روجينا تكشف تفاصيل مشروعها الرمضاني 2025
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
روجينا تكشف تفاصيل مشروعها الرمضاني 2025.. في حديثها الأخير مع ET بالعربي، فتحت الفنانة روجينا قلبها حول مسيرتها الفنية المقبلة واستراتيجيتها في التعامل مع الشائعات والانتقادات.
مشروع جديد يعالج قضايا المرأةروجينا تكشف تفاصيل مشروعها الرمضاني 2025تستعد روجينا لتقديم مسلسل جديد خلال شهر رمضان 2025، وهو من إخراج المخرجة مي ممدوح وتأليف محمود عزت.
فيما يتعلق بالشائعات والانتقادات، اعترفت روجينا بأنها تفضل عدم الانغماس في الجدل المثار حولها، حيث تفضل اختيار الوقت المناسب للتواصل مع جمهورها. وأشارت إلى أنها تؤمن بأهمية التركيز على أعمالها، مشددة على أنها لن ترد إلا عندما تشعر بضرورة ذلك.
إطلالة أنيقة تبرز جمالهافي الآونة الأخيرة، شاركت روجينا متابعيها على إنستجرام بمجموعة من الصور التي تبرز إطلالتها الأنيقة. ظهرت في فستان أسود بكتف واحد، مما أضاف لمسة من الجاذبية على إطلالتها، حيث أظهرت رشاقتها وأناقتها المعهودة.
تشتهر روجينا بتصميماتها البسيطة والأنيقة، سواء في إطلالاتها الرسمية أو الكاجوال، حيث تعتمد دائمًا على مكياج هادئ وشعر منسدل يضفي لمسة أنوثة عليها.
بهذا الشكل، لا تزال روجينا تحافظ على مكانتها كواحدة من أبرز نجمات الشاشة، مستعدةً لمواجهة أي تحديات جديدة في مسيرتها الفنية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: روجينا إطلالة روجينا مسلسل روجينا الجديد آخر أعمال روجينا
إقرأ أيضاً:
"طلبت إزالة صوري".. مطربة مصرية تكشف سر غيرة شيرين منها
أثارت المطربة المصرية سمية درويش جدلاً واسعاً بعد تصريحاتها الأخيرة، حول معاناتها الفنية بسبب التشابه الكبير في الصوت والشكل بينها وبين الفنانة شيرين عبد الوهاب.
وأكدت درويش أن هذه المقارنة المستمرة لم تكن في صالحها، بل أثرت سلباً على مسيرتها، كما كشفت عن غيرة شيرين الواضحة منها، لدرجة أنها طلبها إزالة صورها من إحدى الحفلات احتجاجاً على تشبيه الجمهور بينهما.
بدايات.. ومقارناتوفي لقاء تلفزيوني، تحدثت سمية درويش عن البدايات الصعبة التي واجهتها في مشوارها الفني، حيث بدأت شهرتها وهي في سن 16 عاماً، واشتهرت بأغنية "قلب وراح" التي حققت نجاحاً كبيراً آنذاك، لكنها لم تتوقع أن هذا النجاح سيفتح عليها باب المقارنات مع شيرين عبد الوهاب، حيث رأى البعض أن صوتها يشبه إلى حد كبير صوت الفنانة الشهيرة.
وأوضحت سمية أن التشابه في الصوت والشكل بينها وبين شيرين كان مصدراً للمشكلات، بدلًا من أن يكون عاملًا مساعداً، مؤكدة أن هذه المقارنات أثرت على فرصها الفنية، حيث بدأ البعض يتهمها بتقليد شيرين، وهو ما نفته بشدة، قائلة: "أنا لم أقلد أحداً، ومع احترامي لكل الفنانات، أنا لا أستمع حتى للأغاني العربية الحديثة، فأنا أحب الأغاني القديمة فقط.. ولو كنت سأقلد أحداً، كنت سأقلد بيونسيه أو أديل أو شاكيرا، وليس شيرين!".
واحدة من أكثر المواقف التي أثرت في مسيرة سمية درويش، وفقاً لروايتها، كانت خلال إحدى الحفلات على متن مركب سياحي كبير، حيث أوضحت أنها كانت تحيي حفلات أسبوعية منتظمة على هذا المركب، إذ يتم تخصيص كل ليلة لفنان مختلف.
وفي إحدى الليالي، تزامن حفلها يوم الأربعاء مع حفل شيرين عبد الوهاب يوم الخميس، وكانت صورتها معلقة في المكان كجزء من الدعاية للحفل، ولكن عندما وصلت شيرين إلى المكان، فوجئت بالصورة وطلبت إزالتها فوراً، مهددة بعدم الغناء في الحفل إذا لم يتم ذلك.
وعلقت درويش على الموقف قائلة: "شيرين كانت منزعجة من تعليقات الناس حول التشابه الصوتي بيننا، وعندما سمعت أغنيتي (قلب وراح)، قالت: كيف يشبهونني بها وهي تغني بشكل سيئ؟ وعندما رأت صورتي في المكان، طلبت إزالتها فوراً، وإلا فلن تغني!".
وأضافت أنها لم تكن تعلم بالأمر في حينه، ولكن أحد الأشخاص المقربين منها أخبرها بالواقعة لاحقاً بعد إزالة صورتها، كما أن هناك أدلة تثبت أن هذا الموقف حدث بالفعل، على حد قولها.
ورغم أن الموقف قد يبدو محبطاً، إلا أن سمية درويش اعتبرته دليلًا على نجاحها وتأثيرها في الساحة الفنية، قائلة: "عندما علمت بما حدث، شعرت بسعادة غامرة.. لأن ذلك يعني أنني حققت نجاحاً كبيراً لدرجة أن فنانة بحجم شيرين عبد الوهاب تضعني في حساباتها".
واختمت سمية درويش حديثها بالتأكيد على أنها لا تحمل أي ضغينة تجاه شيرين، لكنها في الوقت نفسه لا ترى أي مبرر لهذه الغيرة أو لتلك المقارنات التي أثرت على مشوارها الفني، مشددة على أن لكل فنان بصمته الخاصة وجمهوره المختلف.