الرئيس الصيني: نعمل مع إندونيسيا على تعزيز مبادئ التعايش السلمي ودفع التنمية
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الرئيس الصيني "شي جين بينج"، أن بلاده تعمل مع إندونيسيا لتعزيز مبادىء التعايش السلمي، وذلك سعيا لحماية المصالح المشتركة للبلدان النامية ودفع التنمية والرخاء والاستقرار في المنطقة والعالم بأسره.
وأشاد الرئيس "شي جين بينج" - خلال محادثة هاتفية مع نظيره الإندونيسي "جوكو ويدودو" ـ بالإسهامات الكبيرة التي بذلها ويدودو في تعزيز الصداقة بين البلدين، مشددا على استعداده للعمل مع اندونيسيا في البناء المشترك لمبادرة "الحزام والطريق"؛ لتعزيز التعاون الثنائي بين الجانبين.
من جانبه، قال الرئيس الإندونيسي - وفقا لقناة (سي.جي.تي.إن.) الصينية - إنه أقام "صداقة عميقة" مع نظيره الصيني على مدى السنوات العشر الماضية، وقادا البلدين لتحقيق نتائج مهمة في الشراكة الاستراتيجية الشاملة والتعاون وتبادل المنفعة في مختلف المجالات، معربا عن ثقته في استمرار تقدم مستوى العلاقات الثنائية بين البلدين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس الصيني اندونيسيا الحزام والطريق
إقرأ أيضاً:
وزير الاستثمار يناقش مع سفير بريطانيا تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين
التقى المهندس حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية السفير جيفري آدامز السفير البريطاني لدى جمهورية مصر العربية، حيث ناقش الجانبان سبل تعزيز التعاون الثنائي في مجالات الاستثمار والتجارة، واستكشاف الفرص الاستثمارية المتاحة في السوق المصري.
وقال وزير الاستثمار إن مصر تُعد وجهة متميزة للإنتاج والتصدير، مشيرًا إلى أن الحكومة المصرية تبذل جهودًا كبيرة لجذب الاستثمارات في مختلف القطاعات الحيوية.
وأوضح «الخطيب» أن مصر تمتلك ميزة تنافسية في مرحلة ما بعد الإنتاج، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للمستثمرين الباحثين عن فرص واعدة في المنطقة.
واستعرض الوزير الإصلاحات التي شهدتها السياسات التجارية في مصر، مشيرا إلى الفرص الاستثمارية المتاحة في السوق المصري في قطاعات الهيدروجين الأخضر، والطاقة والسياحة والفنادق.
ومن جانبه، أشاد السفير جيفري آدامز السفير البريطاني لدى جمهورية مصر العربية بمناخ الاستثمار الآمن في مصر، مشيرًا إلى وجود استثمارات بريطانية كبيرة في السوق المصري من قبل شركات بريطانية رائدة لا سيما في قطاعات صناعة الأدوية والصناعات التحويلية.
وأشار السفير إلى تطلع بلاده لتوسيع استثماراتها في مصر، نظرًا لموقعها الجغرافي المتميز وتكاليف الإنتاج والشحن التنافسية.