بسبب الاعتداءات المستمرة.. استضافة مكتب الطوارىء للآثار السودانية بمقر الآثاريين العرب بالقاهرة|تفاصيل
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
أعلن الدكتور محمد الكحلاوى رئيس المجلس العربى للاتحاد العام للآثاريين العرب عن استضافة وفتح مكتب الطوارىء التابع لهيئة الآثار السودانية بمقر المجلس العربى للآثاريين العرب بالقاهرة وذلك نظرًا لما تتعرض له المواقع والمبانى الأثرية والمتاحف السودانية من اعتداءات سافرة.
وصرح الدكتور عبد الرحيم ريحان مدير المكتب الإعلامى لمجلس الآثاريين العرب بأن الدكتورة غالية جارالله رئيس هيئة الآثار والمتاحف السودانية قدمت خالص الشكر والتقدير لإدارة المجلس العربى للآثاريين العرب على هذه الاستضافة الكريمة وعلى دور مصر الكبير فى التضامن مع الشعب السوداني.
مواقع أثرية فريدة
من الجدير بالذكر أن السودان تضم العديد من المواقع الأثرية الهامة القديمة والمسيحية والإسلامية علاوة على المتاحف أشهرها متحف السودان القومى بالخرطوم الذى يضم أهم القطع والمجموعات الأثرية بالسودان ومتحف منزل الخليفة بأم درمان متحف إثنولوجى يضم مجموعة تغطى حكم المهدية ومتحف كرمة بمدينة كرمة الولاية الشمالية وهو متحف موقع يضم آثار الكرمة ومتحف جبل البركل ومتحف التاريخ الطبيعى بالخرطوم الذى يضم نماذج من الحياة البرية بالسودان
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السودان آثار السودان الآثاريين العرب محمد الكحلاوي تراث السودان
إقرأ أيضاً:
الهيئة العامة للآثار والتراث:استعادة 27 ألف قطعة أثرية من داخل العراق وخارجه
آخر تحديث: 12 مارس 2025 - 10:58 ص بغداد / شبكة أخبار العراق- أعلنت الهيئة العامة للآثار والتراث، اليوم، استعادة 27 ألف قطعة أثرية من داخل العراق وخارجه، مؤكدة إعادتها إلى المتحف الوطني العراقي، وذلك ضمن جهود حكومية مكثفة لحماية الإرث الثقافي للبلاد.وقال رئيس الهيئة، علي عبيد في تصريح للإعلام الرسمي ، إن “ملف استرداد الآثار المهربة والمنهوبة يحظى باهتمام مباشر من رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني ووزير الثقافة، حيث يتم العمل على متابعته بالتنسيق مع وزارة الخارجية والسفارات العراقية في مختلف دول العالم“.وأضاف عبيد: “تمكنا خلال الفترة الماضية من استعادة أكثر من 7,000 قطعة أثرية ذات أهمية تاريخية تعود إلى حضارات قديمة، وتمثل قيمة فنية وثقافية كبيرة، حيث تم إعادتها إلى موطنها الأصلي في المتحف الوطني العراقي“.وأشار إلى أن “الجهود لا تقتصر على الاسترداد من الخارج، إذ أسفرت العمليات الأمنية والتنسيق مع قوى الأمن الداخلي، وجهاز المخابرات، ووزارة الداخلية عن ضبط أكثر من 20,000 قطعة أثرية داخل العراق، حيث تم اتخاذ الإجراءات القانونية بشأنها، وهي الآن محفوظة في المتحف الوطني العراقي“.