تحديث جديد في متجر Google Play.. يبقي زر التثبيت دائمًا في متناول يديك
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
يعاني العديد من مستخدمي الهواتف الذكية من مشكلة اختفاء زر التثبيت في متجر Google Play عند تصفح التفاصيل الطويلة للتطبيقات، لكن لحسن الحظ، جوجل تخطط لتغيير ذلك في التحديث القادم، مما يجعل زر التثبيت دائمًا مرئيًا.
بحسب “phonearena” التقني، تم الكشف في تحديث جديد لمتجر Google Play عن النسخة 43.1.19 تحتوي على كود يشير إلى إضافة ميزة جديدة تُبقي زر التثبيت ثابتًا في مكانه أثناء التمرير عبر تفاصيل التطبيق.
سيوفر الرأس الثابت أيضًا معلومات أساسية عن التطبيق، مثل الأيقونة واسم المطور والتقييمات، بالإضافة إلى وجود زر التثبيت ودروب داون يسمح بتثبيت التطبيق على الأجهزة الأخرى.
وتعتبرهذه الميزة البسيطة قد تساهم في زيادة معدلات التنزيل، حيث يُمكن للمستخدمين تحميل التطبيق بسهولة بعد قراءة التفاصيل.
فيما يتردد أن المتجر سيبرز قريبًا التطبيقات المحسنة للأجهزة اللوحية والتي تتوافق مع السيارات، بالإضافة إلى تحسينات في وظيفة البحث على الأجهزة اللوحية وأجهزة الأندرويد القابلة للطي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: متجر Google Play تحديث Google Play تطبيقات الأندرويد الهواتف الذكية الأندرويد
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة: مصر تقف دائمًا مع سوريا في أزماتها التاريخية
قال الإعلامي عادل حمودة إنه لم تتنبأ أي وكالة استخبارات في الغرب بالتطورات في سوريا، أثبتت هذه التطورات أن نظام الأسد كان أضعف مما كان يُعتقد في البداية.
وأضاف «حمودة»، خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، أن بعض الاقتباسات مناسبة جدًا للوقت الحالي، نتذكر منها مقولة إرنست همنجواي في رواية «الشمس تشرق أيضًا»، كتب همنجواي: «الانهيار يحدث بطريقتين - بالتدريج، ثم فجأة».
ولفت أن المقولة نفسها يمكن أن تقال عن سقوط نظام عائلة الأسد، عائلة حكمت بقوة سوريا على مدار أكثر من نصف قرن، عائلة نجت على مدار أكثر من عقد من حرب أهلية، ثم سقطت فجأة خلال أيام.
وأوضح أن عائلة الأسد رحلت إلى روسيا كما أشارت التقارير الصحفية، رحلت العائلة الأقوى وبقيت سوريا، وسوف تبقى سوريا، لكن بالتأكيد تواجه مستقبل غامض، تواجه فوضى، وتواجه انعدام يقين.
وأشار إلى أنه المؤكد أن سوريا تواجه مرحلة جديدة في تاريخها، مصر دائمًا تقف مع سوريا، حدث ذلك في أزمة عام 1975 حينما حاولت تركيا ضم حلب والموصل، ومصر اليوم مع وحدة سوريا واستقرارها.