أستراليا تدعو مواطنيها إلى مغادرة إسرائيل
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
دعت أستراليا مواطنيها في إسرائيل على المغادرة فورًا مادامت الرحلات الجوية متاحة، محذرة من السفر إلى إسرائيل.
بن غفير: إسرائيل لديها فرصة لضرب إيران جيش الاحتلال: قصفنا أكثر من 230 هدفًا في جنوب لبنان وغزة
وبحسب"روسيا اليوم"، قالت بيني وونغ، وزيرة الخارجية الأسترالية، في منشور على منصة "إكس" في وقت متأخر، إن "الحكومة الأسترالية لديها مخاوف جدية من أن الوضع الأمني في إسرائيل والأراضي الفلسطينية المحتلة قد يتدهور بسرعة.
وأشارت الحكومة الأسترالية في تحذيرها، إلى أن "التهديد بشن هجمات عسكرية وإرهابية ضد إسرائيل والمصالح الإسرائيلية في جميع أنحاء المنطقة لا يزال قائما".
وقلصت بعض شركات الطيران أو أوقفت رحلاتها إلى إسرائيل، بعد أن أدى تصعيد الصراع بينها وبين "حزب الله" اللبناني إلى إغلاق المجال الجوي.
وقال مسؤولون إن إسرائيل وسعت أمس الاثنين أهدافها في حربها مع "حزب الله"، مما أسفر عن مقتل 21 شخصا على الأقل في غارة جوية في شمال لبنان، بينما لجأ ملايين الإسرائيليين إلى الملاجئ خوفا من القذائف التي أطلقت عبر الحدود.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أستراليا إسرائيل الرحلات الجوية الحكومة الأسترالية الأراضي الفلسطينية المحتلة شركات الطيران
إقرأ أيضاً:
أستاذ علاقات دولية: إسرائيل تستهزئ بالدور الأوروبي.. وماكرون طالب نتيناهو باحترام الاتفاقيات مع لبنان
قال خطار أبو دياب أستاذ العلاقات الدولية، إن كل الدول الأوروبية في «اليونيفيل» منذ عام 1972 في قوة حفظ السلام في لبنان ولكن هذه «اليونيفيل» لم تكن يومًا من الأيام على قدر من المستوى على أيام منظمة التحرير كانت تخدم مصالح منظمة التحرير وإسرائيل في المقام الأول.
وأضاف «دياب» خلال مداخلة على الهواء مباشرة مع الإعلامية أمل الحناوي، برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي» المذاع عبر قناة القاهرة الإخبارية، اليوم :« وعلى أيام حزب الله كانت تخدم إسرائيل وحزب الله، لبنان وسيادة لبنان، وتطبيق القرارات الدولية، ماهو موجود الآن في العمليات المباشرة في فرنسا وهي موجودة في لجنة وقف إطلاق النار ولكن بدور ثانوي بالقياس دور الأمريكي المركزي وهنا المسألة واضحة عند زيارة الرئيس اللبناني إلى باريس قامت إسرائيل بضربة في الضاحية الجنوبية في بيروت وكأنها كانت توجه رسالة للرئيسين اللبناني والفرنسي.
وأوضح أستاذ العلاقات الدولية، أن هناك نوعًا من استهتار إسرائيلي بالدور الأوروبي والفرنسي، وأن هناك اتصالا بين ماكرون ونتنياهو طلب فيه ماكرون احترام الاتفاقيات مع لبنان والانسحاب من الأراضي اللبنانية، ليرد نتنياهو على تلك الاتصال بعملية في الضاحية الجنوبية من بيروت.