أحزاب سنية تهدد بمقاطعة جلسة انتخاب رئيس البرلمان
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
15 أكتوبر، 2024
بغداد/المسلة: هددت ستة أحزاب “سنية”، بمقاطعة جلسة انتخاب رئيس مجلس النواب، في حال عدم تقديم مرشحها.
وقال مصدر سياسي، إن “احزاب تقدم والجماهير الوطنية والصدارة والمشروع الوطني وحسم والمبادرة تهدد بمقاطعة جلسة التصويت على اختيار رئيس مجلس النواب”.
واشار إلى أن ” هذه الأحزاب اشترطت اضافة مرشحهم للمشاركة في جلسة انتخاب رئيس مجلس النواب”.
وفي وقت سابق، عقد الإطار التنسيقي، اجتماعا لبحث التصويت على رئاسة البرلمان وقائمة السفراء الجديدة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
البرلمان يدين استهداف العدو الاسرائيلي للمدنيين في لبنان وفلسطين
بارك مجلس النواب في الجمهورية اليمنية، العمليات النوعية التي ينفذها مجاهدو حزب الله وأبطال المقاومة اللبنانية في استهداف قواعد وجنود العدو الإسرائيلي المحتل.
وبارك المجلس آخر تلك العمليات، والتي استهدفت قاعدة عسكرية وأدت إلى مقتل وإصابة العشرات من الجنود الصهاينة، وكذا العملية البطولية التي استهدف بها مجاهدو المقاومة الإسلامية بقذائف المدفعية قطعان جنود العدو الإسرائيلي أثناء محاولتها التقدم باتجاه بلدة عيتا الشعب، وأجبروها على التراجع.
وأكد أن هذه العمليات تأتي في إطار عمليات الدعم والمساندة للشعب الفلسطيني الصامد ومقاومته الباسلة في قطاع غزة، ودفاعا عن لبنان وشعبه الحر الأبي المقاوم،
وحيا مجلس النواب تضحيات مجاهدي المقاومة الإسلامية في لبنان على صمودهم وتضحياتهم في مواجهة المحتلين والغزاة الصهاينة وتلقينهم أقسى الدروس في الصمود والثبات، وتغيير استراتيجية القتال على الأرض في استهداف المواقع العسكرية، دفاعاً عن المدنيين الذين يقتلهم كيان العدو الاسرائيلي في جرائم حرب يندى لها جبين الانسانية وعلى مدى أكثر من عام من القتل واستهداف الأطفال والنساء
وجدد مجلس النواب إدانته واستنكاره الشديدين للصمت المعيب والمخزي للمجتمع الدولي إزاء ما يرتكبه كيان العدو الاسرائيلي المجرم بحق المدنيين والتي راح ضحيتها ما يقارب الـ 150 ألف بين شهيد وجريح جلهم من الاطفال والنساء والشيوخ إضافة إلى تشريد الملايين من منازلهم في جرائم حرب مكتملة الأركان، وعلى مرأى ومسمع من العالم والمجتمع الدولي ومجلس الأمن والأمم المتحدة والمؤسسات والهيئات الأممية.
واستهجن المجلس المعايير الانتقائية للقانون الدولي بتحرك أكثر من 40 دولة بالتنديد والإدانة والشجب والاستنكار لاستهداف قوات اليونيفيل في الوقت الذي كان الأحرى أن تتحرك ضمائرهم لإيقاف جرائم استهداف الأطفال والنساء وسرعة التحرك لإنقاذهم من بطش آلة القتل والحصار الذي أفقدهم أبسط مقومات واحتياجات الحياة.