رحلة نجوم أعلنوا تأجيل الفعاليات الفنية تضامنًا ضد العدوان الإسرائيلي
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
للفن رسائل أخرى، وأحد أهم تلك الرسائل هو الحراك المجتمعي للقوى الناعمة مع القضايا المجتمعية، وهو ما حدث من قبل عدد من الفنانين العام الماضي ومع العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وأوقفوا النشاط الفني للتضامن، وأيضًا قرر عدد من النجوم، العام الحالي بوقف النشاط الفني للتضامن مع الشعب اللبناني ضد العدوان الإسرائيلي.
ومن أبرزهم، الفنان وائل جسار؛ إذ أعلن الاعتذار عن المشاركة في مهرجان الموسيقى العربية في نسخته الـ٣٢، والذي أقيمت فعالياته خلال الأيام القليلة الماضية.
وأوضح الفنان وائل جسار أنه اعتذر عن حضور المهرجان والمشاركة فيه، وذلك لعدم قدرته على الغناء ولبنان تعاني ويلات الحرب والعدوان الإسرائيلي، وأن الشعب اللبناني لا يجد مسكن أو طعام ولا يجد الأمان.
وتابع “جسار” أنه لا يمكن أن يقف للغناء في ظل تلك الظروف، وأنه أجل كل أنشطته الفنية خلال تلك الفترة، وذلك للتضامن مع الشعب اللبناني.
عاصي الحلاني يسير على خطى مواطنه ويعلن الاعتذار والتضامن
أعلن الفنان عاصي الحلاني عن عدم مشاركته فعاليات مهرجان الموسيقى العربية في دورته الـ٣٢، وذلك بعد العدوان الإسرائيلي على لبنان.
وأكد عاصي الحلاني أنه لا يمكن أن يشارك وسط تصاعد مجازر العدوان ضد الشعب اللبناني، وما يعانيه من قصف وقتل في كل لحظة.
وقدم الفنان عاصي الحلاني اعتذارا لمنظمي المهرجان والشعب المصري، على أمل أن يلتقي الغناء في مصر الحبيبة قريبًا.
نجوم القوى الناعمة وتضامن العام الماضي ضد العدوان الإسرائيليمحمد سلام واعتذار بعد العدوان الإسرائيلي على فلسطين العام الماضي
أعلن الفنان محمد سلام من خلال فيديو مصور على صفحته الشخصية عن الاعتذار عن المشاركة في عرض مسرحي، وذللك لعدم قدرته على المشاركة والإخوة فى فلسطين يتم إبادتهم.
جاء ذلك الاعتذار العام الماضي مع بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
تامر حسنى يعلن وقف النشاط بعد العدوان الإسرائيلي على فلسطين
قرر الفنان تامر حسنى إلغاء كل حفلاته الفنية، وذلك تضامنًا مع الشعب الفلسطينى بعد العدوان الإسرائيلي العام الماضي، ليؤكد دعمه الكامل للشعب الفلسطينى وما بمر به من مجازر إنسانية.
أنغام تلغى حفلها بدبى تضامناً مع الشعب الفلسطيني
كما ألغت الفنانة أنغام الحفل الغنائى الخاص بها بدبى، وذلك مع بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة العام الماضي.
وعلقت على الحفل "نظرًا للأحداث المؤلمة بفلسطين، تم تأجيل حفلة ٢٠ أكتوبر بدبى، أدعو لهم بالنصر والسلامة".
كاظم الساهر يعلن إيقاف النشاط الفني تضامنًا مع فلسطين
أعلن الفنان كاظم الساهر عام ٢٠٢٣، تجميد نشاطه الفنى بعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وذلك تضامناً مع الشعب الفلسطينى، وأكد إيقاف كل حفلاته الغنائية، مثله مثل العديد من النجوم في ذلك الوقت.
وقال “كاظم” عن خبر التأجيل بكلمات مؤثرة "بسبب الظروف المأساوية فى عزة وللشعب الفلسطينى، نضطر لتأجيل حفلى عمان وقطر لأجل غير مسمى، ولا يسعنا إلا التضرع إلى الله تعالى أن يخفف معاناة أحبتنا فى فلسطين".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وائل جسار عاصي الحلاني الفعاليات الفنية العدوان الإسرائيلي فلسطين لبنان مهرجان الموسيقى العربية تامر حسني انغام كاظم الساهر محمد سلام العدوان الإسرائیلی على قطاع غزة بعد العدوان الإسرائیلی على الشعب اللبنانی عاصی الحلانی العام الماضی مع الشعب
إقرأ أيضاً:
(3.755) تريليون ديناراً إيرادات الضرائب خلال العام الماضي
آخر تحديث: 22 فبراير 2025 - 12:32 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلنت اللجنة العليا لتنفيذ الإصلاح الضريبي، السبت، تحقيق قفزة نوعية في الإيرادات الضريبية، مسجلة نسبة نمو بلغت 22% ، وبإيرادات تصل إلى 4 تريليونات دينار خلال العام الماضي، فيما أشارت إلى أن العراق على أعتاب إنهاء مشكلة تشابه الأسماء عبر نظام رقمي متطور يضع حدًا للأخطاء الإجرائية.وقال عضو اللجنة العليا لتنفيذ الإصلاح الضريبي خالد الجابري، في تصريح للوكالة الرسمية إن “الإيرادات الضريبية لعام 2024 سجلت 3.755 تريليونات دينار عراقي، في مؤشر واضح على تحسن السياسات الضريبية، وتعزيز كفاءة التحصيل، وتبسيط الإجراءات الإدارية”، موضحا أن “هذه الإصلاحات أسهمت في تقليل الفساد، وتسريع إنجاز المعاملات، إلى جانب إصدار قرارات تحفيزية، مثل إعفاء المكلفين من الغرامات والفوائد، مما دفع العديد منهم إلى تسوية مستحقاتهم المالية طواعية”.وأشار الجابري إلى أن “الفترة المقبلة ستشهد حل ثلاث مشكلات رئيسية لطالما أثقلت كاهل المكلفين، إلى جانب إنهاء مشكلة تشابه الأسماء، سيتم اعتماد نظام رقمي للاستعلام الضريبي، يتيح للمكلفين معرفة موقفهم المالي إلكترونيًا دون الحاجة إلى مراجعة الهيئة، كما ستتاح بيانات الشركات إلكترونيًا للدوائر الحكومية، مما يعزز الشفافية، يسهل عمليات الاستعلام، ويدعم بيئة الاستثمار”.ولفت الجابري إلى أن “السياسة الضريبية في العراق واجهت تحديات كبيرة، أبرزها التهرب الضريبي الذي أدى إلى حرمان الموازنة من إيرادات ضخمة، إضافة إلى البيروقراطية التي تعيق كفاءة التحصيل”.ولفت إلى أن “الإصلاحات الجديدة تسعى إلى معالجة هذه الإشكاليات عبر تبني نظام مالي حديث يعتمد على الأتمتة، مما يقلل التدخل البشري في التقييم والتحصيل، ويحد من التجاوزات التي كانت تعرقل العملية الضريبية”.وأشار عضو اللجنة العليا لتنفيذ الاصلاح الضريبي أن “هذه الإجراءات تعكس بداية مرحلة جديدة، تتحول فيها الضرائب من عبء مرهق إلى عملية منظمة قائمة على العدالة والتكنولوجيا، بما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة، ودعم استقرار الاقتصاد الوطني”.
الفاتيكان يصدر بيانا بشأن تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس