أعلنت السفيرة سها جندي، وزيرة الهجرة المصرية، عن أنباء جديدة بخصوص مبادرة سيارات المصريين في الخارج.

وأكدت وزيرة الدولة لشئون الهجرة والمصريين بالخارج، انه ابتداء من اليوم ستصل رسائل لجميع المستحقين المشتركين بمبادرة استيراد السيارات للمصريين بالخارج على الإيميلات الشخصية، لإبلاغهم بفروق الوديعة المستحقة لهم، حيث سيطلب منهم تسجيل طلبهم على التطبيق الإلكترونى، تماشيا مع منطوق القانون.

 

 التطبيق الإلكترونى الخاص بالمبادرة

 

واكدت الوزيرة سها جندى  إن كل من سجل على التطبيق الإلكترونى الخاص بالمبادرة ولم يستطع استكمال الإجراءات الخاصة باستنزال السيارات وربط الودائع، خلال فترة عملها والتى استمرت 6 أشهر، ومن صدرت له موافقات استيرادية، يمكنه استكمال الإجراءات.

 

وتقدم عدد من المواطنين بالخارج لمبادرة سيارات المصريين بالخارج، إلا أنهم لم يستطيعوا استكمال أوراقهم خلال فترة عمل المبادرة، وهو ما جعل وزارة الهجرة تتواصل مع الجهات المعنية بتنفيذ المبادرة لإيجاد الحلول المناسبة، غير أن هناك نحو 1200 حالة من بين المصريين المتقدمين من أبناء الجالية المصرية فى المملكة العربية السعودية، إقامتهم غير محدد بها تاريخ انتهاء الإقامة، بحسب خطاب مصلحة الجمارك.

 

إنهاء إجراء التحويل البنكي من الخارج خلال شهر

 

وقد وافق مجلس الوزراء على السماح للحاصلين على أوامر دفع بمبادرة «تيسير استيراد سيارات المصريين بالخارج» وعددهم ٨٤ ألفًا، بإنهاء إجراء التحويل البنكي من الخارج خلال شهر، وسداد قيمة الوديعة المقررة، من أجل الحصول على الموافقة الاستيرادية، واستكمال باقى الإجراءات اللازمة لاستيراد سياراتهم، لافتًا إلى بدء إجراءات استرداد فروق الضريبة الجمركية لمن سددوها بنسبة ١٠٠٪ قبل خفضها بنسبة ٧٠٪ عن طريق حساب بنكي بالدولار في مصر أو في بلد الإقامة  وفقًا لاختيار العميل.

 

 وكانت وزارة الهجرة، قد اعلنت فى يونيو الماضى، تقديم مقترح يتضمن 3 بدائل لرد فرق الوديعة الدولارية لمن ساهموا فى المبادرة قبل التعديل، وموافقة مجلس الوزراء على السماح للجادين، ممن بدأوا إجراءات استيراد السيارات وحصلوا على موافقات سارية ولم يتمكنوا من إنهائها، بتحويل الوديعة واستكمال إجراءات الاستيراد، والسماح باستخدام كارت ائتمان دولى لدفع قيمة الفروق المستحقة لفئة السيارة.

 

 

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سيارات المصريين في الخارج وزيرة الهجرة

إقرأ أيضاً:

10 رسائل إيجابية من الرئيس الألماني للطلاب المصريين

قدم الرئيس الألماني فرانك ڤالتر شتاينماير، رئيس جمهورية ألمانيا الاتحادية، عدة رسائل إيجابية للطلاب المصريين في الجامعة الألمانية الدولية بالعاصمة الإدارية. 

وزير التعليم العالي: الجامعة الألمانية الدولية تقدم برامج تخدم سوق العمل صور تذكارية للرئيس الألماني مع طلاب الجامعة الألمانية الدولية

يأتي ذلك بعد أن شهد الرئيس الألماني مراسم الافتتاح الرسمي لمقر الجامعة الألمانية الدولية "GIU" بالعاصمة الإدارية الجديدة، برفقة الدكتور أيمن  عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي. 

وقال الرئيس الألماني إن مصر هي "أم الدنيا" وتتمتع بكنز كبير للمستقبل، معربا عن انبهاره بحجم ومعدلات إنجاز الأعمال بالعاصمة الإدارية الجديدة. 

وأكد الرئيس الألماني أن مصر تلهم العالم في جميع المجالات ويتمتع بالابتكار والإبداع، مشيرا إلى وجود 400 ألف مصري يتعلمون اللغة الألمانية. 

ونوع الرئيس الألماني أن الجامعة الألمانية بالقاهرة والجامعة الألمانية الدولية تعبران عن عمق العلاقات المصرية الألمانية التي تتسم بالصداقة والتعاون في مختلف المجالات.

وأعرب الرئيس الألماني عن فخره بوجود صروح تعليمية ألمانية على أرض الحضارة والمستقبل مصر، معربًا عن فخره بما تحظى به مؤسسات التعليم الألمانية في مصر من مكانة في المجتمع المصري. 

وأشاد الرئيس الألماني بدور مصر في الدفع بعجلة الأمن والسلم في المنطقة ودورها كوسيط وشريك هام في الشرق الأوسط، إذ توجد روابط ومصالح مشتركة، لافتًا إلى العمل على إنهاء معاناة الناس في قطاع غزة ومنع التصعيد الإقليمي.

ونبه الرئيس الألماني بأن الحضارة المصرية القديمة والكتابة الهيروغليفية لا يزال العالم يتطلع لمعرفة أسرارها، مشيرا إلى أن مصر هي مهد الحضارات ونبض الحياة وبها أقدم الجامعات في العالم وأقدم أنظمة صحية وأقدم عملة في التاريخ وأن زخم مصر لا يزال يتولد ليٌغير العالم.

رسائل الرئيس الألماني لطلاب الجامعة الألمانية الدولية مصر تلهم العالم في جميع المجالات ولا تزال تؤثر على العالم. الطالب المصري يتمتع بالابتكار والإبداع. نفتخر بوجود صروح تعليمية ألمانية على أرض الحضارة والمستقبل مصر. مصر تتمتع بطاقات إيجابية كبيرة لكن الفرص متاحة أمام الشباب الطموح لمواجهة تحديات التضخم والبطالة. مصر هي مهد الحضارات ونبض الحياة وبها أقدم الجامعات في العالم. نظم التعليم في مصر توفر فرص عظيمة لبناء اقتصاد مزدهر في جو من السلم الاجتماعي.الجامعة الألمانية الدولية بالعاصمة الإدارية الجديدة تعُد نموذجًا رائعًا للتعاون بين البلدين. المجتمعات تحتاج إلى ثلاث ركائز أساسية هي التعليم والاقتصاد الجيد والعيش في حرية وسلام. الجمهورية الجديدة تشهد تلاقي الفن المعماري المصري القديم مع التطور الحضاري الذي تمثله العاصمة الإدارية الجديدة. التعاون مع الجانب المصري في التعليم والبحث العلمي لا يقتصر على مجالات التعليم التكنولوجي والروبوتات والهندسة وغيرها، وإنما يتم التعاون في مجالات الصناعة والاقتصاد.

مقالات مشابهة

  • «المصريين الأحرار» يطلق حملة توعية شاملة لتعزيز الانتماء وبناء الإنسان
  • مستقبل وطن يختار النائب محمود حسين أمين الأمانة العامة للمصريين بالخارج
  • 10 رسائل إيجابية من الرئيس الألماني للطلاب المصريين
  • اليوم.. محاكمة المتهمين بقتل طالب فى مشاجرة بالزيتون
  • لأبناء مصر بالخارج.. طرح شقق المبادرة الرئاسية "سكن لكل المصريين" قريبًا
  • وزير الإسكان يعلن طرح أراضي ووحدات "بيت الوطن" للمصريين بالخارج نهاية العام الجاري
  • محافظ المنيا يعلن إجراء 14 ألف عملية جراحية مجانية لجميع فئات المواطنين
  • إشراك المصريين بالخارج في جهود التنمية وتذليل العقبات يجذب أنظارهم للاستثمار في وطنهم
  • ”طوابير السيارات تتكدس في الوديعة.. والمسافرون يصرخون: إلى متى؟”
  • أطفال مصر يشيدون بمبادرة "بداية جديدة لبناء الإنسان"