الثورة نت/..

أغلق مئات المتظاهرين مدخل “بورصة نيويورك”، صباح اليوم الثلاثاء، للمطالبة بحظر الأسلحة على كيان العدو الصهيوني، وتنديدا بحرب الإبادة على قطاع غزة.

وأفادت تقارير إعلامية بأن النشطاء يرون أنه كلما اشتدت الحرب على غزة كلما ارتفعت أسهم الشركات المصنعة للأسلحة، مثل (Raytheon, Lockheed Martin).

وتمكن النشطاء الذين يتبعون لمنظمة (Jewish Voice for Peace) من تقييد أجسامهم بالسلاسل في الأبواب، والأسوار المحيطة في البورصة، قبل أن تتمكن الشرطة من اعتقال العشرات منهم.

وطالب النشطاء (اليهود الذين يرفضون الصهيونية) بوقف بيع الأسلحة إلى “اسرائيل”، حيث رفعوا لافتات تطالب الحكومة الأمريكية بتقديم المساعدات إلى “ادارة الطوارئ الفيدرالية، وليس الإبادة الجماعية”، في إشارة الى عدم تقديم إدارة الرئيس جو بايدن الدعم المطلوب لضحايا إعصار “ميلتون” الذي ضرب فلوريدا والسواحل الشرقية الأسبوع الماضي، في حين تقديم المزيد من المليارات لكيان الاحتلال.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

“هآرتس”: الجيش الإسرائيلي بدأ “ترشيد” استخدام القذائف

#سواليف

قالت صحيفة “هآرتس” إن #الجيش_الإسرائيلي دخل في مرحلة جديدة من “الترشيد” وبدأ يفرض طلب موافقة كبار القادة قبل استخدام القذائف ووسائل القتال الأخرى بسبب تراجع مخزونات الذخيرة.

وقالت الصحيفة إن الجيش الإسرائيلي رفع مؤخرا مستوى القيادة المخولة بالموافقة على استخدام #الأسلحة_الثقيلة، مثل #القذائف، على خلفية نقص #مخزون_الذخيرة والحظر الذي تفرضه دول العالم على صادرات الأسلحة إلى #إسرائيل.

ونقلت الصحيفة عن مصادر قولها إن الجيش يستخدم الآن “اقتصادا محكما في التسلح، بل إنه في بعض الحالات رفع المستوى المصرح به للترخيص باستخدام هذه الأسلحة والذخيرة الثقيلة إلى مستوى قائد لواء”.

مقالات ذات صلة سلامي: تنتظرنا مباراة صعبة أمام المنتخب العُماني 2024/10/14

وأوضح المصدر أن هذا التوجيه لا ينطبق على أنظمة الدفاع الجوي مثل القبة الحديدية، ولا على القوة التي تتعرض لإطلاق النار، مبينا أن هذه السياسة تهدف إلى قيام القيادة العليا الإسرائيلية بإعطاء الأولوية لاستخدام الوسائل العسكرية وفقا لأهداف القوة الخاضعة لقيادتها، وهي المسؤولية التي كانت حتى الآن تقع على عاتق القادة الأصغر سنا.

وأفادت المصادر بأن الجيش الإسرائيلي لجأ إلى “اقتصاد التسلح” فيما يتعلق بصواريخ القبة الحديدية منذ الأسبوع الثاني من الحرب، إلا أن الوضع الحالي لمخزون الذخيرة أجبر الجيش على تشديد القيود.

وفي هذا الصدد، أعربت المؤسسة الأمنية الإسرائيلية عن قلقها إزاء قرار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تأجيل زيارة وزير الدفاع يوآف غالانت إلى الولايات المتحدة.

وبحسب مسؤولين كبار في المؤسسة تحدثوا لـ”هآرتس”، فإن اللقاءات المقررة لغالانت مع وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن ومسؤولين كبار آخرين في واشنطن من المفترض أن تتناول، بالإضافة إلى الهجوم على إيران، احتياجات إسرائيل من الأسلحة وتوريد شحنات الأسلحة إليها.

وأضاف المسؤولون أن “المؤسسة الأمنية قلقة بشأن توريد الأسلحة إلى إسرائيل هذه الأيام”.

مقالات مشابهة

  • شاهد بالفيديو.. “الجرتق السوداني.. التراث في زمن الحرب” من تقديم رباح الصادق المهدي
  • متظاهرون يغلقون بورصة نيويورك للمطالبة بحظر الأسلحة على "إسرائيل"
  • اعتقال عشرات المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين أمام بورصة نيويورك
  • شاهد| الوجبة الأخيرة.. كيف التهمت مسيّرات حزب الله قاعدة “بنيامينا” التابعة للعدو الصهيوني؟
  • “هآرتس”: الجيش الإسرائيلي بدأ “ترشيد” استخدام القذائف
  • الجهاد الاسلامي: مجزرة الشاطئ دليل على أن الكيان الصهيوني عدو للإنسانية
  • “عشرات الجثث ملقاةً بالطُّرقات”.. العدو الصهيوني ارتكب مجازر شماليِّ غزَّة
  • تقديم كتاب “بعد الرحيق”
  • «العفو الدولية»: الكيان الصهيوني يواصل التعتيم على الإبادة الجماعية في قطاع غزة