يونيسف: لا مكان آمن في غزة ولا بد من إنهاء العنف ضد الأطفال
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسف، أنه لا يوجد مكان آمن في قطاع غزة.
وشددت "اليونيسيف" في تصريحات نقلتها فضائية "القاهرة الإخبارية"على ضرورة إنهاء العنف ضد الأطفال ووضع حد للوضع الراهن.
ويُواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، منذ السابع من أكتوبر 2023.
ويشن جيش الاحتلال مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.
ويواجه سكان قطاع غزة قيود إسرائيلية متزامنة في ظل استمرار الحرب، لا سيما محافظتي غزة والشمال، مجاعة شديدة في ظل شح شديد في إمدادات الغذاء والماء والدواء والوقود، مع نزوح نحو مليوني فلسطيني من سكان القطاع الذي تحاصره إسرائيل منذ 17 عامًا.
ودمرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اليونيسف قطاع غزة منظمة الأمم المتحدة للطفولة القاهرة الاخبارية جيش الاحتلال الإسرائيلي قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يطلق النار صوب العائدين إلى حي الزيتون بمدينة غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أطلقت دبابات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، نيرانها صوب عدد من العائدين إلى منازلهم في حي الزيتون جنوب مدينة غزة.
وذكرت مصادر فلسطينية أن الاحتلال أطلق النار صوب الفلسطينيين أثناء محاولتهم العودة إلى منازلهم في محيط مدرسة خليل النوباني جنوب حي الزيتون بمدينة غزة، كما أطلقت آليات الاحتلال النار اتجاه الحدود الشمالية الشرقية لمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وفي سياق متصل، أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني تمكنه من انتشال 10 جثامين متحللة من أماكن متفرقة على طول شارع الرشيد في قطاع غزة.
وأفادت مصادر طبية فلسطينية بأن 250 نازحا دخلوا المستشفى جراء الإرهاق خلال طريق العودة إلى شمال قطاع غزة سيرًا على الأقدام، مشيرةً إلى أنها ستقوم بمسح لتجمعات الفلسطينيين لتوفير نقاط طبية ومراكز للرعاية وإقامة مخيمات، لافتةً إلى أن طاقة الاستيعاب محدودة في المستشفيات، خاصة مستشفى العودة الذي تعرضت إلى تدمير 50% من قدراته.