انطلاق فعاليات المبادرة الرئاسية للكشف المبكر عن أمراض سوء التغذية بسوهاج
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
أعلن الدكتور عمرو دويدار وكيل وزارة الصحة بسوهاج عن بدء فعاليات المبادرة الرئاسية للكشف المبكر عن أمراض سوء التغذية "الأنيميا والسمنة والتقزم" لدي طلاب مدارس المرحلة الإبتدائية بمحافظة سوهاج و ذلك بالتعاون مع الهيئة العامة للتأمين الصحي و التربية والتعليم و الأزهر الشريف
ومن جانبه أوضح الدكتور عمرو العرشي مدير إدارة الرعاية الأساسية و مسئول المبادرات الرئاسية بمحافظة سوهاج
أن المبادرة تعمل علي اجراء المسح الطبي لطلاب المرحلة الإبتدائية من خلال قياس الوزن والطول و نسبة الهيموجلوبين بالدم للكشف عن الأمراض الناتجة عن سوء التغذية وفي حال اكتشاف حالات تعاني من أعراض سوء التغذية يتم إحالتها إلي عيادات الربط التابعة للتأمين الصحي والموجودة بجميع مراكز المحافظة لإستكمال الفحوصات وإجراءات العلاج وصرف العلاج والمتابعة عن طريق تسليمهم كارت متابعة به جميع البيانات الخاص بالطالب وحالته وما تم له والعلاج المنصرف ومتابعتهم دورياً حتي الشفاء تمام .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد سوهاج عمرو دويدار فعاليات سوء التغذیة
إقرأ أيضاً:
السويح: لقاء القاهرة لم يبحث فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية
السويح: لقاء القاهرة لم يناقش فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية عدم الخروج عن القوانين المعتمدةليبيا – أكد عضو مجلس الدولة، علي السويح، أن اللقاء الذي جمع أعضاء من مجلسي النواب والدولة في العاصمة المصرية القاهرة لم يتناول مطلقًا مسألة فصل الانتخابات التشريعية عن الرئاسية، مشددًا على أن هذا التوجه يتعارض مع القوانين الصادرة عن لجنة (6+6) والتي تم إقرارها من قبل البرلمان.
تحذير من تعقيدات الدستوروفي تصريح لصحيفة “الشرق الأوسط“، قلل السويح من احتمالية نجاح الاكتفاء بإجراء الانتخابات التشريعية فقط في حلحلة الأزمة الدستورية، كما يروج له بعض المدافعين عن هذا الطرح. وأوضح أن هذه الخطوة لن تضمن إقرار دستور جديد للبلاد، ولا حسم الخلاف بشأن شروط الترشح لمنصب رئيس الدولة.
تاريخ من الإخفاقاتوأشار السويح إلى تجارب سابقة، حيث فشل كل من المؤتمر الوطني العام، المنتهية ولايته، والبرلمان الحالي في تحقيق توافق حول مشروع الدستور، بسبب عمق الخلافات بين الأطراف السياسية. وأكد أن أي برلمان جديد قد يواجه المصير ذاته، في ظل استمرار الانقسامات وعدم وجود رؤية موحدة بشأن العملية الدستورية.