لبنان ٢٤:
2024-11-15@07:34:09 GMT

حزب الله سيثبت تماسكه ويتكتّم على هذه الأسماء

تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT

حزب الله سيثبت تماسكه ويتكتّم على هذه الأسماء

قالت مصادر مطلعة ان "حزب الله" سيعمل في المرحلة القليلة المقبلة على توثيق عملياته العسكرية لاثبات ان واقعه العسكري والتنظيمي لا يزال متماسكا وكل ما يحكى عن تراجعه ليس دقيقا.
وتقول المصادر ان وحدات "حزب الله" كافة بدأت تستعيد عافيتها بشكل متسارع وهذا ينطبق على الاعلام الحربي الذي قد يتصدر المشهد في المرحلة المقبلة ليساهم في الحملة الاعلامية للحزب.


وتعتبر المصادر ان الحزب يحاول بشكل مستمر اظهار قدرته على تجاوز المرحلة الصعبة، وعلى الانتقال بسرعة الى تنفيذ خطة الحرب، اذ لا يكتفي الحزب بتفعيل بذلك عمليا، بل يصر على تظهير الامر امام الملأ.
في المقابل، لُوحِظَ أنّ "حزب الله" لم يعدّ يُعلن عن أسماء قيادييه الجدد، في تدبير إحترازيّ لإبقاء هويّة عناصر الصفّ الأوّل فيه سريّة، بهدف تلافي إستهدافهم وخصوصاً في ظلّ إشتداد الحرب الإسرائيليّة على لبنان.
كما أنّ وسائل الإعلام لم تعدّ تنشر بدورها التشكيلات العسكريّة الجديدة لـ"الحزب"، في إشارة إلى أنّ هناك قراراً بمنع تسريب الأسماء، على غرار ما حدث بعد اغتيال فؤاد شكر، وتعيين علي كركي.

المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: حزب الله

إقرأ أيضاً:

أكاديمي يعلق على وجود معارضة في الإقليم تعكس مطالب الشعب - عاجل

بغداد اليوم - السليمانية

علق الأكاديمي الكردي حكيم عبد الكريم، اليوم الثلاثاء (12 تشرين الثاني 2024)، على وجود المعارضة في إقليم كردستان وتأثيرها في المرحلة المقبلة.

وقال عبد الكريم في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "المعارضة مستمرة سواء في هذه المرحلة أو المرحلة المقبلة، ولكنها نابعة من صراعات مصالح وصراعات حزبية، ولا تنعكس على إرادة ومطالب الشعب الكردي".

وأضاف أنه "لا أتوقع أن تكون هناك معارضة حقيقية في الإقليم، لأنها لا تمتلك العقلية التي تؤهلها من الوقوف مع قضايا المجتمع".

وأشار إلى أن "المعارضة لا تمتلك أدوات تحريك الشارع، ولم يتمكنوا في الماضي من تحريك الشارع سوى في السليمانية، ولم تستطيع المعارضة إخراج أي تظاهرة في أربيل ودهوك".

وفي السياق ذاته، أكد عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني إدريس شعبان، الأحد (27 تشرين الأول 2024)، أن الحزب يعمل بالمرحلة المقبلة على تشكيل حكومة قوية في إقليم كردستان، ولا يريد استبعاد أي طرف منها.

وقال شعبان في حديث لـ "بغداد اليوم" إنه "ليس صحيحا ان الحزب الديمقراطي لا يريد معارضة قوية داخل برلمان كردستان، ومن يريد ان يختار المعارضة فهذا حقه، ولكن يجب أن تكون معارضة صحية تقويمية، لا تسقيطية كما كانت في الدورات السابقة".

وأضاف، أن "البرلمان يجب أن يأخذ مساحة كبيرة في المرحلة المقبلة، فهنالك مطالب عدة من بينها تشريع الدستور وحل الأزمات المتعاقبة، وهذا يتطلب برلمانًا وحكومة قوية، وان لا يتحمل الحزب الديمقراطي وحده الأزمات، ومن يشترك معنا بإدارة الحكومة يجب أن يكون معنا في السراء والضراء".

وتوقع رئيس صحيفة التأخي التابعة للحزب الديمقراطي الكردستاني الكردي جواد ملكشاهي، يوم الجمعة (25 تشرين الأول 2024)، الخارطة السياسية المقبلة في اقليم كردستان.

وقال ملكشاهي في حديث لـ "بغداد اليوم" إن" حكومة الإقليم الجديدة ستكون ائتلافية يقودها الحزب الديمقراطي الكردستاني، وباعتقادي فأن الاتحاد الوطني لن يشارك في الحكومة المقبلة بسبب خسارته الكبيرة المخيبة للآمال وفقدانه نسبة كبيرة من جمهوره".

وأضاف، أن" حراك الجيل الجديد سيحل مكان الاتحاد الوطني الكردستاني، أي القوة الثانية في الإقليم الى نهاية الدورة البرلمانية السادسة".

وأشار ملكشاهي إلى، أن "فوز الحزب الديمقراطي الكردستاني، كان متوقعاً نظراً لجمهوره الكبير والثابت وطريقة أدائه لحكومة إقليم كردستان، حيث كانت الكابينة التاسعة التي قادها مسرور بارزاني من انشط الحكومات على مدى العقود الثلاثة الماضية، من خلال ادارته للأزمات والوقوف بوجه التحديات الكبيرة و الضغوطات المحلية والإقليمية، فضلا عن تنشيط جميع القطاعات الاقتصادية والتجارية والعمرانية والزراعية والتربوية والخدمية في الإقليم، من خلال تنفيذ مشاريع آنية واستراتيجية، لذلك كان متوقعا ان يجدد شعب كردستان ثقته بالحزب الديمقراطي الكردستاني ومنحه فرصة جديدة لقيادة الإقليم.

بدوره نفى القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني غياث سورجي، الأحد (10 تشرين الثاني 2024)، وجود بوادر اتفاق بين حزبه والحزب الديمقراطي الكردستاني بخصوص تشكيل الحكومة الجديدة.

وقال سورجي في حديث لـ "بغداد اليوم" إنه "صحيح أن التصريحات والحرب الإعلامية قد هدأت بين الطرفين، لكن لا يوجد أي بوادر اتفاق لتشكيل الحكومة وتقاسم المناصب بين الطرفين، حسب ما يشاع في وسائل الإعلام".

وأضاف أن "الحرب الإعلامية كانت جزءاً من الحملة الانتخابية، ولكن الأمور الآن هدأت وفي طريقها للاستقرار، ومباحثات تشكيل الحكومة ستنطلق خلال الأيام المقبلة".

وأشار إلى أن "الحزب الديمقراطي من المستحيل أن يشكل الحكومة بمفرده، ولا يستطيع التحالف مع أي طرف سياسي، لآن جميع الأحزاب الأخرى أعلنت مقاطعتها، فيما طالب الجيل الجديد بشروط تعجيزية للمشاركة، فلم يتبق للحزب الديمقراطي سوى الاتحاد، لغرض تشكيل الحكومة سوية".

وبين أن "الاتحاد الوطني شكل وفدا برئاسة قوباد طالباني سينطلق للتفاوض خلال الأيام المقبلة مع جميع الأطراف السياسية".




مقالات مشابهة

  • هيئة الأركان العامة الأوكرانية يعلن سيرطة قواته بشكل كامل على كوبيانسك
  • في زمن الحرب.. المحاكم غارقة في دعاوى الطلاق
  • حزب الله وتحديات ما بعد الحرب: أي مشروع للمستقبل؟
  • الجبهة تشتعل مجددًا.. حزب الله يحسمها: الكلمة للميدان!
  • دفع الرواتب مع الزيادات
  • بنت جبيل تحت المجهر والاستعدادات للمرحلة الثانية بدأت
  • «حياة كريمة» تطلق مبادرة «حادي بادي وخطوة خضراء» لأطفال المدارس الحكومية
  • "مستقبل وطن" ينظم قافلة طبية مجانية بمركز إسنا جنوب الأقصر
  • أكاديمي يعلق على وجود معارضة في الإقليم تعكس مطالب الشعب
  • أكاديمي يعلق على وجود معارضة في الإقليم تعكس مطالب الشعب - عاجل