مقتل 3 فلسطينيين في قصف إسرائيلي على مخيم جباليا شمالي قطاع غزة
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
أفادت وسائل إعلامية، بمقتل 3 فلسطينيين في قصف إسرائيلي على مخيم جباليا شمالي قطاع غزة.
وبدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل حسن نصرالله، حسبما ذكرت قناة سكاي نيوز عربية.
وقال مصدر مقرب من حزب الله، لوكالة الصحافة الفرنسية إن "الاتصال فُقِد" بنصرالله منذ مساء أمس.
أعلن الجيش الإسرائيلي، مقتل القيادي في حزب الله علي كركي ومسؤولين آخرين.
وفي وقت سابق، شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
غزة.. مقتل 14 بقصف إسرائيلي و660 ألف طفل خارج مقاعد الدراسة
أفادت مصادر طبية بمقتل 14 فلسطينيا في قصف الاحتلال الإسرائيلي على عدة مناطق في قطاع غزة، منذ فجر اليوم الخميس.
وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية "وف" إن "5 مواطنين بينهم أطفال استشهدوا وأصيب آخرون بجروح، في قصف الاحتلال منزلا بمنطقة المخيم الغربي غربي مدينة خان يونس".
وأضافت الوكالة "كما استشهد مواطن وأصيب آخرون بجروح خطيرة في قصف مدفعي استهدف بلدة خزاعة شرقي خان يونس، فيما استشهد مواطن بنيران مسيرة للاحتلال استهدفته في منطقة المنارة جنوب شرق المدينة".
وقالت إن مواطنين آخرين قتلا إثر استهداف مدفعية الجيش الإسرائيلي المزارعين شرق بلدة بيت لاهيا شمال قطاع غزة، كما قتل مواطن آخر جراء قصف طائرات إسرائيلية مجموعة من المواطنين في شارع الرضيع بالبلدة.
ونقلت الوكالة عن مراسلها أن مواطنا قتل في قصف إسرائيلي استهدف حي الشجاعية شرق المدينة، كما قتل آخر في قصف استهدف غرب مخيم النصيرات وسط القطاع، فيما أصيب مواطن بنيران مسيرة إسرائيلية في محيط مسجد البشير بحي التفاح شرقي مدينة غزة.
660 ألف طفل في غزة خارج مقاعد الدراسة
وعلى صعيد آخر قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" إن نحو 660,000 طفل في غزة خارج مقاعد الدراسة بسبب الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
وأوضحت الأونروا، وهي أكبر جهة تقدّم التعليم الطارئ والدعم النفسي والاجتماعي في أنحاء قطاع غزة، أنه منذ استئناف القصف العسكري بعد انتهاء الهدنة، تأثرت أنشطة التعليم المؤقت بشكل كبير.
وأشارت إلى أن أوامر النزوح الأخيرة زادت من صعوبة الوصول إلى الدعم النفسي العاجل والأنشطة الترفيهية التي يحتاجها الأطفال بشدة.