الميدان اليمني:
2025-04-09@00:06:00 GMT

نصف صادرات قطر من الغاز المسال يذهب إلى 4 دول

تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT

مقالات مشابهة مباراة السعودية والبحرين القنوات الناقلة في تصفيات كآس أسيا ومفاجأة من الإتحاد السعودي

‏6 دقائق مضت

ما هي مواضيع مسابقة مشرف التربية 2025/2024 في الجزائر ؟.. “وزارة التربية الوطنية” تحدد

‏14 دقيقة مضت

مواضيع مسابقة مشرف التربية 2025 بالجزائر والشروط المطلوب للتقديم

‏22 دقيقة مضت

بورصة الدواجن اليوم اسعار الفراخ البيضاء والبيض الثلاثاء 15 أكتوبر 2025 في الأسواق

‏35 دقيقة مضت

أسهم شركات الطاقة الأميركية الأفضل أداءً في 9 أشهر

‏ساعة واحدة مضت

“الصقور الخضر”.

. حجز تذاكر مباراة السعودية والبحرين ضمن تصفيات كأس العالم 2026

‏ساعتين مضت

ارتفعت صادرات قطر من الغاز المسال في الربع الثالث من العام الحالي (2024) بنسبة طفيفة لم تتجاوز 0.1% على أساس سنوي، بحسب تقرير “مستجدات أسواق الغاز المسال العربية والعالمية في الربع الثالث من 2024” الذي تُصدره وحدة أبحاث الطاقة، ومقرّها واشنطن.

وصعد إجمالي صادرات الغاز المسال القطرية إلى 20.38 مليون طن خلال المدة من يوليو/تموز 204 إلى سبتمبر/أيلول 2024، مقارنة بنحو 20.36 مليون طن، في المدة المقارنة من العام الماضي (2023).

وخلال الأشهر الـ9 المنتهية في 30 سبتمبر/أيلول 2024، انخفضت صادرات قطر من الغاز المسال بنسبة 0.8% إلى 60.06 مليون طن، مقارنة بنحو 60.54 مليون طن خلال المدة نفسها من عام 2023، وفق بيانات وحدة أبحاث الطاقة.

وكانت صادرات قطر قد انخفضت بنسبة 4.2% على أساس سنوي خلال الربع الثاني من 2024، لتصل إلى 18.85 مليون طن، بعدما بلغت 20.83 مليون طن في الربع الأول.

صادرات قطر من الغاز المسال في الربع الثالث 2024

استهلت صادرت قطر من الغاز المسال الربع الثالث 2024 بانخفاض صادراتها خلال يوليو/تموز بنسبة 1.7% إلى 6.93 مليون طن، مقارنة بنحو 7.06 مليون طن خلال المدة نفسها من عام 2023.

بينما ارتفعت الصادرات في شهر أغسطس/آب بنسبة 4.3% إلى 6.95 مليون طن، مقارنة بنحو 6.66 مليون طن خلال الشهر نفسه من عام 2023، وفق بيانات وحدة أبحاث الطاقة.

بينما تراجعت صادرات قطر من الغاز المسال في سبتمبر/أيلول الماضي إلى 6.49 مليون طن، بانخفاض 2% عن مستواها البالغ 6.63 مليون طن خلال الشهر نفسه من العام الماضي.

يوضح الرسم التالي -أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- صادرات قطر من الغاز المسال فصليًا منذ عام 2023 حتى الربع الثالث من 2024:

وكانت قطر الأولى عالميًا في تصدير الغاز المسال حتى عام 2022، لكنها فقدت الصدارة في عام 2023 لصالح الولايات المتحدة، ليتراجع ترتيبها إلى المركز الثالث، بهامش ضئيل عن أستراليا.

وانخفضت صادرات قطر من الغاز المسال بنسبة طفيفة لم تتجاوز 0.2%، لتصل إلى 79.9 مليون طن في عام 2023، مقارنة بنحو 80.1 مليون طن في عام 2022.

وبحسب التقرير ربع السنوي الصادر عن وحدة أبحاث الطاقة؛ أصبحت قطر ثاني أكبر مصدّر للغاز المسال عالميًا في الربع الثالث من 2024، (20.83 مليون طن)، بعد أميركا التي بلغت صادراتها 21.11 مليون طن.

ونجحت قطر في إبرام 6 صفقات جديدة لتصدير الغاز المسال إلى آسيا وأوروبا عام 2023، كما أبرمت مجموعة من الصفقات الإضافية خلال عام 2024، آخرها مع الكويت في 26 أغسطس/آب الماضي لتوريد 3 ملايين طن سنويًا لمدة 15 عامًا.

4 دول تستحوذ على أكثر من نصف صادرات قطر

هيمنت آسيا على أغلب صادرات قطر من الغاز المسال خلال الربع الثالث من 2024، و-أيضًا- في إجمالي الأشهر الـ9 المنتهية سبتمبر/أيلول 2024، بقيادة الصين والهند وكوريا الجنوبية، بحسب تقرير مستجدات أسواق الغاز المسال العربية والعالمية في الربع الثالث من 2024، الذي تُصدره وحدة أبحاث الطاقة من واشنطن.

وبلغت واردات الصين من الغاز المسال القطري قرابة 4.34 مليون طن خلال الربع الثالث من 2024، ليصل إجمالي وارداتها خلال الأشهر الـ9 الأولى قرابة 12.88 مليون طن، أو ما يمثّل 21.5% من إجمالي صادرات قطر.

بينما جاءت الهند في المركز الثاني بقائمة أكبر 10 مستوردين للغاز القطري، بحجم 2.38 مليون طن خلال الربع الثالث، و7.94 مليون طن خلال الأشهر الـ9 الأولى من 2024.

وحلّت كوريا الجنوبية في المركز الثالث، بنحو مليوني طن خلال الربع الثالث، ونحو 6.6 مليون طن خلال الأشهر الـ9 المنتهية سبتمبر/أيلول الماضي.

وجاءت باكستان في المركز الرابع بقائمة المستوردين، بحجم 1.85 مليون طن خلال الربع الثالث، ليصل إجمالي واردات الأشهر الـ9 الأولى إلى 5.43 مليون طن.

واستحوذت الدول الـ4 مجتمعة على 51.9% من إجمالي صادرات قطر من الغاز المسال، بحسب بيانات وحدة أبحاث الطاقة.

الكويت في المركز السادس

حلّت تايوان بالمرتبة الخامسة ضمن أكبر مستوردي الغاز المسال القطري، مع وصول وارداتها إلى 1.82 مليون طن في الربع الثالث، و4.62 مليون طن حتى نهاية سبتمبر/أيلول الماضي.

وجاءت الكويت بالمرتبة السادسة في القائمة مع وصول وارداتها إلى 1.5 مليون طن خلال الربع الثالث، و3.47 مليون طن في الأشهر الـ9 المنتهية سبتمبر/أيلول الماضي.

بينما ظهرت أول دولة أوروبية في المركز السابع بالقائمة، وهي إيطاليا، بنحو 1.12 مليون طن خلال الربع الثالث من 2024، لتصل وارداتها إلى 3.84 مليون طن في الأشهر الـ9 الأولى.

يوضح الرسم التالي -أعدّته وحدة أبحاث الطاقة- خريطة الدول المستوردة للغاز المسال من قطر خلال الربع الثالث من عام 2024:

وجاءت بنغلاديش في المركز الثامن بحجم واردات 1.1 مليون طن خلال الربع الثالث، ليصل إجمالي وارداتها في أول 9 أشهر إلى 3.3 مليون طن، تليها اليابان بنحو 0.85 مليون طن و2.35 مليون طن للمدتين على التوالي.

بينما احتلّت تايلاند المركز العاشر بنحو 0.7 مليون طن خلال الربع الثالث، ليبلغ إجمالي وارداتها 1.9 مليون طن حتى سبتمبر/أيلول الماضي.

ولا تقتصر صادرات قطر من الغاز المسال على القائمة السابقة فحسب، بل تمتد إلى دول أخرى بلغت وارداتها مجتمعة قرابة 2.7 مليون طن خلال الربع الثالث من 2024، بحسب بيانات وحدة أبحاث الطاقة.

تقرير مستجدات أسواق الغاز المسال العربية والعالمية

بدأت وحدة أبحاث الطاقة أولى إصداراتها من تقرير مستجدات أسواق الغاز المسال العربية والعالمية، في عام 2024، وتحديدًا الربع الأول (بداية أبريل/نيسان).

ويُعدّ هذا التقرير أول إصدار عالميًا يغطي البيانات الحديثة بعد نهاية كل ربع سنوي، وبحدّ أقصى أسبوعين.

وتعمل وحدة أبحاث الطاقة من مقرّها في واشنطن، إذ تُصدر عدّة تقارير دورية، أسبوعيًا وشهريًا، إلى جانب الملف السنوي لحصاد أسواق الطاقة عربيًا وعالميًا.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

إقرأ أيضاً:

بقيمة 262.3 مليون يورو.. مصر توقع 9 اتفاقيات تمويل مع الوكالة الفرنسية للتنمية

وقعت مصر تسع اتفاقيات تمويل مع الوكالة الفرنسية للتنمية «AFD»، بمناسبة الزيارة الرسمية رفيعة المستوى التي يجريها حاليًا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى القاهرة، بحضور عدد من الوزراء المصريين والفرنسيين، ويبلغ إجمالي قيمة الاتفاقيات 262.3 مليون يورو، بين قروض ومنح، وتعكس عمق وتنوع الشراكة الثنائية والممتدة بين البلدين.

شارك في توقيع الاتفاقيات نائب رئيس الوزراء وزير النقل والصناعة كامل الوزير، ونائب رئيس الوزراء وزير الصحة والسكان الدكتور خالد عبد الغفار، ووزيرة التخطيط والتعاون الدولي رانيا المشاط، ووزير الكهرباء والطاقة محمود عصمت، ووزير الإسكان شريف الشربيني، وعدد من الوزراء الفرنسيين.

ومن خلال تعبئة الخبرات الفنية والمعرفة التقنية للشركات الفرنسية، تستثمر مجموعة AFD في مشاريع ذات أثر ملموس من أجل تحقيق الازدهار المشترك.

وتتضمن الاتفاقيات مشروعات ذات أثر كبير تخدم المواطنين وتعكس تنوع واتساع نطاق التعاون بين مصر وفرنسا، من خلال الوكالة الفرنسية للتنمية، في ثلاثة قطاعات ذات أولوية قصوى: النقل، والمياه، والطاقة. وتشكل هذه المشروعات مجتمعة ما يقرب من نصف الالتزامات المدرجة ضمن اتفاق التعاون الحكومي «IGA» للفترة 2021-2025.

كما تؤكد هذه الاستثمارات المستدامة على أولوية البنية التحتية الانتقالية الأساسية، وعلى توافق الشراكة الثنائية مع الأولويات المصرية، بما في ذلك منصة البرنامج الوطني «نُوَفِّي» «الربط بين المياه والغذاء والطاقة»، وكذلك «نُوَفِّي+» المعني بالنقل.

وفيما يتعلق بالنقل بالسكك الحديدية - ربط ميناء العاشر من رمضان الجاف، ويهدف هذا المشروع إلى ربط الميناء الجاف والمناطق الصناعية في الروبيكي والعاشر من رمضان وبلبيس بالموانئ البحرية الرئيسية في مصر.

ويسهم المشروع، الذي يُموَّل بشكل مشترك مع البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية «EBRD»، في دعم أولويات السلطات المصرية لتعزيز قطاع خاص ديناميكي وتنافسي، من خلال تسهيل عمليات التصدير، وزيادة جاذبية سلاسل القيمة الصناعية، وتخفيف الازدحام المروري على الطرق، وتشجيع التحول إلى النقل عبر السكك الحديدية. ومن المتوقع أن يدعم هذا المشروع النشاط الاقتصادي لمئات الآلاف من العمال في المناطق الصناعية المرتبطة به.

وفي ملف المياه والصرف الصحي، توسيع محطة معالجة مياه الصرف الصحي بجبل الأصفر (القاهرة)، وتضيف التوسعة لمحطة جبل الأصفر- وهي من أكبر محطات معالجة مياه الصرف الصحي في إفريقيا- قدرة معالجة إضافية تصل إلى مليون متر مكعب يوميًا، لتلبية احتياجات 5.5 مليون نسمة إضافيين.

ويجمع المشروع، الممول بالشراكة مع الاتحاد الأوروبي وبنك التنمية الإفريقي، بين كفاءة استخدام الطاقة «بهدف الوصول إلى 70% من الاكتفاء الذاتي»، واسترجاع الحمأة، وتقليل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بمقدار 900 ألف طن سنويًا، إضافة إلى خلق أكثر من 2000 فرصة عمل.

كما يتضمن هذا القطاع إنشاء محطة جديدة لمعالجة مياه الصرف الصحي في شرق الإسكندرية، حيث صُممت هذه المحطة لمعالجة 300 ألف متر مكعب يوميًا، وستوفر خدمات صرف صحي موثوقة لـ 1.5 مليون نسمة في ثاني أكبر مدن مصر، كما ستسهم في إعادة استخدام المياه المعالجة في الري، والحد من التلوث البيئي البحري، وخلق العديد من فرص العمل المستدامة، وستشمل المحطة نظامًا لتحويل الحمأة إلى طاقة، ما يساعد على تجنب انبعاث 30 ألف طن من ثاني أكسيد الكربون سنويًا.

ومن أجل تحسين جودة واستقرار إمدادات الكهرباء لما يقرب من 9 ملايين شخص، تدعم الوكالة الفرنسية للتنمية (AFD) والاتحاد الأوروبي مشروع تحديث مركز التحكم الإقليمي الذي يغطي الإسكندرية والساحل الشمالي.

يهدف المشروع إلى تقليل الفاقد الفني بنسبة 10%، وتسريع اكتشاف الأعطال، وتعزيز دمج مصادر الطاقة المتجددة في الشبكة القومية، وتحديث الأنظمة بما يسمح في المستقبل بالربط الكهربائي مع الأسواق الأوروبية.

ومن خلال الاستثمار في البنية التحتية الاستراتيجية للبلاد، بما يتماشى مع الأولويات الوطنية ولمصلحة المواطنين، تسهم هذه المشروعات في تعزيز العلاقة المبنية على الثقة بين فرنسا ومصر.

كما تعزز التعاون بين الجهات الفاعلة العامة والخاصة في كلا البلدين، مع بعد أوروبي قوي، يتجلى في المشروعين المدعومين من قبل الاتحاد الأوروبي في إطار مبادرة "البوابة العالمية" (Global Gateway).

وتأتي هذه الاتفاقيات ضمن زخم سياسي أوسع، حيث تعكس الطموح المشترك لتوسيع وتجديد إطار التعاون المالي بين فرنسا ومصر، وهو ما تم التأكيد عليه خلال هذه المرحلة الثنائية رفيعة المستوى.

ومنذ عام 2006، تُعد مجموعة الوكالة الفرنسية للتنمية (AFD) فاعلًا رئيسيًا في التعاون الفرنسي-المصري.

وتدعم أنشطة المجموعة التحولات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية في مصر، بما يتماشى مع أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.

تستثمر مجموعة AFD في البنية التحتية المستدامة (الطاقة، النقل، المياه)، والتمويل المناخي، وتدعم القطاع الخاص وريادة الأعمال، وتُسهم مع شركائها في القطاعات الاجتماعية مثل التعليم والصحة والحماية الاجتماعية.

وتستفيد نحو 6 ملايين مواطن مصري بالفعل من الإصلاح الطموح لنظام التأمين الصحي الشامل، الذي تموله الوكالة الفرنسية للتنمية ويُنفذ بدعم من «إكسبيرتيز فرانس».

كما تدعم المجموعة الانتقال نحو الطاقة المستدامة، لا سيما من خلال تطوير مصادر الطاقة المتجددة في إطار برنامج «نُوَفِّي» «Nexus: الغذاء، المياه، الطاقة».

وفي قطاع النقل، الذي يُعتبر مجال تعاون تاريخيًا بين البلدين، تعمل الوكالة الفرنسية على تحديث شبكات النقل الحضرية والسكك الحديدية من القاهرة إلى الإسكندرية، في حين تدعم «بروباركو» «ذراع التمويل الخاص لمجموعة AFD» مشروع توسعة ميناء دمياط.

كما تشجع الوكالة الفرنسية وبروباركو جهات فاعلة اقتصادية مسؤولة ومبتكرة، من خلال دعم ريادة الأعمال، والمشروعات الصغيرة والمتوسطة، والتمكين الاقتصادي للنساء.

اقرأ أيضاًماكرون: فرنسا تواصل دورها كشريك ثقة في قطاع التعليم بمصر

قادة مصر وفرنسا والأردن يجرون مكالمة هاتفية مشتركة مع الرئيس الأمريكي

الرئيس السيسي يشيد بالتعاون الوثيق بين مصر وفرنسا في مجال النقل

مقالات مشابهة

  • إيني الإيطالية تخطط لاستثمار 26 مليار دولار في 3 دول عربية خلال 4 سنوات
  • خلال 2025.. 300 مليون دولار زيادة متوقعة في صادرات أميركا الزراعية إلى مصر
  • الصين توقف واردات الغاز المسال الأميركي لأطول فترة منذ 5 سنوات
  • بقيمة 262.3 مليون يورو.. مصر توقع 9 اتفاقيات تمويل مع الوكالة الفرنسية للتنمية
  • 752 مليون دولار قيمة الصادرات المصرية للأردن
  • الصين توقف استيراد الغاز المسال من أمريكا لأطول فترة منذ 5 سنوات
  • "الاتصالات".. غرامات تتجاوز 165 مليونًا ضد مخالفي النظام خلال 2024
  • (22.1)مليون دولار قيمة استيرادات العراق من الحبوب التركية خلال شهر شباط الماضي
  • “كهرباء دبي” تدشن 1530 محطة توزيع جهد 11 كيلوفولت خلال 2024
  • العدل: 1,4 مليون عملية عبر ”كتابة العدل الافتراضية“ في 2024 بنمو 60%