يوم طبي لفحص العيون في بيت أفرام للمسنين
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظم بيت أفرام للمسنين بالتعاون مع مركز كاريتاس الطيبة ومستشفى سانت جون القدس يوم عمل طبي لفحص العيون للمسنين والموظفين وعدد من أهالي الطيبة و يهدف هذا اليوم الطبي إلى تقديم الرعاية الصحية اللازمة للمسنين والمجتمع المحلي، وتعزيز الوعي بأهمية الفحص الدوري للعيون.
وقد شهد اليوم الطبي إقبالاً من المسنين والموظفين وعدد من أهالي الطيبة، الذين استفادوا من الفحوصات الطبية المجانية والنصائح الصحية المقدمة من فريق الأطباء المتخصصين.
ويأتي هذا النشاط ضمن سلسلة من الفعاليات التي ينظمها بيت أفرام للمسنين بالتعاون مع مركز كاريتاس الطيبة، بهدف تحسين جودة الحياة وتقديم الدعم الصحي والنفسي للمسنين والمجتمع المحلي
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأطباء المتخصصين الفحوصات الطبية اليوم الطبي تعزيز الوعي
إقرأ أيضاً:
مدريد تتجاهل التعليق على طرد نواب أوروبيين من العيون إنتصاراً لسيادة المغرب
زنقة20| علي التومي
التزمت الحكومة الإسبانية، برئاسة بيدرو سانشيز، الصمت حيال قرار السلطات المغربية منع دخول نواب إسبان وأوروبيين إلى مدينة العيون، قبل ترحيلهم بدعوى محاولتهم “الدخول إلى المغرب بشكل غير قانوني”، وفق تصريح وزير الخارجية ناصر بوريطة.
ورغم إستفسار نائب عن حزب EH Bildu الباسكي للحكومة الإسبانية حول موقفها من هذه الواقعة، إلا أن الرد جاء مقتضبًا، حيث اكتفت بالإشارة إلى أن “السفارة والقنصلية الإسبانية تتدخلان بشكل منهجي لمساعدة المواطنين الإسبان عند إبلاغها بحالات مماثلة”، دون تقديم أي تعليق مباشر على القرار المغربي.
كما سعى النائب الإسباني لمعرفة ما إذا كانت الحكومة قد تواصلت مع الصحفيين والنشطاء المعنيين لضمان سلامتهم وتوثيق أي انتهاكات محتملة أثناء الطرد، غير أن الرد الحكومي لم يتطرق لهذه النقطة.
وسبق لوزير الخارجية ناصر بوريطة ان أكد أن النواب حاولوا دخول العيون بشكل غير قانوني، معتبرا أن هذه الخطوة “تشويش لا تأثير له”، مشددًا على أن زيارة المغرب، سواء كانت رسمية أو سياحية أو تتعلق بمهام معينة، تخضع لإجراءات تنظيمية واضحة وفق القوانين الجاري بها العمل.
وأضاف بوريطة أن “كل من يحترم هذه القواعد مرحب به، بينما يتم تطبيق القانون على كل من يحاول تجاوزها، تمامًا كما هو الحال في أي دولة أخرى”.
وشمل الوفد المرحّل كلاً من ليمستروم آنا كاتي وخوسي انتيرو سارامو، البرلمانيين عن الحزب الفنلندي “تحالف اليسار”، وسيرا سانشيز إيزابيل، النائبة عن حزب “بوديموس” الإسباني، وكاتارينا مارتينز، النائبة عن الحزب الاشتراكي البرتغالي “كتلة اليسار”، إلى جانب كيسادا مارتين بابلو، مساعد نائبة رئيس مجموعة اليسار في البرلمان الأوروبي، وشخص آخر مكلف بالتواصل رافقهم في هذه الرحلة.
الحكومة الإسبانيةالصحراء المغربية