التلفزيون الإيراني يعرض لقطات للقائد "المفقود" إسماعيل قآاني
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
أظهر التلفزيون الإيراني الرسمي، في لقطات شخصاً يبدو أنه القائد الأعلى لفيلق القدس الإيراني، إسماعيل قاآني، أثناء حضوره حفل تأبين لقائد كبير في الحرس الثوري الإيراني قُتل في لبنان.
وحسب الفيديو، كان قاآني متواجداً في جنازة بمدينة كربلاء العراقية، للجنرال عباس نيلفوروشان من الحرس الثوري الإيراني، الذي قُتل في غارة جوية إسرائيلية إلى جانب زعيم حزب الله حسن نصر الله في 27 سبتمبر (أيلول) الماضي.
???? التلفزيون الإيراني يبث صورًا لقائد فيلق القدس إسماعيل قاآني في مراسم تشييع عباس نيلفروشان pic.twitter.com/EzOTisgzej
— جاده إيران Jadeh Iran (@jadehiran) October 15, 2024ووفق صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، انتشرت تقارير وشائعات حول مصير قاآني في الأيام الأخيرة، بعد اختفائه عن الأنظار.
وذكر البعض أن قاآني ربما قُتل في غارة إسرائيلية في لبنان، استهدفت المسؤول الكبير في حزب الله هاشم صفي الدين، في حين أشارت مزاعم أخرى إلى أنه ربما أصيب بنوبة قلبية أو كان يخضع للاستجواب من قبل إيران، باعتباره جاسوساً مشتبهاً به.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الحرس الثوري الإيراني حزب الله إيران إيران وإسرائيل الحرس الثوري حزب الله
إقرأ أيضاً:
ارقد في سلام.. ممدوح عباس ينعى إبراهيم شيكا
نعى ممدوح عباس رئيس نادي الزمالك السابق، اللاعب الراحل إبراهيم شيكا.
وكتب ممدوح عباس عبر حسابه الشخصي بموقع إكس: و رحل ابراهيم شيكا.. بعد أن تحمل من العذاب ما لا يطيقه بشر ووقف بجانبه الكثيرون، و لم تفارقني صورته منذ قمت بزيارته، و كان كل ما تبقى منه هو فم ينطق فقط..اتضرع الى الله أن يقبله في جناته فقد دفع ضرائبه كاملة..ابراهيم ارقد في سلام في رحمة الله و لا تنعي هم أولادك فهم فوق رأسي و لن اتخلى عنهم لأن الله لن يتخلى عنهم وستكون احدى وصاياي لأولادي هم ابناؤك يا ابراهيم.
و"إنا لله و إنا إليه راجعون".
عانى إبراهيم شيكا منذ فترة طويلة من مرض السرطان، ودخل منذ شهور في رحلة علاجية طويلة، وسط دعم جماهيري كبير من محبيه وزملائه في الوسط الرياضي والفني لكن المرض لم يمهله كثيرًا من الوقت ، حيث بدأ يعاني من أعراض سرطان القولون والمستقيم منذ عام تقريبا، وتدهورت حالته تدريجيًا، حتى أصبح غير قادر على تناول الطعام أو المشي، كما تساقط شعره بفعل جرعات العلاج الكيماوي الشديدة.