رابط نتيجة تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة 2023
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
صفا
تستعد وزارة التربية والتعليم العالي المصرية، للإعلان عن نتائج تنسيق الجامعات المصرية المرحلة الأولى للعام 2023 - 2024.
وأكدت الوزارة أن نتيجة تنسيق المرحلة الأولى سيتم الإعلان عنها في مؤتمر صحفي يوم الاثنين كما سيتم الإعلان عن الأماكن الشاغرة في الكليات لطلاب المرحلة الثانية طلاب علمي أو أدبي، وسيتم أيضا الإعلان عن الجدول الزمني للمرحلة.
وأوضحت الوزارة أن نتيجة تنسيق المرحلة الأولى ستكون متوفرة عبر (الرابط التالي)، فور الاعلان عنها.
وكان تنسيق المرحلة الأولى أغلق الخميس الماضي، لجميع الطلاب والطالبات في تمام الساعة السابعة مساءً، على موقع التنسيق الإلكتروني.
وبالنسبة للطلبة اللذين لم يتمكنوا من تسجيل رغباتهم بشكل صحيح في المرحلة الأولى رغم حصولهم على تنسيق المرحلة الأولى أو طلبة الدرس الثاني ممكن يمتلكون مجموع المرحلة الأولى، قال محمد صبحي أن الطالب الذي حصل على مجموع كلية معينة سيكون من حقه الالتحاق بها في المرحلة التي تليها.
مؤشرات تنسيق القبول بالنسبة لطلاب شعبة العلمى .
مؤشرات تنسيق الكليات 2023، من المتوقع أن تشهد هذا العام تقارب فى الحدود الدنيا مقارنة بتنسيق الجامعات 2022، وذلك نظرا لتقارب أعداد طلاب المرحلة الأولى للتنسيق فى 2023، مع العام الماضى سواء فى الشعبة العلمية أو الأدبية، إذ سجل الحد الأدنى لتنسيق المرحلة الأولى 2023 بالنسبة لطلاب الشعبة العلمية، 362 درجة فأكثر أي بنسبة 88.29% فأكثر، ويبلغ عدد الطلاب 22304، وبالنسبة لطلاب الشعبة الهندسية: 342 درجة فأكثر أي بنسبة 83.41% فأكثر، وعدد الطلاب: 15013.
وبالنظر فى تنسيق الجامعات 2022 تجد أن الحد الأدنى سجل فى الشعبة العلمية 365 درجة فأكثر أى بنسبة 89.02% فأكثر بإجمالى عدد طلاب 22475 ، وطلاب الشعبة الهندسية 83.17% فأكثر بإجمالى عدد طلاب 15220، وهو ما يعكس وجود تقارب كبير فى أعداد الطلاب بالشعبة العلمية فى تنسيق المرحلة الأولى لعام 2023 مع تنسيق العام الماضى، وهو الأمر الذى يشير إلى توقعات تنسيق الجامعات 2023 .
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: رابط نتيجة تنسيق المرحلة الأولى تنسيق المرحلة الأولى المرحلة الأولى ثانوية العامة 2023 تنسیق المرحلة الأولى تنسیق الجامعات الشعبة العلمیة
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الأمريكي يعلن بدء المرحلة الأولى من تطوير القيادة الأمريكية في اليابان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث، الأحد، بدء المرحلة الأولى من عملية تطوير القيادة الأمريكية في اليابان (USFJ) إلى قيادة مشتركة للقوات، وذلك في إطار تعزيز القدرات العملياتية والتنسيق الدفاعي بين واشنطن وطوكيو.
وأوضح هيجسيث - خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الياباني جين ناكاتاني في طوكيو - أن هذه الترقية ستُسهم في تحسين قدرة القيادة الأمريكية على العمل جنبًا إلى جنب مع القيادة المشتركة الجديدة للعمليات اليابانية (JJOC)، التي تم إنشاؤها في 24 مارس الجاري، وتتولى مهام الإشراف على فروع قوات الدفاع الذاتي اليابانية.
وبحسب بيان وزارة الدفاع الأمريكية، فإن البنتاجون كشف عام 2024 عن نيته ترقية قيادة القوات الأمريكية في اليابان من مجرد قيادة إدارية إلى قيادة مشتركة تُمنح صلاحيات موسعة في إدارة العمليات القتالية والمهام العسكرية، وهو ما بدأ في تنفيذه رسميًا الآن.
وقال هيجسيث - في كلمته خلال المؤتمر - "نرحب بشدة بإنشاء القيادة اليابانية المشتركة هذا الأسبوع"، مضيفًا: "هذا التطور يعكس مزيدًا من التعاون الفعّال، ويُعزز جاهزيتنا للتعامل مع أي تطور طارئ أو أزمة، ولدعم العمليات الأمريكية والدفاع المشترك عن أراضي اليابان".
وكشف هيجسيث أن وزارة الدفاع الأمريكية ستقوم خلال الفترة المقبلة بزيادة عدد الأفراد في كل من طوكيو ومقر القيادة الأمريكية في اليابان في قاعدة "يوكوتا" الجوية، وذلك من أجل تنفيذ مهام جديدة تهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية مع القوات اليابانية، وتوسيع مجالات التعاون العملياتي.
وأشار إلى أن تحويل القيادة الأمريكية في اليابان إلى قيادة قتالية سيتطلب إعادة هيكلة داخلية وزيادة عدد الموظفين، بالإضافة إلى توسيع صلاحيات القائد العام للقيادة بما يتيح له تنفيذ المهام الجديدة بكفاءة.
وأضاف هيجسيث: "الولايات المتحدة واليابان تسعيان معًا لتحقيق السلام، ولكن من يتوق إلى السلام، عليه أن يستعد للحرب.. نحن نُعد أنفسنا، ونتطلع للعمل عن قرب مع شركائنا اليابانيين لتطوير قدراتنا القتالية، ورفع كفاءتنا، وتعزيز جاهزيتنا".
وفيما يتعلق بتزايد التهديدات الصينية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، شدد وزير الدفاع الأمريكي على التزام بلاده بالحفاظ على قدرات ردع قوية وموثوقة في إطار القيادة الأمريكية في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، بما في ذلك مضيق تايوان.
وقال هيجسيث: "مهمتنا في وزارة الدفاع هي بناء تحالف قوي لدرجة تجعل من الردع واقعًا ملموسًا وانطباعًا دائمًا، بحيث لا تُقدم الصين على اتخاذ خطوات عدوانية كما يُتوقع منها أحيانًا"، مؤكدًا أن اليابان ستكون في الخطوط الأمامية لأي تطور قد يطرأ في غرب المحيط الهادئ، وأن الولايات المتحدة تقف معها كتفًا بكتف.
يُذكر أن زيارة هيجسيث لليابان تأتي في ختام جولة موسعة شملت عددًا من دول منطقة المحيطين الهندي والهادئ، حيث زار خلالها هاواي، جوام، الفلبين، وجزيرة "آيو جيما"، وشهدت الزيارة لقاءات موسعة مع قيادات عسكرية ومدنية أمريكية رفيعة، فضلًا عن مشاركته في عدة اجتماعات ثنائية دولية، ولقاءاته المباشرة مع الجنود من مختلف أفرع القوات المسلحة، بهدف تعزيز التحالفات والشراكات الأمريكية، ودعم الرؤية المشتركة نحو منطقة "الهندي والهادئ الحرة والمفتوحة".