا في القارة.
ويعود السبب الرئيسي وراء هذا العدد المرتفع إلى الهجمات الإرهابية التي تنفذها جماعة نصرة الإسلام والمسلمين المرتبطة بتنظيم القاعدة، وولاية تنظيم الدولة الإسلامية في الساحل.
وباتت بوركينا فاسو منذ عام 2019 المركز الأشد عنفًا في منطقة الساحل، حيث شهدت مقتل 6،389 شخصًا خلال العام الماضي، أي 61% من إجمالي القتلى في المنطقة.
وكان الهجوم الأكثر دموية هو مجزرة بارسالوغو التي وقعت في سبتمبر 2024، عندما أعلنت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين مسؤوليتها عن قتل نحو 400 شخص، معظمهم من المدنيين.
تورط القوات العسكرية والمرتزقة الروس في تصعيد العنف
لم يكن الإسلاميون المتشددون وحدهم المسؤولين عن سقوط الضحايا في منطقة الساحل، فقد ارتكبت القوات العسكرية في بوركينا فاسو ومالي والنيجر، بالإضافة إلى المرتزقة الروس، العديد من المجازر بحق المدنيين.
ووفقًا لتقرير مركز إفريقيا للدراسات الاستراتيجية، شهد عام 2024 356 حادثة عنف ضد المدنيين، مما أدى إلى مقتل 2،109 أشخاص، وهو ارتفاع بنسبة 36% مقارنة بعام 2023.
وذكر التقرير، عدد المدنيين الذين قتلوا على أيدي قوات الأمن والمرتزقة الروس في دول الساحل في عام 2024 تجاوز عدد القتلى الذين سقطوا على أيدي الجماعات المتطرفة.
وقال ديفيد أوتو، المحلل المتخصص في قضايا الدفاع والأمن الدولية، لهيئة الإذاعة البريطانية BBC، لم تستطع القوات العسكرية الثلاثة في مالي وبوركينا فاسو والنيجر توطيد حكمها، مما جعلها عاجزة عن التصدي للتهديدات الإرهابية بشكل فعال.
الدور الروسي: تأمين القوات العسكرية مقابل الموارد
بعد انسحاب القوات الفرنسية والقوات الدولية الأخرى من المنطقة، تولى المرتزقة الروس، المعروفون الآن بالفيلق الإفريقي، مهمة حماية الطغم العسكرية في كل من مالي وبوركينا فاسو والنيجر، بالإضافة إلى تشاد.
وفي مقال نشره معهد هدسون، أوضحت زينب ريبوا، مديرة برنامج مركز السلام والأمن، أن روسيا تستفيد بشكل مباشر من وجودها في هذه الدول عبر استغلال الموارد الطبيعية. وضربت مثالًا بانقلاب النيجر الموالي لروسيا، حيث تم سحب حقوق تعدين اليورانيوم من الشركة الفرنسية «أورانو إس إيه» ومنحها لموسكو.
كما كشف التقرير أن 76% من القتلى المدنيين المبلغ عنهم في مالي لقوا حتفهم بسبب القوات المسلحة المالية والميليشيات المتحالفة معها، مما يشير إلى تصاعد الانتهاكات الحكومية بحق المدنيين.
تراجع عدد القتلى في الصومال لكنه لا يزال مرتفعًا
في الصومال، سجل عام 2024 مقتل 4،482 شخصًا، وهو ما يمثل 24% من إجمالي القتلى في إفريقيا، أي بانخفاض بنسبة 41% مقارنة بعام 2023.
إلا أن هذا الرقم لا يزال أعلى بنسبة 72% مقارنة بعام 2020، عندما شنت الحكومة الصومالية هجومًا على حركة الشباب.
توسع داعش في بونتلاند
رغم تراجع نفوذ حركة الشباب في بعض المناطق، إلا أن جماعات مرتبطة بداعش واصلت أنشطتها في الصومال، ووسعت سيطرتها في ولاية بونتلاند المستقلة بعد أن تمكنت من دحر حركة الشباب هناك.
حوض بحيرة تشاد: ثالث أكبر بؤرة للعنف المتطرف في إفريقيا
شهد حوض بحيرة تشاد سقوط 3،627 قتيلًا بسبب عنف الجماعات المتطرفة، وهو ما يمثل 19% من إجمالي القتلى في القارة.
ورغم ذلك، فإن هذا الرقم أقل بنسبة 4% مقارنة بعام 2023.
وكان شمال شرق نيجيريا بؤرة رئيسية لهذا العنف، حيث سقط فيه 66% من إجمالي القتلى في المنطقة، بسبب نشاط جماعة بوكو حرام وتنظيم داعش في غرب إفريقيا، اللتين تتقاتلان فيما بينهما في كثير من الأحيان.
وأشار تقرير مركز إفريقيا للدراسات الاستراتيجية إلى أن هاتين الجماعتين واصلتا توسيع أنشطتهما في شمال الكاميرون عام 2024، مما أدى إلى زيادة العنف بنسبة 51% مقارنة بعام 2023.
وللمرة الأولى، شهدت الكاميرون عددًا أكبر من حوادث العنف على أيدي المتطرفين المتشددين مقارنة بنيجيريا، حيث تم تسجيل 711 حادثة في الكاميرون، مقابل 592 حادثة في نيجيريا.
ارتفاع العنف في موزمبيق وشمال إفريقيا بعد سنوات من التراجع
بعد تراجع تدريجي في السنوات السابقة، شهدت موزمبيق وشمال إفريقيا زيادة في أعمال العنف المبلغ عنها في عام 2024، إلا أن عدد القتلى في هاتين المنطقتين لا يزال منخفضًا نسبيًا، حيث مثّل فقط 2% من إجمالي ضحايا الجماعات الإسلامية المتشددة في إفريقيا.
وعلى الرغم من التراجع العام، لا يزال الإرهاب يشكل تهديدًا مستمرًا ورغم انخفاض عدد القتلى مقارنة بالأعوام السابقة، لا تزال إفريقيا تعاني من تهديد الإرهاب، لا سيما في منطقة الساحل، وحوض بحيرة تشاد، والصومال، مما يستدعي جهودًا دولية وإقليمية لمواجهة هذا الخطر المتنامي.