النعيمة يطمئن الجمهور على صحته بعد خروجه من المستشفى
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
ماجد محمد
طمأن الدولي السابق صالح النعيمة، الجماهير على صحته، وذلك بعد خروجه من المستشفى على إثر وعكة صحية شديدة تعرض لها في الفترة الماضية.
وغرد النعيمة على حسابه على منصة إكس قائلًا: “خرجت من المستشفى ولله الحمد قبل قليل بعد وعكة شديدة ألمت بي ، أشكر وزير الرياضة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي على تواصله وإهتمامه”.
وتابع قائلًا:” كما أشكر كل من سأل ووقف وتواصل معي من أصحاب السمو الملكي الأمراء والمعالي والمسؤولين كما أشكر المشرف العام التنفيذي لمستشفى الملك فيصل التخصصي الدكتور ماجد الفياض وجميع الكادر الطبي على حرصهم والشكر موصول لجميع زملائي اللاعبين القدامى على تواصلهم وكل من سأل ودعاء لي وكل مريض ، حفظ ﷲ الجميع من كل مكروه “.
وبدأ النعيمة حياته الكروية عام 1976 بعد التوقيع مع نادي الهلال، ليشارك بعدها في المنتخب الوطني، محققًا العديد من البطولات المحلية والقارية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: صالح النعيمة وعكة صحية
إقرأ أيضاً:
3 مطالب.. الوصية الروحية للراحل قداسة البابا فرنسيس
نشر الكرسي الرسولي بالفاتيكان نص الرسالة والوصية الروحية التي تركها قداسة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، قبل رحيله، والتي طلب تنفيذها عقب موته.
وجاء نصها كالتالي:
"باسم الثالوث الأقدس، آمين، وإذ أشعر بأن شمس حياتي الأرضية تميل إلى المغيب، وبثقة حية في الحياة الأبدية، أرغب في التعبير عن إرادتي في ما يخص فقط مكان دفني، لقد أوكلت دائمًا حياتي وخدمتي الكهنوتية والأسقفية إلى أم ربنا، مريم الكلية القداسة، ولذلك، أطلب أن ترقد رفاتي، بانتظار يوم القيامة، في البازيليك البابوية للقديسة مريم الكبرى".
وتابع: "أرغب أن تُختتم رحلتي الأرضية الأخيرة في هذا المزار المريمي العريق، حيث اعتدت أن أذهب للصلاة في بداية كل زيارة رسولية ونهايتها، لأوكل بثقة نواياي إلى الأم الطاهرة، وأشكرها على رعايتها الوالدية والوديعة".
وواصل: "أطلب أن يُهيأ قبري في اللُّحد الواقع في الجناح الجانبي بين كابلة العذراء مريم Salus Populi Romani والـCappella Sforza في البازيليك البابوية المذكورة، كما هو موضح في الملحق المرفق، يجب أن يكون القبر في الأرض، بسيطًا، بدون زخرفة خاصة، ولا يُكتب عليه سوى: فرنسيس".
وتحدث عن نفقات الدفن بعد موته قائلًا: "أما نفقات إعداد القبر، فستُغطّى من تبرع المحسن الذي خصصتُه لهذا الغرض، والذي يجب تحويله إلى بازيليك القديسة مريم الكبرى، وقد أوصيت المونسنيور رولانداس ماكريكاس، بتنفيذ التعليمات اللازمة".
الوصية الروحيةواختتم وصيته الروحية التي كتبها منذ عامين في بيت القديسة مارتا، ونشرها الكرسي الرسولي بالوقت الحالي عقب رحيله، قائلًا: "أسأل الرب أن يجزي خيرًا كل من أحبّني، وسيواصل الصلاة من أجلي، أما الألم الذي رافقني في المرحلة الأخيرة من حياتي، فقد قدّمته للرب من أجل السلام في العالم، والأخوّة بين الشعوب".