الأمن يضبط 52 قطعة سلاح ناري
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
واصلت أجهزة وزارة الداخلية حملاتها الأمنية الموسعة بجميع مديريات الأمن وتمكنت خلال 24 ساعة من ضبط 281 قضية مخدرات ، و52 قطعة سلاح نارى ، وتنفيذ 61345 حكم قضائى متنوع.
جاء ذلك فى إطار مواصلة الحملات الأمنية المكثفة لمواجهة أعمال البلطجة وضبط الخارجين على القانون وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء وإحكام السيطرة الأمنية
وفى واقعة اخري أقدم ميكانيكي على قتل حماه بعزبة أبو عدس، التابعة لقرية دبركي بمركز منوف في محافظة المنوفية، وذلك بعد أن خنقه وقفز به في مسقاة مياه، حتى لفظ أنفاسه الأخيرة.
ميكانيكي يقتل والد زوجته بالمنوفية |لهذا السبب
وتلقى مدير أمن المنوفية، إخطارا من مأمور مركز شرطة منوف يفيد ورود بلاغ مقتل شخص داخل مسقاة عزبة أبو عدس بقرية دبركي التابعة لدائرة المركز، وعلى الفور انتقلت قوة أمنية للتحقيق في الحادث لبدء التحقيق والإجراءات القانونية.
وبالانتقال والفحص تبين إقدام ميكانيكي على قتل حماه، بعد أن خنقه من الخلف وقفز به في مسقاة عزبة أبو عدس التابعة لقرية دبركي، بسبب الخلافات العائلية، وجرى نقل الجثمان إلى المستشفى العام تحت تصرف جهات التحقيق.
ونجحت قوة أمنية من مركز شرطة منوف في إلقاء القبض على المتهم، واعترف بارتكاب الواقعة، للخلافات العائلية وحررت وحدة المباحث المحضر اللازم، وأخطرت جهات التحقيق لمباشرة التحقيقات في الحادث.
ماذا حدث بمصر القديمة
كما تقدم أهالي منطقة مصر القديمة بالقاهرة، ببلاغ للأجهزة الأمنية، يفيد انبعاث رائحة كريهة من شقة سكنية بالمنطقة، على الفور انتقل رجال مباحث القسم إلى محل البلاغ وتبين أن هناك جثة في حالة تعفن رمي.
البداية كانت بتلقي أجهزة الامن بالقاهرة، بلاغًا من غرفة عمليات النجدة، يفيد بالعثور على جثة مسن يبلغ من العمر 69 عامًا، كان يقيم بمفرده.
تبين من التحريات، أن وُجدت الجثة مسجاة على مقعد في غرفة الصالة، في حالة تعفن رمي، حيث كان يرتدي شورت فقط، كما عُثر بجواره على متعلقاته الشخصية، وبدت الجثة خالية من أي إصابات ظاهرية.
وفق تحريات، التي أجراها رجال مباحث القسم من المعاينة الأولية، تبينت سلامة منافذ الشقة، مما يشير إلى عدم وجود تدخل خارجي في الحادث.
بسؤال شقيق المتوفي، أقر بأنه كان يعاني من أمراض مزمنة مثل الضغط والسكر، ولم يشتبه في وفاته جنائياً.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أجهزة وزارة الداخلية مديريات الأمن أعمال البلطجة الخارجين على القانون الأسلحة النارية قتل حماه مركز شرطة منوف قوة أمنية ميكانيكي
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تنشر تفاصيل التحقيق بمقتل المسعفين في غزة.. تكرار لنفس المزاعم!
أصدر الجيش الإسرائيلي الأحد، “نتائج تحقيقه في قتل 15 من المسعفين وموظفي الطوارئ في غزة في 23 مارس الماضي، مبرراً قتلهم بـ”إخفاق مهني”.
وأقر الجيش الإسرائيلي “بفشله وإخفاقه مهنيا في الحادث وأدى إلى مقتل 15 عمال الإغاثة، معلنا عزل الضابط المسؤول عن الواقعة، وقال “إن الواقعة شابتها إخفاقات مهنية متعددة ومخالفات للأوامر وعدم الإبلاغ عنها بشكل كامل”.
وقال الجيش الإسرائيلي “إن التحقيق “لم يتوصل إلى أي دليل يدعم ادعاءات الإعدام أو أن أياً من الضحايا كان مقيداً قبل أو بعد إطلاق النار”، وفق زعمه، وهي رواية تخالف وزارة الصحة الفلسطينية التي قالت “إن بعض الجثث التي انتشالها من حفرة عميقة، كانت مقيدة”.
وذكر الجيش “أن 3 وقائع إطلاق نار حدثت في ذلك اليوم”، وقال إن جنوده أطلقوا النار في الواقعة الأولى على مركبة بزعم أنه “تم تحديدها على أنها تابعة لحماس، ما زاد من يقظة القوة لاحتمال وجود تهديدات إضافية”.
وزعم الجيش الإسرائيلي أنه في الواقعة الثانية “لم يتعرف نائب القائد في البداية على المركبات على أنها سيارات إسعاف بسبب ضعف الرؤية الليلية، ولم يتضح أمر كونها طواقم إسعاف إلا خلال عمليات التمشيط التي أجرتها القوة لاحقاً”.
يذكر أن “لقطات فيديو وثقها المسعف، رفعت رضوان، في اللحظات الأخيرة من حياته “أظهرت أن إشارات الإسعاف وأضواء الطوارئ على السيارات كانت واضحة لحظة تعرضها لإطلاق النار من قبل الجيش”.
وكشف مقطع الفيديو أن “سيارات الإسعاف وشاحنة الإطفاء التي كانوا يستقلونها كانت تحمل إشارات تعريف واضحة، وتعمل بأضواء الطوارئ عند استهدافها بوابل من نيران الجيش الإسرائيلي”.
وقال مسؤولون في جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، خلال مؤتمر صحافي عُقد، الجمعة، في مقر الأمم المتحدة بإشراف الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر، “إنهم قدموا تسجيلاً مصوراً مدته نحو 7 دقائق، حصلت عليه صحيفة “نيويورك تايمز”، إلى مجلس الأمن الدولي”.
وقال الجيش الإسرائيلي “إن جنوده أطلقوا النار في واقعة إطلاق نار الثالثة على مركبة فلسطينية تابعة للأمم المتحدة بسبب ما زعم أنها “أخطاء تشغيلية مما شكل انتهاكاً للقواعد المتبعة”.
وذكر أن قادة ميدانيين “نقلوا جثثاً وحطموا مركبات، وأن التحقيق خلص إلى أن نقل الجثث كان مناسباً، في ظل الظروف لكن قرار تدمير المركبات كان خاطئاً”، وزعم أنه “لم تكن هناك أي محاولة للتكتم على ملابسات الحادث”.
وقال “إن إطلاق النار في الواقعتين الأولى والثانية “نتج عن سوء فهم خلال العمليات”، وأن الواقعة الثالثة “تتعلق بمخالفة الأوامر أثناء القتال”.
وأضاف أن التحقيق “كشف عن وجود إخفاقات مهنية ومخالفات للأوامر وعدم الإبلاغ عن الوقائع بشكل كامل، مضيفاً أنه سيتم توبيخ قائد لواء المدرعات الاحتياطي الرابع عشر، الذي كان يقود العمليات في رفح عند وقوع حادثة قتل المسعفين، وذلك بسبب “مسؤوليته العامة عن الحادث”، بما في ذلك طريقة إدارته لموقع الحادث بعد الواقعة.
صحيفة "نيويورك تايمز" تنشر مقطع فيديو للحظة إطلاق قوات إسرائيلية النار على سيارات إسعاف في منطقة تل السلطان في رفح جنوبي قطاع غزة الشهر الماضي، ما أودى بحياة 15 مسعفاً.#الشرق_للأخبار pic.twitter.com/HdRT8lmwa6
— Asharq News الشرق للأخبار (@AsharqNews) April 5, 2025