تدشين حملة التطعيم القومية المجانية لاوبئة الحيوان بالشمالية
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
دشن ممثل والي الشمالية المدير التنفيذي لمحلية دنقلا دكتور مكاوي الخير الوقيع الاثنين بجزيرة إرتدي بدنقلا بحضور مدير عام وزارة المالية والقوى العاملة الأستاذ أمير حسن البشير والامين العام للمجلس الاعلى للشباب والرياضة الأستاذ عز الدين محمد السيد ومفوض مفوضية العون الإنساني دكتور عبد الرحمن علي خيري دشن حملة التطعيم القومية المجانية لاوبئة الحيوان بالولاية الشمالية والتي ينفذها المركز الدولي لتحسين الذرة الشامية والقمح بالسودان (سميت ) بالتعاون مع المجلس الاعلى للثروة الحيوانية والسمكية والمراعي بالشمالية ضمن مبادرة الأمن الغذائي ونهج النظم الزراعية المستدامة في السودان بتمويل من المعونة الأمريكية لمركز سميت برعاية والي الولاية الشمالية الاستاذ عابدين عوض الله وتستمر الحملة حتي الثلاثين من الشهر الجاري وتغطي الحملة في مرحلتها الاولي محليات دنقلا والبرقيق والقولد والدبة ومروي وتستهدف الحملة تطعيم(500) ألف رأسا من الضأن والماعز والابقار.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الثروة الحیوانیة
إقرأ أيضاً:
حملة لتنظيف وإعادة تأهيل الكورنيش الرئيسي في دير الزور
دير الزور-سانا
تواصل مديرية الخدمات الفنية في دير الزور، بالتعاون مع فرق من الدفاع المدني السوري ومؤسسة “إي كلين” للنظافة أعمال حملة تنظيف وإعادة تأهيل الكورنيش الرئيسي بالمدينة.
وتتضمن أعمال المرحلة الثانية من الحملة التي تنفذ بإشراف مديرية الخدمات الفنية إزالة الأتربة وتقليم الأشجار، وإزالة الصور والكتابات الجدارية، والسواتر الترابية والإسمنتية التي تركها النظام البائد.
وبين مدير الخدمات الفنية بدير الزور المهندس عبد العزيز العبد العزيز في تصريح لمراسل سانا أن الحملة تهدف إلى الوصول لإعادة تأهيل الكورنيش الرئيسي الذي يعد المتنفس الوحيد لأبناء المدينة، وخاصة في فصل الصيف ووجهة سياحية لكثير من الزوار القادمين من خارج المحافظة.
وأوضح العبد العزيز أن الحملة بدأت مطلع الشهر الماضي، وتنفذ على عدة مراحل، حيث شملت الأولى منها تنظيف المسافة الممتدة من بداية فندق فرات الشام حتى مشفى القلب الجراحي، بينما تواصل الحملة بمرحلتها الثانية حالياً تنظيف وسط الكورنيش، ثم ستأتي المرحلة الثالثة والأخيرة المتعلقة بالعمل على تأهيل ساحة الألعاب والمقاعد ومتابعة زراعة الغراس على امتداد الكورنيش.
وأشار العبد العزيز إلى الجهود الكبيرة التي تبذلها فرق التنظيف، وخاصة مع وجود كميات كبيرة من الأتربة والحواجز الإسمنتية وغير ذلك من مخلفات كانت تشوه المنظر العام للكورنيش الذي يطل على نهر الفرات بمساحة تمتد حتى ثلاثة كيلومترات، تبدأ من فندق فرات الشام غرباً، وصولاً إلى الجسر المعلق شرقاً.
يذكر أن النظام البائد والميليشيات الإيرانية كانت تمنع المدنيين من الاقتراب من الكورنيش الرئيسي في المدينة، وتعتبره منطقة عسكرية تابعة لها يمنع الدخول إليها.
تابعوا أخبار سانا على