هنّأ الكاتب الصحفي حازم الملاح، عضو لجنة الشباب بالمجلس الأعلى للثقافة، الشباب بمناسبة اليوم الدولي، والذي يوافق ١٢ أغسطس من كل عام، وهي مناسبة دولية تسعى إلى تعزيز قدرات الشباب، وتشجيعهم على المشاركة في الحياة العامة بفاعلية، وخدمة مجتمعاتهم، وتحقيق التغيير الإيجابي الذي نصبو إليه.

وقال "الملاح" إن البشرية تعتمد على طاقة الشباب في كل مكان، وعلى أفكاره، ومساهمته في الأنشطة المختلفة.

وأضاف أن مصر بلد شابة؛ فطبقًا للإحصائيات هناك نحو ٤٠٪ من تعداد سُكّان مصر من الشباب، الأمر الذي يتطلّب الاستفادة من طاقات الشباب بالشكل الأمثل في الأعمار والتنمية، فالشباب هم أطفال الأمس، وعماد الحاضر، وقوة المستقبل.

ورحّب "الملاح" بجهود الدولة نحو تمكين الشباب، وتأهيلهم، والدفع بهم في المواقع القيادية المخلتفة، خاصة وأن دستور ٢٠١٤ الذي أقرّه الشعب المصري، قد منح العديد من المزايا للشباب، منها المادة ٨٢ والمادة ١٨٠، الخاصة بتخصيص مقاعد للشباب في المحليات.

وطالب “الملاح”، الشباب، بضرورة استثمار الفرص المُتاحة، للمشاركة في الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وتحقيق أهداف التنمية المُستدامة ورؤية مصر ٢٠/٣٠.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

صاعقة برق تغيّر لون عيني شابة أسترالية بعد نجاتها بأعجوبة!

خاص 

أثارت حادثة نادرة دهشة الكثيرين، حيث تعرضت شابة أسترالية لصاعقة برق، لم تترك فقط آثاراً جسدية مؤقتة، بل أدت إلى تغيير غير متوقع في مظهرها.

كارلي، التي تطلق على نفسها اسم “كارلي إلكتريك”، لم تكن تتوقع أن مغامرتها في تصوير عاصفة قوية ستنتهي بتجربة قريبة من الموت.

فبينما كانت تمسك بهاتفها لتوثيق المشهد، ضربها البرق بشكل مباشر، لتبدأ رحلة من الأعراض الغريبة والتغيرات المذهلة.

وتقول كارلي، البالغة من العمر 30 عاماً، إنها شعرت على الفور بتيار كهربائي يسري في جسدها، قبل أن تفقد القدرة على الحركة تدريجياً.

ونقلت إلى المستشفى وهي تعاني من شلل مؤقت، عُرف طبيًا باسم “شلل كيراونو”، وهي حالة نادرة تصيب بعض الناجين من الصواعق.

لكن ما أذهلها بعد التعافي كان اكتشافها أن عينيها، اللتين كانتا خضراوين طوال حياتها، تحولتا إلى اللون البني.

وبحسب ما قرأت لاحقاً، فإن هذا التغير قد لا يكون حالة فريدة، حيث أبلغ بعض الناجين من الصواعق عن تغييرات مشابهة في لون أعينهم، إلا أن التفسير العلمي وراء ذلك لا يزال غير واضح تماماً.

وتقول كارلي إنها تعتبر ما حدث لها “ضربة حظ” غيّرت نظرتها للحياة، رغم أنها لا تزال تشعر برهبة كلما هبت عاصفة جديدة، وتشير إلى أنها أصبحت أكثر وعياً بقوة الطبيعة وأهمية التقدير لكل لحظة تعيشها.

ووفقاً للإحصائيات، فإن احتمالات التعرض لصاعقة برق منخفضة للغاية، لكن أولئك الذين ينجون منها قد يواجهون آثاراً طويلة الأمد، تتراوح بين الصداع المزمن وتغيرات عصبية، وصولاً إلى تجارب غير مألوفة مثل اكتساب مهارات جديدة أو تغيرات في الشخصية.

إقرأ أيضًا

لحظات صادمة لصاعقة تضرب أحد الطرق.. فيديو

 

مقالات مشابهة

  • مزاج راعيًا رسميًا للشباب
  • صاعقة برق تغيّر لون عيني شابة أسترالية بعد نجاتها بأعجوبة!
  • غابري فيغا يسعى لإثبات نفسه مع الأهلي وتحقيق الحلم الآسيوي
  • وزير الرياضة يستعرض مخرجات ونتائج قمة مصر المستدامة للشباب
  • تشكيل مجلس رأس الخيمة للشباب 2025 -2027
  • في محافظتين.. البكالوريا تدفع شابة للانتحار وإصابة شرطي مرور بحادث سير
  • تمديد أجل الترشيح لجائزة المغرب للشباب إلى 10 أبريل المقبل
  • الطريق الساحلي بغزة.. ممر الموت الذي أصبح شريان الحياة
  • الطالبي العلمي: جلالة الملك يولي أهمية كبيرة للشباب و الدستور يحمي حقوقهم
  • بعثة منتخب الشباب تصل القاهرة قادمة من قطر بعد انتهاء الدورة الودية