لبنان ٢٤:
2024-10-15@08:25:28 GMT

لا مفر من التصعيد

تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT

لا مفر من التصعيد

نقل عن اكثر من مصدر ديبلوماسي قوله ان التصعيد يكاد يكون محسوما في الاسابيع المقبلة في انتظار الانتخابات الرئاسية الاميركية، وعليه فان امام لبنان ثلاثة اسابيع صعبة للغاية.
وبحسب المصادر فإن ما يمنع التصعيد في لبنان هو اخذ رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو القرار بأن يكون الرد على ايران قريبا وعندها سينقل كل الجهد العسكري سيتجه نحو ايران ويخف عن لبنان.


وترى المصادر ان حصول الانتخابات الرئاسية في اميركا سيضع حدا للجنون الاسرائيلي مهما كانت النتائج وعليه فإن الاصعب سيكون خلال الاسابيع للمقبلة..

المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

إيران تؤكد عدم رغبتها في التصعيد بالمنطقة وتعلن استعدادها للسلام

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد عباس عراقجي وزير خارجية إيران، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره العراقي فؤاد حسين في العاصمة بغداد، أن بلاده لا تسعى إلى التصعيد في المنطقة وترغب في تحقيق السلام.

وأشار عراقجي إلى أن إيران مستعدة في الوقت نفسه لحالة الحرب، مؤكدًا على أن المنطقة تواجه تحديًا خطيرًا للغاية.

خلال المؤتمر، أوضح عراقجي أن "منطقتنا تواجه تحديات خطيرة للغاية"، مشيرًا إلى أن "مواقف العراق حكيمة ومنطقة تعيش في وضع حذر".

وأشار إلى أن "جذور هذه الصراعات نتيجة عدوان إسرائيلي بدأت في غزة وامتدت إلى لبنان".

وشدد عراقجي على ضرورة "مواجهة الكيان الصهيوني" و"الوقوف ضده"، مع التأكيد على أن "الجمهورية الإيرانية لا تسعى للحرب ومستعدة في ذات الوقت لحالة حرب وأيضًا للسلام".

وحذر من أن "المنطقة تعيش في وضع حذر والتصعيد قد يؤدي إلى حرب شاملة".

وأكد وزير الخارجية الإيراني من بغداد أن "نحن نسعى لتحقيق السلام ووقف إطلاق النار"، مشيرًا إلى أن "سيناريو غزة يتكرر في لبنان بسبب القصف الإسرائيلي المستمر".

وعبر عراقجي عن شكره للشعب العراقي "لاستقبال بعض اللبنانيين والسماح بإرسال المساعدات لهم".

وأشاد عراقجي بموقف "وزير خارجية عراق" الذي "لن يسمح بأن تستخدم أجواءه ضد إيران ونشكرهم على ذلك". وأكد على استمرار التعاون مع العراق و"الاستمرار في محاولاتنا لايصال المساعدات للنازحين سواء في لبنان أو سوريا".

من جهته، دعا وزير خارجية العراق فؤاد حسين إلى وقف إطلاق النار في غزة ولبنان، مؤكدًا على ضرورة دعم الشعبين اللبناني والفلسطيني.

وأكد حسين أن "وقوع الحرب في المنطقة يؤثر على ممرات الملاحة ويهدد عمليات تصدير الطاقة ويحقق أزمة دولية كبيرة في مجال الاقتصاد"، مضيفًا أن "الهجمات الإسرائيلية تسببت في نزوح عشرات الآلاف من لبنان إلى سوريا والعراق".

مقالات مشابهة

  • سلطنة عُمان وإيران تبحثان وقف التصعيد بالمنطقة
  • بعد التصعيد الإسرائيلي.. هل يستطيع اللبنانيون التوافق على اختيار رئيس جديد؟
  • إيران تؤكد عدم رغبتها في التصعيد بالمنطقة وتعلن استعدادها للسلام
  • السيناريوهات المتوقعة بانتخابات أرض الصومال الرئاسية والحزبية
  • مركز القاهرة الدولي لتسوية المنازعات يشارك ضمن بعثة الاتحاد الإفريقي لمراقبة الانتخابات الرئاسية التونسية
  • هل تخلت ايران عن أذرعها في لبنان وسوريا واليمن ضمن صفقة مع الغرب لتحقيق مكاسب في الملف النووي والعقوبات ؟
  • النرويج تجلي دبلوماسييها من لبنان نتيجة التصعيد الإسرائيلي
  • ميتا تتخذ إجراءات ضد الحسابات المزيفة في مولدوفا لضمان نزاهة الانتخابات الرئاسية
  • الأكثر مأساوية في 40 عاماً..لا أحد توقع مثل هذا التصعيد