لبنان ٢٤:
2025-04-15@11:23:59 GMT

مؤتمر باريس: تعهّدات ما قبل وقف النار أم بعده؟

تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT

مؤتمر باريس: تعهّدات ما قبل وقف النار أم بعده؟

تولي باريس اهمية خاصة لانعقاد المؤتمر الذي دعت اليه في 24 من الجاري بشعار «دعم سيادة لبنان والشعب اللبناني» على مستوى وزراء الخارجية. اتخذ الرئيس ايمانويل ماكرون قرار الدعوة اليه على اثر زيارة وزير الخارجية جان نويل بارو بيروت في 29 ايلول الفائت، على ان يكون اول المتحدثين في جلسة الافتتاح التي يحضرها شركاء عرب واوروبيون وممثلو دول مجموعة العشرين والاتحاد الاوروبي والامم المتحدة ومنظماتها، الى الجامعة العربية والبنك الدولي وصندوق النقد الدولي.

وحده وزير الخارجية المصري يغيب لمشاركته في اليوم نفسه في قمة بريكس في كازان في روسيا.
وكتب نقولا ناصيف في" الاخبار": للمؤتمر، بالتنسيق مع الامم المتحدة، ورقة عمل. يتولى امانته العامة السفير السابق في قطر فرانك جيليه، على ان يختتم باعلان تعهدات لمساعدات انسانية للشعب اللبناني ودعم الجيش اللبناني.
وفق مصادر ديبلوماسية فرنسية واسعة الاطلاع، تقع اهداف مؤتمر باريس في البنود الثلاثة الآتية:
1 ـ الاستجابة الانسانية العاجلة لحاجات الشعب اللبناني لا سيما منهم النازحين.
2 ـ دعم الجيش اللبناني بما يمكّنه من تنفيذ مهماته وتحمّل المسؤوليات الموكلة اليه كلها، بالاعتماد على لائحة كان اعدّها بحاجاته مطلع السنة الحالية، ناهيك بنتائج الاجتماعات الشهرية للجنة التقنية المنبثقة من مؤتمر روما.
3 ـ في هذا البند يكمن الجانب السياسي في اعمال المؤتمر تبعاً لمسألتين: اولاهما البحث في استراتيجية الخروج من الازمة المستفحلة عملاً بالقرار 1701 على نحو يتيح للنازحين عند جانبي الحدود اللبنانية - الاسرائيلية العودة الى اماكن اقامتهم. ثانيهما تحقيق تقدّم جدّي وسريع في الملف الرئاسي اللبناني بعدما سبق لفرنسا ان ابلغت المسؤولين اللبنانيين قبل اشهر ان الفراغ في المؤسسات الدستورية يضع البلد في موقف ضعيف تستغله اسرائيل.
ليس المؤتمر المزمع عقده الا احد وجوه تحرّك فرنسي اتخذ في الاشهر المنصرمة مساريْن متوازيين: تكليف الموفد الرئاسي الخاص جان ايف لودريان العمل على تسهيل توافق الافرقاء اللبنانيين على انتخاب رئيس للجمهورية، والزيارات المتوالية حتى آخرها لوزير الخارجية السلف ستيفان سيجورنيه ثم الخلف جان نويل بارو يدقان ناقوس الخطر من حرب بين اسرائيل وحزب الله ما لم يُصر الى اطفاء جبهة الجنوب والالتفات الى تنفيذ القرار 1701. في نهاية المطاف ذهبت الانذارات الفرنسية هباء. لم يُتح للودريان على وفرة زياراته لبنان احراز ادنى تقدّم في استحقاق مستعصى، من ثمّ دخلت الحرب الى لبنان.
الاسبوع الفائت، 10 تشرين الاول، كاشفت مديرة الشرق الاوسط وشمال افريقيا في وزارة الخارجية الفرنسية آن غريو (السفيرة السابقة في بيروت) لدى اجتماعها بالسفراء العرب بالمسار الذي تقوده الديلوماسية الفرنسية بالتركيز على نتائج الجولة الاخيرة لبارو على السعودية وقطر والاردن والاراضي الفلسطينية واسرائيل في الملفات الساخنة الثلاثة: الحرب مع لبنان، والحرب في غزة، والمواجهة الاسرائيلية - الايرانية. خلال الجولة هذه تخابر بارو مع نظيره الاميركي انطوني بلينكن ثلاث مرات، ومع نظيره الايراني عباس عراقجي مرتين.
في خلاصة ما أفضت اليه الجولة تبعاً لما اوردته غريو امام السفراء العرب:
1 ـ لمس الوزير الفرنسي قلق الشركاء العرب من شعور اسرائيل بفائض قوتها في المنطقة، وخصوصاً استخدامها القوة خدمة لمصالحها ما يغريها في الذهاب الى ابعد مما وصلت اليه في عدوانها تحقيقاً لهدفها انشاء شرق اوسط جديد. اضف قلقاً مماثلاً من التهديد الايراني لدول المنطقة، وخصوصاً في البحر الاحمر.
2 ـ لقي الجانب الفرنسي تشجيعاً على مواصلة الجهود من أجل غزة ودعماً للمبادرات الفرنسية المتعلقة بلبنان، ورغبة في ان تبقى فرنسا هي المبادر لدعم القضية الفلسطينية.
3 ـ لمس الفرنسيون من المسؤولين الاسرائيليين شعوراً بفائض القوة بعد النجاحات التكتيكية التي حققوها في مواجهة حزب الله. لكنهم تيقّنوا من عدم وجود استراتيجية واضحة عند الجانب الاسرائيلي، باكتفائه بتقديم تطمينات بأن العملية العسكرية في لبنان محدودة ببضعة اسابيع. هو نفسه ما قالته اسرائيل في بداية حربها على غزة. ذلك ما حمل بارو على الدعوة الى ضرورة اعتماد الديبلوماسية والتعلّم من الماضي من أجل الوصول الى الحلول المطلوبة.
4 ـ أكد الجانب الاسرائيلي ان جيشه لم يُنه مهمته في غزة بعد، وتالياً لا وقف للنار في المدى المنظور. أما عن اليوم التالي، فترفض اسرائيل عودة السلطة الفلسطينية الى القطاع، وتأمل من الدول العربية في ايجاد حلول ترضي تل ابيب وادارة القطاع وفقاً للشروط الاسرائيلية.
5 ـ تعتبر اسرائيل انها أعادت تثبيت الردع. لذلك، على رغم تمسّكها بالرد على هجوم ايران عليها، قال وزيرا الخارجية يسرائيل كاتس والشؤون الاستراتيجية رون ديرمير لبارو ان الرد لن يؤدي الى حرب اقليمية مفتوحة. بحسب الجانب الاسرائيلي، سيكون الهدف عسكرياً فقط. بيد الاهداف غير المستبعدة ان تطاولها اسرائيل في ايران تتوزع بين منشآت نووية ومنشآت نفطية وبنى تحتية عسكرية.
ما رامت غريو التأكيد عليه، استمرار التواصل مع ايران واسرائيل رغم العلاقة المعقدة بين باريس وطهران، من غير ان تحول هذه دون امرار الرسائل تفادياً لاندلاع حرب اقليمية.
6 ـ اقرار فرنسا اخيراً بأن احداث 7 تشرين الاول 2023 وما بعده (طوفان الاقصى) اعادت تسليط الاضواء على مركزية القضية الفلسطينية الواجب ايجاد حل لها لئلا تبقى عامل عدم استقرار.
 

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الحوار حول حصرية السلاح الى الواجهة.. حزب الله:يجب ان يكون مع من يعتقد ان اسرائيل عدو لبنان

رسم رئيس الجمهورية جوزاف عون «خارطة طريق» الحوار حول حصرية السلاح مع حزب الله، معلنا انه سيكون ثنائيا بين الرئاسة والحزب، دون ان يحدد موعدا زمنيا لذلك جازما ان لا حل الا بالحوار لا القوة، رابطا ذلك بالحاجة إلى استراتيجية أمن وطني تحصن لبنان وتنبثق عنها الاستراتيجية الدفاعية.

وكتبت" الديار" ان هذا الملف على اهميته، يحتاج الى الكثير من المقدمات والظروف المؤاتية داخليا وخارجيا كي يترجم الى وقائع يريدها حزب الله ان تنطلق من قاعدة اساسية عنوانها كيفية تامين الحماية للسيادة اللبنانية في غياب اي ضمانات خارجية او داخلية تكبح جماح العدوان الاسرائيلي حيث تستباح الاراضي اللبنانية، وتستمر المذبحة في غزة، فيما العالم يتفرج، وسط قلق مبرر ايضا من خطر الحدود الشرقية في ظل عدم استقرار الوضع في سوريا الذي شهد مؤخرا مجازر في الساحل السوري.

هذا الاطار الذي حدده الرئيس لا يطرح اي اشكالية لدى حزب الله، وفق مصادر مطلعة، لان الحزب اساسا تحدث عن بحث جدي ومعمق في كيفية الاستفادة من سلاح المقاومة لحماية لبنان، واشار سابقا الى ان البحث لا يتم الا مع جهات موثوقة غير معادية للمقاومة، وهي صفات تنطبق على الرئيس عون، ولهذا لن تكون هناك اي اشكالية في الاطار العام للطرح حيث يتواصل تبادل الرسائل الايجابية بين الجانبين.
لكن ما تقدم لا يعني باي شكل من الاشكال بان حزب الله العارف جيدا بالمخاطر المحدقة شرقا وجنوبا، ينتظر تحديد الآلية العملاتية لتسليم السلاح، وبراي تلك المصادر،وحدهم الواهمون يظنون او ياملون ذلك، فهذه الخطوة دونها الكثير من العقبات اهمها الضمانات التي لا يملك احد منحها للمقاومة ازاء كيفية مواجهة التحديات الامنية والعسكرية التي تهدد امن لبنان وسيادته، كما تهدد الحزب وكذلك بيئته. ولهذا فان هذا الملف معقد اكثر مما يعتقده البعض ولا يمكن التعامل معه بخفة بعض الداخل، لان لبنان بلا مقاومة يعني استباحة اسرائيل لاراضيه.

وكتبت" البناء": رحّبت مصادر في فريق المقاومة بكلام رئيس الجمهورية الذي يشكل ضمانة وطنية وثقة اللبنانيين بخاصة في هذه الظروف الخطيرة التي يمرّ بها لبنان والمنطقة برمّتها، مؤكدة انفتاح قيادة الحزب على الحوار الذي دعا إليه الرئيس عون، وأوضحت المصادر رداً على الحملات السياسية والإعلامية على سلاح الحزب أن «إعلان حزب الله انفتاحه على نقاش مع الدولة اللبنانية حول مسألة السلاح لا يعني أنه ضعيف أو يريد التخلي عن سلاحه الذي طرد الاحتلال من بيروت الى الشريط الحدودي في العام 1982 وحرّر الأرض في العام 2000 وأسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد في العام 2006 وفرض معادلات ردع مع «إسرائيل» حوالي ثماني عشرة سنة، ووقف بوجه العدوان الحرب الإسرائيلية الأميركية الأخيرة على لبنان للقضاء على المقاومة، لذلك المقاومة قدّمت تجربة رائدة وناجحة في الدفاع عن لبنان وتحرير الأرض، فهل نترك هذا الخيار لمصلحة خيار نزع السلاح الذي يطرحه البعض؟ بالتأكيد لا.. السلاح لا يزال هو السبيل الأمضى للدفاع عن لبنان، لكن الذي تغيّر اليوم أن هذا الخيار سيدعم أي خيار للدولة إذا كانت تحقق هدف حماية لبنان وردع الاعتداءات الإسرائيلية، وبالتالي أي حديث عن نزع السلاح من دون استراتيجية دفاع وطني تقدّم الضمانات للمواطنين اللبنانيين لا سيما أهالي الجنوب وبيئة المقاومة، فهو طرح مشبوه يخدم العدو الإسرائيلي ويكشف لبنان أمنياً وعسكرياً وسياسياً أم العدو».

وكان عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب حسن فضل الله، لفت الى ان الحوار يجب ان يكون مع من يعتقد ان اسرائيل هي عدو لبنان، ويجب وقف استباحة اراضينا، واتمام، التحرير، وقال « نتفق مع الذين يؤمنون بهذه العناوين اما الذين لا ينظرون لاسرائيل كعدو، فهؤلاء ليسوا جديرين بان يكونوا جزءا من هذا الحوار». وقال فضل الله: إن الحملة التحريضية على المقاومة تقودها الادارة الاميركية وتجد صداها في لبنان لدى جهات أو مجموعات معروفة وهي الجهات نفسها التي كانت دائما ضد مقاومة الاحتلال وفي بعض المحطات جزءا من مشروعه التدميري، وهي اليوم تروج لتهديداته وتبرر ممارساته ضد اللبنانيين، وبذلك لا تخالف الدستور والقانون فحسب، بل هي تخرج عن منطق الدولة وعن الفطرة الوطنية، ومثل هذه الجهات ليست في موقع من تقرر عن اللبنانيين أو عن الدولة ومؤسساتها. مواضيع ذات صلة عون يرعى حواراً مع"حزب الله"حول حصرية السلاح Lebanon 24 عون يرعى حواراً مع"حزب الله"حول حصرية السلاح 15/04/2025 05:21:33 15/04/2025 05:21:33 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس عون: هناك رسائل متبادلة مع حزب الله لمقاربة موضوع حصرية السلاح بيد الدولة Lebanon 24 الرئيس عون: هناك رسائل متبادلة مع حزب الله لمقاربة موضوع حصرية السلاح بيد الدولة 15/04/2025 05:21:33 15/04/2025 05:21:33 Lebanon 24 Lebanon 24 عون وضع تصوّرا تنفيذيا لإطلاق حوار مع "حزب الله"وتباينات حكومية بشأن نزع السلاح Lebanon 24 عون وضع تصوّرا تنفيذيا لإطلاق حوار مع "حزب الله"وتباينات حكومية بشأن نزع السلاح 15/04/2025 05:21:33 15/04/2025 05:21:33 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير المهجرين كمال شحادة: استراتيجية الأمن الوطني تنص على حصرية السلاح بيد الدولة (الحدث) Lebanon 24 وزير المهجرين كمال شحادة: استراتيجية الأمن الوطني تنص على حصرية السلاح بيد الدولة (الحدث) 15/04/2025 05:21:33 15/04/2025 05:21:33 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً مواكبة سعودية لمحادثات دمشق وبن فرحان التقى عون وسلام Lebanon 24 مواكبة سعودية لمحادثات دمشق وبن فرحان التقى عون وسلام 22:11 | 2025-04-14 14/04/2025 10:11:09 Lebanon 24 Lebanon 24 عون إلى قطر: القرار اتُخذ و "الحزب" واعٍ Lebanon 24 عون إلى قطر: القرار اتُخذ و "الحزب" واعٍ 22:06 | 2025-04-14 14/04/2025 10:06:34 Lebanon 24 Lebanon 24 زيارة خاطفة لسلام الى سوريا والأولوية للأمن والمعابر Lebanon 24 زيارة خاطفة لسلام الى سوريا والأولوية للأمن والمعابر 22:13 | 2025-04-14 14/04/2025 10:13:21 Lebanon 24 Lebanon 24 شكاوى متكاثرة Lebanon 24 شكاوى متكاثرة 17:30 | 2025-04-14 14/04/2025 05:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لغط Lebanon 24 لغط 17:15 | 2025-04-14 14/04/2025 05:15:14 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد عامين... ممثل يُفاجىء الجميع ويُعلن إنفصاله عن حبيبته الممثلة المعروفة Lebanon 24 بعد عامين... ممثل يُفاجىء الجميع ويُعلن إنفصاله عن حبيبته الممثلة المعروفة 10:19 | 2025-04-14 14/04/2025 10:19:35 Lebanon 24 Lebanon 24 برفقة أولادها.. جيسيكا عازار تحتفل بأحد الشعانين (صور) Lebanon 24 برفقة أولادها.. جيسيكا عازار تحتفل بأحد الشعانين (صور) 02:22 | 2025-04-14 14/04/2025 02:22:11 Lebanon 24 Lebanon 24 مذيعة الـ LBCI تحتفل بخطوبتها.. وهذا عريسها (صور) Lebanon 24 مذيعة الـ LBCI تحتفل بخطوبتها.. وهذا عريسها (صور) 23:35 | 2025-04-13 13/04/2025 11:35:39 Lebanon 24 Lebanon 24 زوجها من آل جنبلاط.. ملكة جمال لبنان السابقة تحتفل مع عائلتها بأحد الشعانين (صور) Lebanon 24 زوجها من آل جنبلاط.. ملكة جمال لبنان السابقة تحتفل مع عائلتها بأحد الشعانين (صور) 23:46 | 2025-04-13 13/04/2025 11:46:59 Lebanon 24 Lebanon 24 برفقة عائلته.. دانييلا رحمة وناصيف زيتون يحتفلان بأحد الشعانين (صور) Lebanon 24 برفقة عائلته.. دانييلا رحمة وناصيف زيتون يحتفلان بأحد الشعانين (صور) 04:14 | 2025-04-14 14/04/2025 04:14:34 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:11 | 2025-04-14 مواكبة سعودية لمحادثات دمشق وبن فرحان التقى عون وسلام 22:06 | 2025-04-14 عون إلى قطر: القرار اتُخذ و "الحزب" واعٍ 22:13 | 2025-04-14 زيارة خاطفة لسلام الى سوريا والأولوية للأمن والمعابر 17:30 | 2025-04-14 شكاوى متكاثرة 17:15 | 2025-04-14 لغط 16:55 | 2025-04-14 تقرير "arabnews": هل انتهت "حرب لبنان" حقاً؟ فيديو نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) 04:17 | 2025-04-14 15/04/2025 05:21:33 Lebanon 24 Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) Lebanon 24 جويس عقيقي تتمنى مُقابلة بشار الأسد لهذا السبب.. وهذا ما قالته عن ترك هشام حداد محطة الـ MTV (فيديو) 01:42 | 2025-04-12 15/04/2025 05:21:33 Lebanon 24 Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) 00:04 | 2025-04-10 15/04/2025 05:21:33 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • بعد واشنطن.. باريس تؤكد: الحكم الذاتي الحل الوحيد لتسوية ملف الصحراء
  • باريس تحذر الجزائر من تداعيات طرد 12 موظفا فرنسيا
  • الحوار حول حصرية السلاح الى الواجهة.. حزب الله:يجب ان يكون مع من يعتقد ان اسرائيل عدو لبنان
  • باريس تدعو الجزائر إلى العدول عن قرار طرد موظفين في السفارة الفرنسية
  • بوريطة في زيارة عمل إلى باريس لتعزيز الشراكة المغربية الفرنسية
  • بوصعب: التزام اسرائيل وقف اطلاق النار يؤمن الاستقرار المطلوب
  • وزير الخارجية الفرنسي يهدد بتأديب كبرانات النظام الجزائري عقب طرد 12 موظفاً دبلوماسياً فرنسياً
  • الجزائر تطرد (12) موظفاً من السفارة الفرنسية
  • مصر وقطر شركاء في الدفاع عن قضية القرن
  • الخارجية الإيرانية: سلطنة عمان ستظل وسيطا للمحادثات مع واشنطن