إنجازات أمنية بارزة في عمران: ضبط وسائل نقل وأدوية ومهاجرين غير شرعيين
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
يمانيون../
حققت قوات النجدة في محافظة عمران، خلال شهر ربيع الأول المنصرم من العام الجاري 1446 هجرية، إنجازات أمنية متميزة أسهمت في الحفاظ على الأمن والاستقرار والسكينة العامة.
وذكرت إحصائية صادرة عن قوات النجدة بالمحافظة أنها نفذت خلال شهر ربيع الأول الماضي، 455 مهمة وحملة أمنية، و 325 مهمة دورية ثابتة ومتحركة، و 161 مهمة إنسانية، و 56 مهمة حماية أمنية.
وتضمنت الإحصائية أن قوات النجدة بالمحافظة ضبطت خلال الفترة المذكورة عددا من القضايا المختلفة، وكذلك ضبط متهمين على ذمة تلك القضايا، كما تم ضبط 28 وسيلة نقل مطلوبة أمنيا.
وفي مجال مكافحة التهريب ضبطت قوات النجدة بالمحافظة خلال الفترة نفسها، 244 باكت و 500 شريط أدوية مهربة، و20 علبة و 440 مغلف “قرطاس” مبيدات زراعية ممنوعة ومهربة، كما تم ضبط كمية من المواد الغذائية والمشروبات الغازية منتهية الصلاحية ومهربة.
وخلال شهر ربيع الأول الفائت ضبطت قوات النجدة بمحافظة عمران 456 مهاجرا غير شرعي جميعهم يحملون الجنسيات الأفريقية، وضبط 6 أشخاص متهمين بتهريب المهاجرين الأفارقة، وضبط 5 وسائل نقل تستخدم في عمليات التهريب، وتم تحويل المهاجرين غير الشرعيين إلى إدارة الهجرة والجوازات ومراكز الأيواء لاستكمال الإجراءات القانونية لترحيلهم.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: قوات النجدة
إقرأ أيضاً:
الحياة بعد أوزمبيك وأدوية إنقاص الوزن الأخرى..3 أمريكيين يكشفون تجاربهم
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كشفت الأبحاث أن 1 من كل 8 بالغين في الولايات المتحدة قد استخدم أحد أدوية الببتيد المشابه للغلوكاجون 1 (GLP-1) الشائعة، إما لإدارة حالات مزمنة مثل مرض السكري وأمراض القلب، أو بهدف إنقاص الوزن.
لكن، يتوقف نحو 60% من الأشخاص الذين يتلقون هذه الأدوية، بما في ذلك "أوزمبيك" و"مونجارو" لعلاج مرض السكري و"ويجوفي و"زيباوند" لعلاج السمنة، عن العلاج قبل 12 أسبوعًا، أي قبل أن تتمكن الأدوية من توفير فقدان الوزن بالمغزى السريري.
ويمكن أن تدفع الآثار الجانبية مثل الإسهال، والقيء، والغثيان بعض الأشخاص إلى التوقف عن تلقي الدواء. في حين يتوقف آخرون لأنهم لا يشعرون بأن الأدوية فعالة أو بسبب عدم القدرة على تحمل تكاليفها. ورغم أن الشركات المصنّعة تقدّم برامج مساعدة، إلا أن هذه الأدوية قد تكلف حوالي ألف دولار أو أكثر من دون تأمين.
إليكم ما حصل مع 3 أشخاص بعد تجربة هذه الأدويةاستعادة الثقة بالنفس: أليكسوس مورفي، 22 عامًا خسرت مورفي نحو 50 رطلاً (22.6 كيلوغراما) من وزنها باستخدام دواء "زيباوند"Credit: CNN/Courtesy of Alexus Murphyلا تزال أليكسوس مورفي تشعر بالقلق، إذ أنها توقفت عن تلقي حقن "زيباوند" لعدة أسابيع، وهي تراقب جسمها باهتمام شديد، وتخشى من أي زيادة محتملة في وزنها.
وتوجهت صانعة المحتوى البالغة من العمر 22 عامًا إلى طبيبها بشأن دواء إنقاص الوزن في مارس/ آذار الماضي، قبل خضوعها لجراحة تصغير الثدي.
وكانت هذه أول عملية جراحية لها، وأرادت خفض مؤشر كتلة الجسم لديها لتقليل المخاطر الصحية أثناء العملية ومرحلة التعافي.
وقد فقدت نحو 50 رطلاً (22.6 كيلوغراما) من وزنها عبر تلقي 23 حقنة، وهي رحلة استمرت لمدة 5 أشهر.
شاركت مورفي إنجازها من خلال العديد من مقاطع الفيديو التي انتشرت على نطاق واسع عبر منصة التواصل الاجتماعي "تيك توك"، حيث أجابت على أسئلة حول الآثار الجانبية، وكيفية حصولها على الدواء.
وقالت: "غيّر هذا الدواء حياتي بشكل إيجابي في جميع جوانب حياتي الاجتماعية والشخصية.. لقد منحني الثقة في الأماكن التي أذهب إليها".
ولكن كانت هناك جوانب سلبية أيضًا، إذ أنها شعرت بالتعب، والغثيان، وتشوش الذهن أثناء تلقيها الحقن.