أسرة محمود ياسين تحيي الذكرى الرابعة لرحيله برسائل مؤثرة
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: حرصت أسرة الفنان الراحل محمود ياسين على إحياء ذكرى رحيله الرابعة التي حلت يوم الإثنين 14 أكتوبر. وتعبّر الأسرة عن اشتياقها الكبير له من خلال رسائل مؤثرة شاركوها عبر حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي.
عمرو محمود ياسين: كان قدوة ومعلماً
عبّر الفنان عمرو محمود ياسين عن افتقاده العميق لوالده، مشيراً إلى أن والده كان داعماً له في كل مراحل حياته.
رسالة مؤثرة من رانيا محمود ياسين
من جهتها، كتبت الفنانة رانيا محمود ياسين رسالة مؤثرة عن والدها، قائلة: “الأيام تمضي والسنين تمر ومازلت أنتظرك يا حبيبي، وحشتني أوي، رحمك الله وأسكنك جنات النعيم.”
شهيرة تستذكر زوجها الراحل
الفنانة القديرة شهيرة، زوجة الفنان محمود ياسين، عبّرت عن ألم الفراق وذكرياتها الجميلة مع زوجها الراحل، مؤكدةً أنها لا تزال تشعر بوجوده رغم مرور أربع سنوات على رحيله.
مسيرة محمود ياسين الفنية
يُذكر أن محمود ياسين قد رحل عن عالمنا في 14 أكتوبر 2020 عن عمر ناهز 79 عاماً، بعد مسيرة فنية حافلة بالأعمال السينمائية والمسرحية والتلفزيونية، حيث ترك بصمة واضحة وحصد العديد من الجوائز والتكريمات خلال مشواره الفني.
main 2024-10-15Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: محمود یاسین
إقرأ أيضاً:
محمود حميدة: تعليم الدين مش في المدرسة والتحقت بالتمثيل وعمري 5 سنوات
شارك النجم محمود حميدة ، في ندوة ثقافية في إطار فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب ، حيث كشف عن جانب مختلف من شخصيته متحدثاً عن شغفه بالفن و القراءة وتأثيرها على حياته.
محمود حميدة:تطرق الفنان محمود حميدة إلى موضوع التعليم الديني، حيث أشار إلى أن تعلم الدين يجب أن يكون في المساجد أو الكنائس وليس في المدارس، مؤكدًا أن تدريس الدين في المدارس قد يكون غير مرغوب فيه، واعتبر أن هذا الموضوع يعد أمرًا حساسًا، وأن المساجد والكنائس هما الأماكن المناسبة لتعليم الدين، حيث يتمتع المتعلمون ببيئة مناسبة لذلك.
وقال حميدة ، خلال ندوته: "أنا شخص قررت و انا عمري 5 سنوات أن أمثل علشان تسلية الناس و الي الآن الهدف نفسه لم يتغير لكن التفكير تغير لأن عمري اصبح 71 عاماً "
و أضاف أن اسعاد الجمهور يظل دافعه الرئيسي ، لكنه يسعي لأن لفهم عقول الناس بشكل أعمق ، خاصة العقول المؤثرة ليكون قادراً على تقديم فن يلامس قلوبهم و عقولهم
و تابع محمود حميدة: الكتاب كان أحد الأبواب الرئيسية التي ساعدته علي تحقيق هذا الهدف، مضيفا: قرأت ل طه حسين وتاثرت بصوته و هو يتحدث عن لغتنا الجميلة ، كما قرأت للعقاد ، تطرق إلى ذكرياته مع الكاتب الكبير عباس محمود العقاد.
وذكر أنه زار صالونه الادبي مرة واحدة مع والده حيث ذكر أنه زار صالونة الادبي مرة واحدة و هو في السابعة من عمره ، مما أثر فيه بشكل كبير و اصبح شغوفا بالتعرف على العقول المتحركة و المؤثرة في المجتمع
و اختتم حميدة، أن القراءة غيرت حياته مشيراً أن الكتابة و الادب ساعداه على فهم الحياة بشكل اعمق ، مما انعكس علي ادواره الفنية التي قدمها علي مدار مشواره الحافل.
وقال : " الكاتب غير حياتي ، وأنا مهتم بالقراءة لأنها تجعلني أقرب إلى الجمهور و اكثر قدرة على إسعادهم.