عينت الإدارة العامة للمرور الخدمات المرورية اللازمة لمواجهة أية كثافات مرورية متوقعة وتسيير حركة المرور، وذلك تزامنا مع تنفيذ الأعمال الخاصة بمشروع توسعة وتطوير الطريق الدائري فى المسافة من تقاطع طريق الإسكندرية الصحراوى وحتى طريق الواحات بالجيزة.

 

ويتطلب الأمر الغلق الكلي لمنزل ومطلع القوس الغربي، وإجراء بعض التحويلات المرورية على النحو التالى:

- غلق منزل القوس الغربى القادم من المريوطية والمؤدى إلى طريق الإسكندرية الصحراوى اتجاه ميدان الرماية، على أن يكون البديل استكمال السير أعلى القوس الغربى ثم استخدام وصلة حازم حسن الكابلات ومنها إلى طريق الإسكندرية الصحراوى اتجاه ميدان الرماية.

- غلق مطلع القوس الغربى من طريق الإسكندرية الصحراوى للقادم من الإسكندرية فى اتجاه المريوطية على أن يكون البديل استكمال السير بطريق الإسكندرية الصحراوي، اتجاه ميدان الرماية ثم الدوران من ميدان الرماية للعودة إلى طريق الإسكندرية الصحراوى فى إتجاه الدائرى ثم استخدام مطلع القوس الغربى فى اتجاه المريوطية، على أن يكون تنفيذ تلك الأعمال يوميا لمدة (شهر) بدءا من الثلاثاء الموافق 15/10/2024 من الساعة 5،12 صباحا وحتى الساعة 5 صباحا.

ومن جانبها تقوم الإدارة العامة للمرور بتعيين الخدمات المرورية اللازمة والتنسيق مع الشركات المنفذة لوضع المساعدات الفنية وجميع التجهيزات الدالة على وجود أعمال بالمنطقةـ لضمان أمن وسلامة المواطنين.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الطريق الدائرى كثافات مرورية الدائري الخدمات المرورية طريق الإسكندرية الصحراوى طریق الإسکندریة الصحراوى میدان الرمایة القوس الغربى

إقرأ أيضاً:

هل خسر حزب الله السيطرة على ميدان الجنوب؟

هل انهارت قدرة حزب الله الميدانية؟ الإجابة على هذا السؤال يمكن اختصارها بأمرين أساسيين، الأول يرتبط بسياق العمليات في جنوب لبنان وسط توغل إسرائيلي بري والثاني يتصل بحقيقة وجود قادة بدلاء عن الذين اغتالتهم إسرائيل خلال الفترة الماضية.   صحيحٌ أن "حزب الله" يخوض معارك بريّة شرسة في جنوب لبنان، لكن ذلك لا ينفي تماماً مكامن الخلل. وفق خبراء معنيين بالشأن العسكري، فإن "حزب الله" يتحرّك حالياً وفق قواعد مضبوطة جداً قد تجعل مقاتليه ينفصلون عن القيادة المركزية التي تدير العمليات بسبب خطورة انكشاف الإتصالات، وما حصل على صعيد أجهزة البيجر واللاسلكي في أيلول الماضي كان كفيلاً بوجود هذه المخاوف.

الأمر المذكور هو ما يعتقده الكثير من الخبراء، لكن في المقابل، ينفي الحزب هذا الأمر من خلال البيانات التي يصدرها من غرفة عمليات المقاومة، وآخرها كان يوم أمس حينما كشف عن سلسلة عمليات أجراها وأبرز من خلالها أن كل ما يقوم به المقاتلون في الجنوب مرتبط بغرفة عمليات مركزية، ما يؤكّد على وجود ارتباط واضح بين المقاتلين والقادة.

وإذا كان هناك من "إنقطاع" على صعيد التواصل، فإن ما يمكن حدوثه، بحسب المصادر المعنية بالشأن العسكري، هو أن قوات "حزب الله" في الجنوب قد تأخذ المبادرة بنفسها وذلك عبر غرف العمليات الميدانية التي تختلف عما يسمى غرفة عمليات المقر الموجودة ضمن كل قطاع قتالي بحد ذاته، بينما الغرفة المركزية هي التي تُدير مختلف غرف العمليات الأخرى.

وعليه، فإن الخبرة القتالية التي يحظى بها المقاتلون في الجنوب ترتبط بكيفية إدارة المعركة إلى جانب وجود تأثير واضح لفهم الميدان، وهذا أمرٌ ينطبق على كافة الوحدات المرتبطة بحزب الله سواء تلك الموجودة على الخط الأمامي للحدود أو في الخطوط الخلفية.   ما يتبين حالياً هو أن "القادة البدلاء" هم الذين باتوا يرسمون خطوط المواجهة، وبالتالي فإن مسألة "تزعزع القوة"، وإن كانت قائمة بشكل كبير، إلا أنها لم تمنع من تأسيس وجود لقادة جُدد يديرون الحرب البرية في جنوب لبنان، وهذا ما بات مرسوماً وفق القاعدة الميدانية التي تكشف عن وجود عناصر فاعلة وتطوق أي نقصٍ على صعيد جبهة القتال، وبالتالي استمرار المعارك من دون أي تراجع.

اغتيال نصرالله "خسارة" للمحور

على صعيد قوة محور الممانعة في المنطقة، فإن أبرز كلمة تقال عنها هي أنها تزعزعت حقاً مع غياب أمين عام "حزب الله" الشهيد السيد حسن نصرالله.

عملياً، كان نصرالله "عرّاب المحور" والراعي الأساس له، كما أنه كان مُنسق الجبهات، والمدير الأساس لعملياته والحاكم الأول بصفته أمين عام أقوى حزبٍ في المنطقة.

منذ اغتياله قبل أكثر من أسبوع وحتى اليوم، بات المحور بحاجة إلى إعادة ترميم نفسه بعد خسارة نصرالله، فالأخير كان الوسيط الأكبر لإعادة ربط حركة "حماس" بسوريا، وكان الجهة التي تلعب دور الداعم العسكري واللوجستي لـ"حماس" سواء في غزة أو في لبنان.

الآن، باتت "حماس" في مرحلة جديدة عنوانها "الشرذمة" في ظل غياب نصرالله، فالأخير أدى دوراً مهماً وبارزاً على صعيد ترتيب علاقاتها مع مختلف الأطراف الداعمة لها، كما أنه أمّن خط إمداد لها في لبنان ومن سوريا.. فماذا سيحصل الآن؟ وكيف سيحافظ "حزب الله" على كل الامتيازات التي منحها للحركة؟

الخلاصة في القول هي أنّ الظروف الميدانية تحكم نفسها الآن على كافة المستويات، بينما السؤال الأكثر طرحاً هو التالي: ماذا ينتظرنا في الأشهر المقبلة من تبدلات؟ وهل اقترب الحسم الميداني للمعركة أم أن الحلول ما زالت بعيدة؟ المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • المرور: غلق كلي لمطالع ومنازل الطريق الدائري من الصحراوي لطريق الواحات
  • تحويلات مرورية| تنفيذ أعمال تطوير الطريق الدائري من تقاطع طريق الإسكندرية الصحراوي وحتى طريق الواحات بالجيزة
  • الإطفاء: وفاة شخص حادث تصادم بين باص وشاحنة على طريق الدائري السابع
  • بسبب حادث الأتوبيس.. توقف الحركة المرورية على طريق الجلالة في الاتجاهين| صور
  • 8 شهداء من عائلة واحدة في قصف صهيوني لمنزل بالنصيرات وسط قطاع غزة
  • ننشر أسماء مصابي حادث طريق قنا نجع حمادي الصحراوي الغربي
  • كانوا رايحين الجامعة.. الصور الأولى لحادث طريق قنا نجع حمادى الصحراوي الغربى
  • أسماء 11 مصابا فى حادث انقلاب سيارة ميكروباص على الصحراوى الغربى بقنا
  • هل خسر حزب الله السيطرة على ميدان الجنوب؟