تحديث جديد في متجر Google Play.. يبقي زر التثبيت دائمًا في متناول يديك
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
يعاني العديد من مستخدمي الهواتف الذكية من مشكلة اختفاء زر التثبيت في متجر Google Play عند تصفح التفاصيل الطويلة للتطبيقات، لكن لحسن الحظ، جوجل تخطط لتغيير ذلك في التحديث القادم، مما يجعل زر التثبيت دائمًا مرئيًا.
بحسب “phonearena” التقني، تم الكشف في تحديث جديد لمتجر Google Play عن النسخة 43.1.19 تحتوي على كود يشير إلى إضافة ميزة جديدة تُبقي زر التثبيت ثابتًا في مكانه أثناء التمرير عبر تفاصيل التطبيق.
سيوفر الرأس الثابت أيضًا معلومات أساسية عن التطبيق، مثل الأيقونة واسم المطور والتقييمات، بالإضافة إلى وجود زر التثبيت ودروب داون يسمح بتثبيت التطبيق على الأجهزة الأخرى.
وتعتبرهذه الميزة البسيطة قد تساهم في زيادة معدلات التنزيل، حيث يُمكن للمستخدمين تحميل التطبيق بسهولة بعد قراءة التفاصيل.
فيما يتردد أن المتجر سيبرز قريبًا التطبيقات المحسنة للأجهزة اللوحية والتي تتوافق مع السيارات، بالإضافة إلى تحسينات في وظيفة البحث على الأجهزة اللوحية وأجهزة الأندرويد القابلة للطي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: متجر Google Play تحديث Google Play تطبيقات الأندرويد الهواتف الذكية الأندرويد
إقرأ أيضاً:
هشام يكن: عبد الحليم حافظ أصرّ على إحياء زفاف والديّ
علق الكابتن هشام يكن، نجم منتخب مصر ونادي الزمالك السابق، على صورة لوالديه، مشيرًا إلى أنها كانت مناسبة خاصة: "هنا كان والدي ووالدتي في زفافهما، وقد أحيا الفنان عبد الحليم حافظ الحفل في نادي الزمالك كانت لحظة استثنائية، حيث غنى عبد الحليم بناءً على اتفاق مع والدي قبلها بعدة أشهر، وأصرّ على الحضور وإحياء الحفل.
وأضاف: كما شاركت الفنانة صباح وغنت 13 أغنية كاملة، مما جعل الزفاف حدثًا لا يُنسى".
وعند الحديث عن صورة والدته، قال خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: “الله يرحمها، كانت حبيبة قلبي”.
وتابع: "هذه الصورة من شهر عسل والدتي، وكانت في الإسكندرية، الكثير من أصدقائي عندما رأوها؛ قالوا إنها تشبه الفنانة سعاد حسني، وحتى ليلى طاهر في الحقيقة، وكان هناك شبها كبيرا بينها وبين فاتن حمامة أيضًا، بل وحتى شقيقتها”.
وعن علاقته بوالدته، أضاف هشام يكن: “كنا قريبين جدًا من بعض، كنا أصدقاء بكل معنى الكلمة، وفاتها أثرت فيّ بشدة، فقد كانت دائمًا معي في كل مكان، ربما لأنني كنت أقرب أبنائها إليها، فكنت لا أسمح لها بالذهاب وحدها إلى السوق، وكنت أصرّ على مرافقتها دائمًا، حتى عندما كبرت في السن، كنت أحرص على أن أكون بجانبها دائمًا، وأوفر لها كل سبل الراحة، وكانت تسعد كثيرًا عندما أرافقها، وكانت تشعر وكأنها ملكة زمانها”.